قطع الكهرباء 3 ساعات عن مبنى محافظة الدقهلية ومناطق بالمنصورة الجمعة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أعلنت شركة كهرباء شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء أنه سيجري قطع التيار الكهرباء عن بعض المناطق في محافظة الدقهلية يوم الجمعة القادم 27 سبتمبر الجاري من الساعة 6 صباحا وحتى الساعة 9 صباحا لمدة تصل إلى 3 ساعات.
وأوضحت شركة كهرباء شمال الدلتا في بيان، أنه سيجري قطع التيار الكهربائي لمدة 3 ساعات عن بعض المناطق بمدينة المنصورة لإجراء أعمال الصيانة اللازمة على لوحة المختلط لتوزيع الكهرباء.
وأضافت شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء أن المنشآت والمناطق المتأثرة بفصل وانقطاع الكهرباء تشمل مبنى محافظة الدقهلية وشارع المديرية وشارع المختلط ومنطقة توريل ومحطة الصرف الصحي بتوريل وشارع الأتوبيس القديم ومحطة مياه (مأخذ النيل الجديد والقديم) وميت حدر وسنترال شرق المنصورة وشارع بنك مصر وميدان المحطه والسكة القديمة.
وأشارت إلى التنسيق من خلال رئاسة حي شرق المنصورة مع مسئولي قطاع الكهرباء لإتمام أعمال الصيانة المذكورة خلال المدة الزمنية المقررة من يوم الجمعة القادم على أكمل وجه وفقا للأصول الفنية والهندسية المتبعة، من أجل العمل على سرعة عودة التيار الكهربي في الموعد المقرر لانتهاء اعمال الصيانة.
وطالبت محافظة الدقهلية، المواطنين قاطني المناطق المتأثرة بفصل وانقطاع الكهرباء وكافة المصالح والهيئات والشركات ومديريات وقطاعات الخدمات والمستشفيات والمخابز الواقعة بنطاق المناطق المشار إليها، بضرورة العمل لاتخاذ التدابير اللازمة خلال فترة الانقطاع المعلن عنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطع الكهرباء فصل التيار الكهربائي قطع الكهرباء بالدقهلية محافظة الدقهلية محافظة الدقهلیة
إقرأ أيضاً:
استشهاد شاب بانفجار لغم حوثي في محافظة الجوف
استشهد شاب يمني، جراء انفجار لغم أرضي زرعته مليشيا الحوثي في محافظة الجوف، شمال شرقي البلاد، في استمرار لمأساة الألغام التي تحصد أرواح المدنيين في المناطق الملغومة.
وأفادت مصادر محلية بأن الشاب رشاد طنين، البالغ من العمر 25 عامًا والمنحدر من محافظة عمران، قُتل إثر انفجار لغم أثناء وجوده في مزرعته بمنطقة الباطن التابعة لمديرية المتون.
وأوضحت المصادر أن الانفجار وقع بينما كان الشاب يقود دراجته النارية داخل المزرعة، ما أدى إلى وفاته على الفور.
وتُعد محافظة الجوف واحدة من أكثر المناطق تلوثًا بالألغام الأرضية التي خلفها الحوثيون، ما تسبب بسقوط مئات الضحايا المدنيين بين قتلى وجرحى خلال السنوات الماضية.
ولا تقتصر مأساة الألغام على الخسائر البشرية فحسب، بل تعيق أيضًا عودة آلاف النازحين إلى قراهم ومزارعهم، وتحول دون إيصال المساعدات الإنسانية، وتلحق أضرارًا جسيمة بسبل عيش السكان المحليين الذين يعتمدون على الزراعة والرعي.
وتجدد الحادثة الدعوات إلى تكثيف جهود نزع الألغام وتطهير المناطق الملوثة، وإنقاذ حياة الآلاف من المدنيين المحاصرين بخطر دائم في الجوف وغيرها من المحافظات اليمنية.