أول تعليق من ساويرس على تعيين بطرس غالي عضوا بالتنمية الإقتصادية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
علق رجل الأعمال نجيب ساويرس على قرار تعيين الدكتور يوسف بطرس غالي وزير المالية الأسبق عضو بمجلس التنمية الاقتصادية
وقال ساويرس عبر صفحته الشخصية على منصة X: قرار صائب.. يوسف ضليع في الاقتصاد ونحن في أزمة، ممكن يساعد جدا.
وأضاف ردا على أحد متابعيه: "عمره ما سرق.. افتراء وكذب، وتمت تبرئته من القضاء المصري بعد سنين من المعاناة".
ومنذ أيام، صدر قرار جمهوري بإعادة تشكيل المجلس التخصصي للتنمية الاقتصادية التابع لرئاسة الجمهورية، ومن بين أعضائه الدكتور يوسف بطرس غالي وزير المالية الأسبق، في أول منصب رسمي له منذ ثورة يناير 2012.
اقرأ أيضا:
"الزراعة": جمع وتدوير 426 ألف طن قش أرز في 5 محافظات.. و"الدقهلية" في الصدارة
الحكومة توافق على دمج مصنعي 45 الحربي و909
"الغرف السياحية": 7 ملايين سائح في 6 أشهر رغم الظروف الجيوسياسية
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي نجيب ساويرس يوسف بطرس غالي وزير المالية الأسبق مجلس التنمية الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق: نتنياهو يتلاعب بالمفاوضات ويخطط لتقسيم غـ.ـزة
قال الدكتور ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال يواصل سياساته العدوانية تجاه الفلسطينيين، مؤكدًا أنه يتلاعب بأوراق المفاوضات في محاولة لكسب الوقت وإرضاء التحالف اليميني المتطرف داخل إسرائيل، فيما يواصل في الوقت ذاته العمل على تفكيك المجتمع الفلسطيني واستهداف المدنيين في قطاع غزة.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال مقدمة برنامج «منتصف النهار» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحركات دبلوماسية ومفاوضات تجري في الكواليس لمحاولة تهدئة الأوضاع، لافتًا، إلى أنّ الأيام القليلة الماضية شهدت تحركًا جديدًا في مسار المفاوضات، بقيادة القاهرة والدوحة، بمشاركة أمريكية، وبتدخل غير مباشر لكل من تركيا وفرنسا.
وأشار إلى أن دخول تركيا جاء بناء على طلب من حركة حماس، التي ترغب في دور تركي يمنحها دعمًا معنويًا قبل الإعلان عن تنازلها عن الحكم في قطاع غزة.
ولفت، إلى أن فرنسا، رغم تاريخها في دعم إسرائيل، بدأت تعبر عن قلقها الواضح إزاء ما يجري في غزة، وتحاول التحرك تحت شعار«نريد السلام»، وهو ما أثار غضب الحكومة الإسرائيلية.
وحذر، من أن التحركات الإسرائيلية تتجه نحو مخطط خطير لتقسيم قطاع غزة إلى شطرين، شمالي وجنوبي، في إطار سيطرة كاملة على مدينة غزة، وسط خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية نفسها، أبرزها ما حدث مؤخرًا بين وزير الخارجية كاتس ورئيس الأركان بشأن آلية السيطرة.