تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق حازم بدران: مشروع " The Village " يؤكد التزام بالم هيلز بتقديم مشروعات مبتكرة للسوق العقاري المصري

أطلقت شركة بالم هيلز- الرائدة في مجال التطوير العقاري في مصر- مشروع"The Village" في مدينة باديا- والذي يمثل خطوة مبتكرة في مجال التطوير العقاري في مصر، حيث يجسد مفهوم "College Town" المستوحى من الأنماط الغربية، لكنه مصمم بشكل يتيح للسكان تجربة سكنية مميزة وكذلك الاستفادة من أعلى عوائد استثمارية.


يأتي ذلك استكمالًا لمسيرة شركة بالم هيلز، في إطلاق منتجات عقارية جديدة لأول مرة في السوق المصرية، تسهم في تحقيق قيمة مضافة للقطاع العقاري المصري، مما يفتح آفاقًا جديدة للمستثمرين في شراء وحدات سكنية والحصول على عائد دوري مرتفع بالدولار. 
وتعد باديا أول مدينة ذكية في غرب القاهرة وأول مدينة مستدامة في مصر، وفقا للأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، تقام على مساحة 3000 فدان، وتعد نواة مدينة أكتوبر الجديدة بموقع استراتيجي يطل على المحاور والطرق الرئيسية جعلها همزة الوصل بين غرب وشرق القاهرة. 
وتضم "The Village" 1224 وحدة سكنية عالية الجودة ومرافق متكاملة، بما في ذلك غرف دراسة مشتركة، ومساحات عمل، بالإضافة إلى خدمات متنوعة وصالات رياضية، داخل المباني السكنية، كل ذلك يضمن توفير بيئة سكنية مريحة وعصرية. بالإضافة إلى الشريط التجاري الذي يضم وحدات تجارية وترفيهية متنوعة. 
يتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي يبعد دقيقة واحدة فقط عن جامعة باديا، المقامة بالشراكة مع جامعة تكساس الطبية "UTMB"، ويطل على نادي باديا، الأكبر في غرب القاهرة على مساحة 100 فدان. هذا الموقع المثالي يساهم في تعزيز الجاذبية الاستثمارية للمشروع، ويقدم عوائد مرتفعة بالدولار للمستثمرين الراغبين في شراء وحدات سكنية.
قال السيد/ حازم بدران، الرئيس التنفيذي المشارك والعضو المنتدب لشركة بالم هيلز:"مشروع The Village بمدينة باديا يؤكد التزام شركة بالم هيلز بتقديم رؤية مختلفة ومبتكرة لقطاع العقارات في مصر، تعمل على إحداث تغير جذري في المشهد العقاري في مصر، وتضع مصر على خريطة الابتكار والتطوير في قطاع العقارات من خلال هذا النموذج الجديد الذي يجمع بين جميع احتياجات العمل والدراسة والترفيه، مع الالتزام بالاستدامة والتكنولوجيا الذكية مما يعزز بيئة ديناميكية تلبي الاحتياجات المتنوعة للحياة العصرية،، ويعزز من فرص النمو المستدام في المنطقة. كما يعد المشروع فرصة استثمارية للراغبين في عائد دوري مرتفع "
تقام مدينة باديا بالشراكة مع هيئة المجتمعات العمرانية، بإجمالي استثمارات 100 مليار جنيه، واستطاعت الشركة الانتهاء من المرحلة الأولى للمدينة، بالإضافة إلى بدء الإنشاءات في المرحلة الثانية للمشروع.
كما استعانت شركة بالم هيلز بكبرى المكاتب الاستشارية العالمية AS+P الألمانية، وتوج المشروع بجائزة German Design Award، أكبر جائزة في أوروبا، عن تصميم الهندسة المعمارية والتصميم المستدام. ينفرد تصميم مدينة باديا بتطبيق مفهوم 6+1 بمعنى أن تكون كل مرحلة بمثابة مشروع منفصل يتوافر بها جميع الخدمات اللازمة للسكان، ويتم ربط كل مرحلة بالمنطقة المركزية بقلب المدينة وتضم خدمات متنوعة. كما تطبق المدينة مفهوم "5،10،15"، من خلال توفير كل الاحتياجات اليومية لتبعد عن السكان 5 دقائق، والاحتياجات الأسبوعية على بعد 10 دقائق، والاحتياجات الشهرية على بعد 15 دقيقة، مما يعزز الراحة وسهولة العيش، بالإضافة إلى توفير الأمان للسكان من خلال استخدام تقنيات ذكية متقدمة مثل التعرف على الوجه والذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمان وكفاءة الموارد، مما يجعلها مناسبة تمامًا لاحتياجات الحياة الحديثة.
كما تعاونت بالم هيلز مع كبرى شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتوفير بنية تحتية ذكية بمشروع باديا، لإدارة الخدمات والمرافق بالمدينة وتلبية احتياجات السكان معتمدين على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتطبيقات التكنولوجيا الحديثة وساهم ذلك في تقليل التكاليف التشغيلية للمشروع بنسبة 20%، وخفض استهلاك المياه والطاقة بنسبة 30%، بالإضافة إلى إنتاج 30% من مصادر الطاقة المتجددة.
جدير بالذكر أن مدينة "باديا" تتمتع بموقع استراتيجي يتيح الوصول السهل إلى أهرامات الجيزة ومطار سفنكس الدولي الجديد والعاصمة الجديدة، مما يجعلها تقع في منطقة وسطية بين الطريق الدائري حول القاهرة الكبرى والطريق الدائري الإقليمي، بالإضافة إلى موقعها على طريق الواحات، وصولًا إلى العاصمة الإدارية خلال 45 دقيقة، وتطل على العديد من المحاور الرئيسية الجديدة، التي تربط المشروع بجميع المناطق الخدمية المجاورة والبعيدة بجميع أنحاء القاهرة الكبرى. 
تُعَدّ شركة بالم هيلز من أكبر شركات التطوير العقاري في مصر، حيث تقوم الشركة بتطوير مشروعات عقارية في المجتمعات العمرانية الجديدة. وقد قامت بالفعل بتطوير 38 مشروعًا على مدار 25 سنة في شرق وغرب القاهرة والإسكندرية والساحل الشمالي. تمتلك الشركة محفظة من أكثر محافظ الأراضي تنوعًا في جمهورية مصر العربية، والتي تمتد على مساحة تبلغ 33 مليون متر مربع. وتعمل الشركة على تطوير وحدات سكنية أولية، بالإضافة إلى وحدات موسمية مطلة على البحر الأبيض المتوسط في الساحل الشمالي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بالم هيلز مشروعات مبتكرة السوق العقاري المصري العقاری فی مصر شرکة بالم هیلز بالإضافة إلى مدینة بادیا The Village

إقرأ أيضاً:

كيف نكون في رمضان ؟

رمضان ليس مجرد شهر صيام عن الطعام والشراب، بل محطة روحية، وفرصة ذهبية لإعادة ترتيب حياتنا، وتحسين عاداتنا، واستثمار وقتنا فيما يعود علينا بالنفع في الدنيا والآخرة. إنه فرصة للارتقاء بالنفس، وضبطها وتدريبها على الصبر والانضباط، سواء في تعاملنا مع الطعام والشراب، أو في تهذيب أخلاقنا، أو في الالتزام بالطاعات.
الصيام يعلمنا التحكُّم في شهواتنا، ويمنحنا فرصة لإعادة النظر في أسلوب تغذيتنا. من المهم أن يكون تعاملنا مع الأكل في رمضان، قائمًا على الاعتدال، فلا إسراف يؤدي إلى الكسل والخمول، ولا حرمان يضعف الجسد. وجبة الإفطار يجب أن تكون متوازنة، تحتوي على التمر والماء لتعويض ما فقده الجسم، ثم تناول وجبة متكاملة غنية بالعناصر الغذائية دون إفراط. أما السحور، فهو سنة نبوية تمنح الصائم طاقة تعينه على الصيام، ومن الأفضل أن يحتوي على البروتينات والألياف التي تمنح الشعور بالشبع لفترة أطول. وتجنُّب الأطعمة الدسمة والمقلية يسهم في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي ويمنع الإرهاق.
الكثير يسعى إلى تخفيف الوزن في رمضان، وهذه فرصة مثالية لتحقيق ذلك إذا تم اتباع أسلوب غذائي متوازن، مع ممارسة النشاط البدني المعتدل. يمكن استغلال الوقت قبل الإفطار، أو بعده بممارسة رياضة خفيفة؛ مثل المشي، ما يساعد في تحسين الدورة الدموية، وحرق الدهون، كما أن الابتعاد عن المشروبات المحلاة والأطعمة الغنية بالسعرات، يسهم بشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية.
أما على الجانب الروحي، فشهر رمضان فرصة عظيمة للمحافظة على الطاعات، واستثمار الوقت في التقرب إلى الله، ويمكننا استغلاله في قراءة القرآن، والإكثار من الذكر، والدعاء وصلاة التراويح، وصلة الأرحام. كما أن العمل الخيري والصدقة، لهما أثر عظيم في تهذيب النفس وزيادة البركة، اللهم بارك لنا في رمضان.
ولا يقتصر رمضان على الجانب الروحي فحسب، بل هو فرصة لمراجعة العادات السلبية، والتخلُّص منها، ويمكن أن يكون نقطة انطلاق للتخلِّي عن التدخين، وتقليل التوتر، والحدّ من إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، واستبدال ذلك بأنشطة مفيدة؛ مثل القراءة، والتأمل، وقضاء وقت ممتع مع العائلة.
إذا تعاملنا مع رمضان بوعي، واستثمرناه بحكمة، سيكون نقطة تحول في حياتنا، حيث نخرج منه بنفوس أكثر صفاءً، وأجساد أكثر صحة، وعادات أكثر إيجابية، ليكون بداية لحياة مليئة بالخير والتوازن بعد رمضان أيضًا.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. الزهور يحقق المركز الثالث في الدرع العام لبطولة القاهرة للسباحة
  • لأول مرة.. «حقوق سوهاج» تُنظم زيارة طلابية ميدانية لمحكمتي النقض واستئناف القاهرة
  • كيف نكون في رمضان ؟
  • "شئون الحرمين" تطلق التشغيل التجريبي لخدمة التحلل من النسك لأول مرة بالمسجد الحرام
  • قوات الأمن تنتشر في مدينة بانياس لحفظ استقرار المدينة والحفاظ على السلم الأهلي
  • "اتمنى" تطلق خاصية "التسوق مع الأصدقاء" لأول مرة في الشرق الأوسط
  • إنفينيكس تطلق تقنية DeepSeek-R1 في هواتفها الجديدة لتعزيز تجربة الذكاء الاصطناعى
  • وكالة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تطلق سلسلة من المحاضرات العلمية الرمضانية لأثراء تجربة الزائرين
  • شركة أمريكية ثانية تطلق خط جوي مباشر بين مدينة “أتلانتا” الأمريكية ومراكش
  • إعلام فلسطيني: آليات الاحتلال تطلق النار بشكل مكثف تجاه مدينة رفح