فخر الوطن يجدد التزامه الراسخ بدعم وتمكين أبطال الخطوط الأمامية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
جدّد مكتب "فخر الوطن" التزامه الراسخ بالمسؤولية المجتمعية عبر دعم وتمكين أبطال الخطوط الأمامية وذلك بمناسبة الاحتفال بـ"اليوم العالمي للمسؤولية المُجتمعية" الذي يُصادف الخامس والعشرين من شهر سبتمبر كل عام.
وأوضح المكتب بهذه المناسبة أن المسؤولية المُجتمعية ركيزة أساسية في استراتيجية القيادة الرشيدة وقال إن التزامنا بالمسؤولية المُجتمعية يقوم على ضمان رفاهية وتقدير وتطوير جميع العاملين في خط الدفاع الأول الذين يبذلون جهوداً استثنائية ويُظهرون تفانياً في حماية صحة وسلامة مجتمع الإمارات".
وأضاف مكتب "فخر الوطن" أن رؤيتنا تكمن في توفير مُستقبل أفضل وأكثر استدامة لجميع أبطالنا في الخطوط الأمامية مع أسرهم، وهذا يعني إطلاق المزيد من المبادرات المُصمّمة لتحسين حياتهم وتقع على عاتقنا مسؤولية دعمهم وتمكينهم، من خلال العمل بشكل وثيق مع شركائنا في الجهات الحكومية والخاصة لتطوير وتنفيذ برامج ومبادرات تُلبّي احتياجاتهم".
أخبار ذات صلة الجهات المشاركة بـ"الإمارات للوظائف" تستعرض مبادراتها وشواغرها أمام الطلاب حملة "استثمر في الإمارات" تُحقق انتشاراً واسعاً في أبرز المدن العالمية المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الخطوط الأمامية الإمارات
إقرأ أيضاً:
شولتس يجدد معارضته لضرب عمق الأراضي الروسية باستخدام الأسلحة الألمانية
ألمانيا – أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس مرة أخرى عن معارضته إرسال صواريخ “توروس” بعيدة المدى إلى كييف وشن القوات الأوكرانية هجمات في العمق الروسي باستخدام الأسلحة الألمانية.
ورفض شولتس موقف المرشح لمنصب مستشار ألمانيا من الكتلة المحافظة المعارضة المكونة من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي فريدريش ميرز ومنافسه الرئيسي في الانتخابات، الذي يدعو إلى إرسال ألمانيا لصواريخ “توروس” إلى أوكرانيا وإزالة القيود المفروضة على استخدام الأسلحة بعيدة المدى.
وقال: “لن يكون هناك إذن باستخدام أسلحة بعيدة المدى مقدمة من ألمانيا لضرب عمق الأراضي الروسية، هكذا ستبقى الأمور”.
وأشار إلى أنه يقف بوضوح “ضد كل المتهورين الذين يعتقدون أنه يمكن فعل كل ما يحلو لهم”.
وأكد المستشار الألماني في وقت سابق أن أسباب الرفض تعود إلى أنه سيتعين إرسال ضباط ألمان إلى أوكرانيا للمشاركة في التحكم في أهداف الصواريخ، معقبا: “وهذا شيء لا يمكنني ولا أريد أن أكون مسؤولا عنه”.
المصدر: “تاس”