أوصت ندوة فرص الاستثمار في الموسوعة العمانية للناشئة برقمنة المحتوى المعرفي والبصري للموسوعة من خلال أدوات رقمية تفاعلية كالخرائط والفيديو والصور المتحركة، والتي من شأنها الإسهام في انتشار الموسوعة على شبكة الانترنت مما ينعكس إيجابيا على تعزيز العملية التعليمية والثقافية لدى الأجيال الناشئة، وتطوير منصة رقمية تفاعلية، وإدماج محتوى الموسوعة في المناهج التعليمية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتحديث المعلومات الاقتصادية بشكل مستمر، واستخدام التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي ومعالجة اللغة الطبيعية والذكاء الاصطناعي التوليدي، والواقع المعزز والواقع الافتراضي لنشر المعارف التي تضمنتها الموسوعة العمانية للناشئة.

جاء ذلك في ختام أعمالها بفندق إنتر ستي بحضور عدد كبير من المهتمين في المجال التربوي والثقافي. كما أوصت بضرورة تضمين مهارات القرن الحادي والعشرين في الموسوعات العمانية القادمة وخاصة تلك التي تعنى بالناشئة، والتنسيق مع المعنين والقائمين على المناهج العمانية لتضمين المعارف المتضمنة في الموسوعة ودمجها في المناهج الدراسية، ونشر ثقافة الموسوعة العمانية للناشئة بين طلبة المدارس بطرق ابتكارية لا تخلو من التكنولوجية الرقمية، والتعاون بين المسؤولين عن الموسوعة العمانية للناشئة ووزارة التربية والتعليم لإعداد حملات توعوية تعريفية بالموسوعة مثل: البرامج التلفزيونية والإذاعية بهدف التعريف بالموسوعة في المجالين الثقافي والتربوي ويقدمها طلبة المدارس؛ لتعزيز الهوية والمواطنة الرقمية لديهم، وإعداد دليل استرشادي يشتغل عليه مجموعة من الخبراء التربويين والمعلمين والمعلمات يتضمن مهارات القرن الحادي والعشرين المتضمنة في الموسوعة العمانية للناشئة وآلية الاستفادة منها في تدريس المواد على اختلاف. وأكدت على ضرورة توظيف بعض الحكايات التي تضمنتها الموسوعة العمانية للناشئة في مناهج اللغة العربية في الصفوف الأولى من التعليم الأساسي، لأنها تكشف عن بعض ملامح الهوية الثقافية التي يجب أن يتحلى بها الناشئة، وإنشاء مواقع إلكترونية وصفحات ومدونات متخصصة تعنى بالتراث والثقافة والمقومات الوطنية، ومنصات وتطبيقات على الهواتف المحمول، بالإضافة إلى وضع خطة وطنية وبرنامج خاص لصناع المحتوى لضمان الاستمرارية والديمومة من جهة ولتفادي المحاذير المرتبطة باستخدام وسائل الاتصال الحديثة.

وتضمنت أوراق عمل اليوم الثاني ثلاثة محاور في الجانب التقني وتم تقديم ورقة علمية بعنوان "نشر المعرفة في الموسوعة العمانية للناشئة باستخدام التقنيات الناشئة" للدكتور جميل بن درويش الشقصي، والثاني في الجانب الفني وناقشت فيها الورقة "تحويل الموسوعة العمانية للناشئة إلى صيغة رقمية لتعزيز الاستثمار المعرفي عبر القيم الفنية والجمالية المتجسدة فيها"، وقدمها الدكتور سلمان بن عامر الحجري، أما المحور الاقتصادي فتناول "الاستفادة من الموسوعة العمانية للناشئة في تعزيز الواقع الاقتصادي في سلطنة عمان"، وقدمتها الدكتورة آمال بنت راشد الأبروية وأدار الجلسة الدكتور علي السليماني.

وتناول الدكتور جميل الشقصي البحث الذي يمثل نموذجا مبتكرا لتعزيز التعلم باستخدام التقنيات الناشئة، مشيرا إلى أنه يأتي عبر تحويل الموسوعة العمانية إلى لعبة تفاعلية تعليمية بعنوان "مغامرات المعرفة في سلطنة عمان". وتهدف اللعبة إلى تحفيز الشباب على اكتساب المعرفة من خلال بيئة تنافسية تتضمن تحديات أسبوعية وجوائز. يعتمد النموذج على تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، مع توقعات بأن يسهم بشكل أكبر في تعزيز التعلم مقارنة بالأساليب التقليدية، إضافة إلى توفير فرص تسويقية لضمان استدامة المشروع، مبينا أن البحث يقدم إطارا مبتكرا لتحويل الموسوعة العمانية إلى لعبة تعليمية تفاعلية بعنوان "مغامرات المعرفة في سلطنة عمان". وتهدف تعزيز اكتساب المعرفة لدى الشباب باستخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، وتتيح اللعبة بيئة تنافسية وتحديات أسبوعية تشجع المستخدمين على استكشاف الموسوعة واكتساب معلومات جديدة بطرق ممتعة. ويتوقع أن يسهم هذا النموذج في تعزيز التعلم والتفاعل محليا ودوليا، كما يوفر فرصا للتسويق تدعم استدامة المشروع على المدى الطويل.

وأضاف الشقصي: قدم هذا البحث إطارا مبتكرا لتوظيف التقنيات الناشئة في تعزيز عمليات اكتساب المعرفة بطريقة مستدامة وفعالة، من خلال تطوير نموذج تعليمي تفاعلي يعتمد على الموسوعة العمانية، ويقترح البحث تحويل الموسوعة إلى منصة ألعاب تعليمية تفاعلية بعنوان "مغامرات المعرفة في سلطنة عمان"، وهي لعبة تمزج بين الترفيه والتعليم باستخدام التكنولوجيا الحديثة، تهدف إلى تحفيز الطلاب على التفاعل مع الموسوعة من خلال بيئة تنافسية، حيث يشارك اللاعبون في تحديات أسبوعية ويكسبون نقاطا استثنائية على أدائهم. ويستند النموذج إلى هدفين رئيسيين: الأول هو تشجيع الطلاب على العودة للموسوعة لاستخلاص المعلومات، والثاني هو توسيع آفاق معرفتهم باستخدام التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، الواقع الافتراضي والمعزز، والتعلم الآلي. ويتوقع الشقصي أن يظهر هذا النموذج فعالية أكبر مقارنة بالأساليب التقليدية في تعزيز المعرفة، كما يمثل فرصة لتسويق اللعبة والحصول على عوائد تدعم استدامتها على المدى الطويل، مؤكدا أن البحث يمثل هذا النموذج خطوة هامة نحو جعل التعلم تجربة تفاعلية وممتعة للشباب العماني.

من جانبه أوضح الدكتور سلمان عامر سالم الحجري أستاذ مشارك التصميم الجرافيكي بكلية التربية بجامعة السلطان قابوس في ورقته أن تحويل الموسوعة العمانية للناشئة إلى صيغة رقمية لتعزيز الاستثمار المعرفي عبر القيم الفنية والجمالية المتجسدة فيها من المشاريع المهمة التي دشنتها وزارة الثقافة والرياضة والشباب مؤخرا، وهي موسوعة متميزة في تصميمها وإخراجها وفي حجم المعلومات التي تضمنتها، لا سيما أنها مستمدة من الموسوعة العمانية الأم. تهدف الموسوعة إلى تطوير المستوى الثقافي والعلمي لدى النشء في السلطنة وخارجها، مضيفا أن الدراسة هدفت إلى استكشاف القيم الفنية والجمالية المتضمنة في الموسوعة العمانية للناشئة، وتحديد آليات رقمنة الموسوعة بغرض استثمارها معرفيا عبر آليات العضوية المدفوعة على سبيل المثال. وتم استخدام المنهج الوصفي تجاه الظاهرة قيد البحث وقد تم تطبيق أسلوب التحليل لما احتوته الموسوعة من مواد ومواضيع واستكشاف القيم الفنية والجمالية المتضمنة بها بداية وصولا إلى مناقشة وتحليل آليات رقمنة الموسوعة بغرض استثمارها معرفيا، مبينا أن النتائج أظهرت أن هناك الكثير من القيم الفنية والجمالية التي تمت مراعاتها عند تصميم وتنفيذ وطباعة هذه الموسوعة، ولهذه القيم دور كبير في تعزيز الاستثمار المعرفي عبر آليات الرقمنة والتفاعل الإلكتروني لمحتويات الموسوعة وإتاحتها عبر الشبكة العنكبوتية، كمنتج معرفي متاح عبر شبكة الانترنت. منوها أن الموسوعة دعمت ذلك من خلال عرض إحدى التجارب الناجحة للاستثمار المعرفي في المجال الفني، وهي تجربة" موسوعة الأطفال البريطانية" (Britannica Kids). حيث أوصت الدراسة برقمنة المحتوى المعرفي والبصري للموسوعة من خلال أدوات رقمية تفاعلية كالخرائط والفيديو والصور المتحركة، والتي من شأنها الإسهام في انتشار الموسوعة على شبكة الانترنت مما ينعكس إيجابيا على تعزيز العملية التعليمية والثقافية لدى الأجيال الناشئة.

أما الدكتورة آمال بنت راشد الأبروية تناولت الاستفادة من الموسوعة العمانية للناشئة في تعزيز الواقع الاقتصادي في سلطنة عمان، حيث سلطت الضوء على ضرورة استكشاف دور "الموسوعة العمانية للناشئة" في تعزيز فرص الاستثمار في سلطنة عمان، وكيفية استخدامها كأداة تعليمية لتمكين الشباب وتحقيق مستهدفات رؤية عمان 2040. وأضافت: تعد الموسوعة مصدرا معرفيا غنيا يركز على تقديم المعلومات حول التاريخ والثقافة والاقتصاد العماني، مما يساعد في رفع وعي الناشئة حول الفرص الاقتصادية المتاحة في البلاد، مؤكدة أن رؤية عمان 2040 تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز الابتكار وتطوير المهارات البشرية، وتضع الشباب في قلب هذه التحولات، كما تلعب الموسوعة العمانية دورا محوريا في تحقيق هذه الأهداف من خلال تعريف الأجيال الجديدة بقطاعات اقتصادية واعدة مثل السياحة والزراعة والتكنولوجيا، وتسهم الموسوعة في تحفيز الاهتمام بريادة الأعمال والابتكار، مما يعزز روح المبادرة لدى الناشئة ويدفعهم نحو استغلال الفرص الاستثمارية. وتشير الأبروية أنه وبرغم الفوائد، فإن الموسوعة العمانية تواجه تحديات مثل الحاجة إلى تحديث المعلومات بشكل دوري وتوسيع نطاق انتشارها لتحسين فعاليتها الاقتصادية، لقد أوصى البحث بعدة استراتيجيات تنفيذية مثل، تطوير منصة رقمية تفاعلية، وإدماج محتوى الموسوعة في المناهج التعليمية، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتحديث المعلومات الاقتصادية بشكل مستمر، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسهم البرامج التعليمية، وورش العمل، والمسابقات المستوحاة من الموسوعة في تحفيز الناشئة على التفكير في مشاريع استثمارية، مما يساهم في خلق فرص عمل جديدة، مؤكدة أنه يمكن للموسوعة العمانية للناشئة أن تكون أداة قوية لتعزيز الاستثمار وخلق فرص عمل إذا تم استغلالها بشكل استراتيجي ومبتكر، مما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية عمان 2040.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: مثل الذکاء الاصطناعی باستخدام التقنیات تعزیز الاستثمار فرص الاستثمار رقمیة تفاعلیة فی سلطنة عمان من الموسوعة الموسوعة فی المعرفة فی فی تعزیز من خلال

إقرأ أيضاً:

ميتا تعتزم إضافة شاشة إلى نظارات "راي-بان" الذكية

الاقتصاد نيوز - متابعة

تخطط شركة ميتا Meta لإضافة شاشات إلى نظارات "راي-بان" الذكية في أقرب وقت ممكن من العام المقبل، حيث تسرع الشركة الأميركية في تنفيذ خططها لإنتاج سماعات رأس خفيفة الوزن يمكنها أن تحل محل الهواتف الذكية.

وتعتزم المجموعة التي تقدر قيمتها بـ1.5 تريليون دولار إضافة شاشة داخل نظارات "راي-بان" التي تباع بسعر 300 دولار والتي تصنعها وتبيعها بالشراكة مع مجموعة "إيسيلور لوكوتيكا"، وفقاً لأشخاص مطلعين على الخطط لصحيفة فايننشال تايمز.

وقال هؤلاء الأشخاص إن الإصدار المحدث من نظارات "راي-بان" قد يتم إطلاقه في النصف الثاني من عام 2025. ومن المحتمل أن تُستخدم الشاشة الصغيرة لعرض الإشعارات أو الردود من المساعد الافتراضي لشركة "ميتا".

ويأتي هذا التحرك في وقت تدفع فيه "ميتا" للمزيد من التوسع في الأجهزة القابلة للارتداء، وما يأمل الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ أن يكون المنصة الحوسبية التالية، بينما تتسابق شركات منافسة مثل "آبل" و"غوغل" و"سناب" أيضاً لتطوير منتجات مشابهة.

نظارات الواقع المعزز

في سبتمبر أيلول الماضي، كشفت "ميتا" عن نموذجها الأولي لنظارات الواقع المعزز "أوريون". وبحسب أشخاص مطلعين على الموضوع، فقد سرعت الشركة تطوير "أوريون" بعد الاستجابة الحماسية من المختبرين الأوائل.

وأضاف هؤلاء الأشخاص أن "ميتا" قدمت خططها لتحويل الجهاز إلى منتج موجه للمستهلكين، على الرغم من أن أي إصدار لا يزال من المرجح أن يكون بعيداً لبضع سنوات.

وقد تم الإشادة بتصميم "أوريون" المدمج، وإطارها الخفيف الوزن، والشاشات المبتكرة التي تدمج المحتوى ثلاثي الأبعاد مع العالم الواقعي، بعد سنوات من فشل سماعات الواقع المعزز، بما في ذلك "ماجيك ليب" المدعومة من "غوغل" و"هولولينز" من "مايكروسوفت".

رفضت شركة "ميتا" التعليق على استراتيجيتها بشأن النظارات الذكية، ولكن في منتصف ديسمبر كانون الأول، كتب أندرو بوسوورث، المدير التنفيذي للتكنولوجيا في الشركة، أن عام 2025 سيكون "أهم عام في تاريخ "رياليتي لابس"، الوحدة التي تصنع نظاراتها وسماعات الواقع الافتراضي "كويست".

وقد كانت وحدة "رياليتي لابس" في حالة خسارة منذ إنشائها في 2020 كجزء من رهان زوكربيرغ طويل الأمد على الميتافيرس. فقد خسرت الوحدة 13 مليار دولار في أول ثلاثة أرباع من عام 2024، وحققت إيرادات بلغت حوالي مليار دولار فقط.

نظارات راي بان من ميتا

أصبحت نظارات "راي-بان" من "ميتا" مفاجأة تحققت بين المستهلكين بعد إطلاق الإصدار الأخير في سبتمبر/أيلول 2023. النموذج الحالي يتضمن مكبرات صوت مخفية داخل الأذن، وكاميرات، وميكروفونات، للاستماع إلى الموسيقى، والتقاط الصور، والدردشة مع المساعد الذكي لـ"ميتا".

ورغم أن الإصدار الأول للشاشة من المرجح أن يعرض نصوصاً وصوراً بسيطة، فإنه يمثل خطوة كبيرة نحو دمج الجهاز مع رؤية زوكربيرغ طويلة الأمد للنظارات المعززة للواقع التي يمكنها عرض عالم افتراضي مدمج مع العالم الحقيقي.

قال مايكل ميلر، الذي يقود قسم الأجهزة المعززة للواقع في "نيانتك"، مطور لعبة "بوكيمون جو" وغيرها من الألعاب المعززة للواقع: "أثبتت "ميتا" أن هذه النظارات الخفيفة الوزن، حتى بدون شاشة، يمكن أن تكون مثيرة للاهتمام ومفيدة".

لا تزال "ميتا" في المراحل الأولى من تجربة ما قد تبدو عليه سماعات الواقع المعزز. إذ يتم التحكم في نظارات "أوريون" بواسطة أساور معصم، التي تأخذ إشارات من الجسم، بما في ذلك من الدماغ، عبر واجهة عصبية. وقال شخص مطلع على الموضوع إن "ميتا" تستكشف أيضاً استخدام حلقة مزودة بلوحة لمس أو كرة للتحكم في السماعات.

وتم إطلاق أولى نظارات "راي-بان" من "ميتا" في عام 2021، لكنها عانت من مبيعات محدودة. ومع ذلك، فقد حقق الجيل الأحدث، الذي تم إطلاقه في أكتوبر تشرين الأول 2023، مبيعات أعلى في بضعة أشهر مما حققته الإصدارات السابقة في عامين، وفقاً لما ذكره الرئيس التنفيذي لمجموعة "إيسيلور لوكوتيكا"، فرانشيسكو ميليري. كما شهدت شحنات النظارات القابلة للارتداء في عام 2024 نمواً بنسبة 73% في السوق بشكل عام.

يقول الخبراء إن المنصة تواجه تحديات كبيرة في تطوير نظارات أنيقة مع أداء كافٍ للأجهزة وعمر بطارية جيد، بأسعار مقبولة. وهناك أيضًا تحديات جدية في سلسلة التوريد.

إحدى أكبر ابتكارات "أوريون" هي الاستخدام المبتكر للعدسات المصنوعة من كربيد السيليكون. لم يُستخدم هذا المادة على نطاق واسع في البصريات من قبل، وساعدت "ميتا" في إنشاء صورة أكبر وأكثر إشراقًا لمستخدمي "أوريون" مقارنة بما هو ممكن باستخدام الزجاج العادي.

مقالات مشابهة

  • «تنمية المشروعات» يمول صندوق الشركات الناشئة بـ3 ملايين دولار
  • 3 ملايين دولار من "تنمية المشروعات" لتعزيز بيئة ريادة الأعمال لشباب مصر
  • 3 مليون دولار من جهاز تنمية المشروعات للمساهمة في تعزيز بيئة ريادة الأعمال لشباب مصر بالتعاون مع صندوق فونديشن فينشرز
  • 3 ملايين دولار من جهاز تنمية المشروعات للمساهمة لدعم بيئة ريادة الأعمال لشباب مصر
  • سفير مصر فى كينيا يبحث مع وزير الاستثمار تعزيز التبادل التجارى
  • "الاستثمار الأوروبي": توفير قرض قيمته 43 مليون يورو لرقمنة خدمات حكومة أذربيجان
  • جلسات المنتدى الاقتصادي العماني الكويتي تبحث تعزيز فرص الاستثمار
  • وزير الاستثمار يبحث مع السفير الإيطالي سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين
  • ميتا تعتزم إضافة شاشة إلى نظارات "راي-بان" الذكية
  • سلطنة عمان والعراق تبحثان تعزيز التعاون في عدة مجالات