هيئة الطوارئ المدنية تناشد: لعدم استغلال الازمة الراهنة للاحتكار او رفع الاسعار
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
اعلنت "هيئة الطوارئ المدنية في لبنان"، انه "في ظلّ الامكانيات الضئيلة لدى الجهات الرسمية، بادرت "هيئة الطوارئ المدنية في لبنان" بالتعاون مع هذه الجهات، الى تأمين المستلزمات الضرورية للاخوة الذين غادروا المناطق التي تتعرض للعدوان ويتواجدون في مراكز الضيافة لا سيما المدارس الرسمية".
واضافت في بيان: "وفي اطار المتابعة تبين وجود نقص هائل في "الفرش" التي تستخدم للنوم، مع عدم توفر الكمية اللازمة في السوق والمصانع، وعليه تعمل الهيئة لتأمين "الفرش" بكل الوسائل المتاحة وقد انصبّت جهودها طوال اليوم في هذا الاتجاه، الى جانب العمل الحثيث لتأمين الحاجات الاخرى".
ودعت "المصانع والتجار الى عدم استغلال الازمة الراهنة للاحتكار او رفع الاسعار، وذلك اخلاقيا وانسانيا"، كما دعت "الجهات غير الحكومية الى التعاون مع الجهات الرسمية المعنية في تأمين المستلزمات ليكون العمل منسقا ويصيب الهدف المرجو منه" .
وكان وفد من الهيئة زار محافظ جبل لبنان القاضي محمد مكاوي، في حضور العميد محمد الشيخ من وزارة الداخلية والبلديات، وذلك للوقوف عند حاجة الادارة من المساعدات لتأمين احتياجات الاخوة المتواجدين في مراكز الضيافة في نطاق المحافظة وسبل التعاون لتأمينها.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا