ترنيم عتمان: تركت مجال الصيدلة لتحقيق حلمي في العزف والغناء
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قالت الدكتورة ترنيم عتمان، فنانة وعازفة إنها تركت مجال الصيدلة لتحقيق حلمها في العزف والغناء، وأنها تعزف على خمس آلات موسيقية، منذ صغرها، كانت تعشق الموسيقى ودائمًا تشعر بفضول تجاه اكتشاف الآلات الجديدة.
تعلمت العزف على بعض الآلات الموسيقيةوأضافت «عتمان» خلال لقاء مع الإعلاميتين نهى عبد العزيز وجاسمين طه زكي في برنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر شاشة قناة «دي إم سي»، أنها تعلمت العزف على بعض الآلات الموسيقية مثل الجيتار منذ الصغر كهواية.
أوضحت أنها التحقت بكلية الصيدلة، ومن ثم انضمت إلى مدرسة بيت العود الموسيقية، إذ بدأت نقطة التحول في حياتها وزاد شغفها بالموسيقى، وبدأت تشارك في حفلات.
وتابعت: «في فترة ما، بدأ يظهر بداخلي تركيز أكبر على العزف الموسيقي ليكون عملي الأساسي، كنت سعيدة بالمجال الموسيقي أكثر من المجال الطبي»، مشيرة إلى أن أكثر آلة قريبة إلى قلبها هي «الساز»، لأنها آلة شرقية ورنتها الموسيقية مميزة وجميلة للغاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة عزيزة قناة دي ام سي الموسيقى
إقرأ أيضاً:
علاقة أول مصرية تفوز بجائزة «الأطروحة» في الصيدلة بفرنسا بخطيبها.. نجاح بطعم الحب
علقت الدكتورة فلوريان أشرف، أول مصرية تحصل على جائزة الأطروحة الرسمية من مستشارية جامعات باريس في الصيدلة، على تجربتها قائلة: «أشعر أنني تكونت بفضل الأشخاص الذين قابلتهم والظروف التي عشتها»، مضيفة أن عائلتها كانت مصدر دعم كبير، حيث سمح لها أفراد العائلة بالسفر ومتابعة حلمها، وكانوا دائمًا إلى جانبها، داعمين لها لتحقيق طموحاتها، «كانت تجربة صعبة، علموني أن أتحمل المسؤولية، وأن أكون على قدرها».
دعم الأساتذة والتجربة الأكاديميةوأشارت فلوريان خلال استضافتها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، على قناة CBC، وتقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني وإيمان عزالدين، إلى أن أساتذتها في فرنسا منحوا لها فرصة استثنائية، قائلة: «دائمًا يقولون لي إنني من الطلاب الذين عملوا بجد وحققوا نتائج ملموسة»، مؤكدة أنها قدمت نموذجًا لطالبة مصرية طموحة تبذل جهدها لتحقيق النجاح، ما أسعدها وجعلها تشعر بالفخر لمساعدتها في إثبات جدارتها.
التوازن بين العمل والحياة الشخصيةفيما يتعلق بعلاقتها بخطيبها، قالت فلوريان إن الجميع يسأل عن موعد زفافهما، لكن الوقت دائمًا يشكل تحديًا، إذ أن كلاهما مشغول في مجاله الأكاديمي، مؤكدة أنهما يعملان في نفس المجال، وهما يحاولان اكتشاف الأدوية باستخدام الكمبيوتر، كما أضافت أن خطيبها، الذي يعمل أيضًا في مجال الصيدلة، قد فاز بجوائز عديدة، لكنه لا يحب التحدث عن نفسه كثيرًا، «الحمد لله، نحن نركز على العمل، وكل واحد منا يحاول أن يحقق أفضل ما لديه».