الرؤية- خاص

داخل المقر الرئيسي لمجموعة تيانباو، وهي شركة لتصنيع صحون الشفة والتي تقع في محافظة دينغ شيانغ بمقاطعة شانشي، تعرض شاشة رقمية ذكية معلومات في الوقت الفعلي حول استهلاك الطاقة وانبعاثات الكربون لمعدات التصنيع.

وبالقرب من الشاشة الرقمية، كان يانغ تشن تشيانغ مُثمِّن قياس بالوعة الكربون، يساعد الشركة في مراجعة بصمتها الكربونية.

وفي هذا السياق قال يانغ: "من خلال مراقبة البصمة الكربونية للشركة في الوقت الفعلي، يمكننا مساعدتها على تقليل انبعاثات الكربون واتخاذ تدابير تحكم أكثر فعالية، والحفاظ على فائض من حصة انبعاثات الكربون، مما يؤدي في النهاية إلى انخفاض التكلفة وزيادة كفاءة الإنتاج".

والبصمة الكربونية هي مجموع انبعاثات غازات الدفيئة وعمليات إزالتها تتم بواسطة منتج أو فرد أو أسرة أو مؤسسة أو شركة، وعادة ما يتم التعبير عنها على أنها مكافئ لثاني أكسيد الكربون. حيث يؤدي استهلاك الموارد الغنية بالكربون مثل النفط والفحم إلى زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون مما يجعل البصمة الكربونية أكبر.

وإنشاء نظام لإدارة البصمة الكربونية يفضي إلى توجيه الشركات لتطوير وإنتاج منتجات صديقة للبيئة وبالتالي تعزيز بيئة سوق منخفضة الكربون؛ وهو أمر ذو أهمية كبيرة لتعزيز التنمية الخضراء والمنخفضة الكربون وعالية الجودة والمساعدة في تحقيق هدف الصين المتمثل في بلوغ ذروة انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني.

لقد قامت وزارة البيئة والإيكولوجيا الصينية بالتعاون مع 14 إدارة حكومية أخرى بنشر خطة لبناء وتنفيذ نظام موحد لإدارة البصمة الكربونية؛ مما يوفر إرشادات لتحسين إدارة البصمة الكربونية للمنتجات الصينية في الفترة المقبلة.

ويقول بي شياوفي المتحدث باسم وزارة البيئة والإيكولوجيا الصينية: "باعتباره المفهوم الأكثر تطبيقًا على نطاق واسع في إطار البصمة الكربونية، تقيس البصمة الكربونية للمنتج إجمالي انبعاثات الكربون المتولدة خلال دورة حياة المنتج بأكملها، بما في ذلك إنتاج المواد الخام ونقلها وتوزيعها واستخدامها والتخلص منها. إنه بمثابة مؤشر مهم لتقييم مستويات التنمية الخضراء ومنخفضة الكربون للمصنعين ومنتجاتهم". وأضاف: "على سبيل المثال، يستهلك إنتاج الأكياس البلاستيكية كمية كبيرة من الموارد البترولية؛ لذلك فإن استخدام هذه الأكياس سيزيد من آثار الكربون. في المقابل، تعتمد سخانات المياه بالطاقة الشمسية على الطاقة الشمسية بدلًا من مصادر الطاقة التقليدية؛ ممَّا يؤدي إلى انخفاض انبعاثات الكربون وآثاره".

وتقول تيان تشون شيو نائبة مدير مركز أبحاث السياسات البيئية والاقتصادية بوزارة البيئة الصينية إن إنشاء نظام لإدارة البصمة الكربونية والحصول على معلومات الكربون الأساسية في عملية الإنتاج، سيساعد على تعزيز خفض انبعاثات الكربون في سلسلة التوريد بأكملها؛ إذ يتم عرض البصمة الكربونية للمستهلك في شكل شعار، وهذا لا يعزز قيمة العلامة التجارية للمنتج فحسب؛ بل يزرع أيضًا عادات استهلاك منخفضة الكربون.

وتوضح "الخطة" أهداف عمل البصمة الكربونية وتقسيم المهام من جوانبها الإدارية إنشاء نظام إداري، وبناء نمط عملي وتعزيز الثقة الدولية المتبادلة في القواعد وتعزيز بناء القدرات؛ حيث تُغطِّي 22 مهمة رئيسية في القائمة العملية الكاملة لأعمال البصمة الكربونية للمنتج مثل عوامل المحاسبة ووضع العلامات وإصدار الشهادات، والإفصاح عن المعلومات، إضافة إلى سلسلة كاملة من المنتجات مثل الطاقة الأساسية والمواد الخام؛ مما يعكس تغطية جميع جوانب عمل البصمة الكربونية.

 

وتفيد التقارير بأن هذه الخطة تمت صياغتها بعد استعراض شامل لآراء مختلف أصحاب المصلحة. وهي تفسح المجال كاملا للدور الحاسم للسوق مع الاستفادة من الدور الداعم للحكومة، كما تشجع مشاركة المؤسسات البحثية والجمعيات الصناعية والشركات وغيرها من المؤسسات الأخرى.

واستنادا إلى بناء نظام لإدارة البصمة الكربونية، تهدف الخطة إلى تعزيز التبادلات والاعتراف المتبادل بقواعد البصمة الكربونية للمنتجات بين الصين ومعظم الدول الأخرى في جميع أنحاء العالم، وخاصة الدول الشريكة في الحزام والطريق، والمساهمة في تطوير المعايير والقواعد الدولية المتعلقة بالبصمة الكربونية للمنتج. 

وتركز الخطة عن كثب على هدف الصين المتمثل في بلوغ ذروة انبعاثات الكربون بحلول عام 2030 وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وتحدد أهدافًا واضحة لبناء نظام إدارة البصمة الكربونية. وبحلول عام 2027، تهدف الصين إلى إنشاء نظام وطني موحد لإدارة آثار الكربون ووضع قواعد ومعايير لحوالي 100 منتج رئيسي. وبحلول عام 2030 سيتم تحسين النظام بشكل أكبر، وسيزداد عدد المنتجات الرئيسية ذات القواعد والمعايير المحددة لحساب البصمة الكربونية إلى 200 منتج.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

حكم إثبات النسب بـDnA .. العلماء: الطفل الناتج عن علاقة غير شرعية يُنسَب لأمه فقط

قالت الدكتورة فتحية الحنفي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن من وسائل إثبات النسب الإقرار والشهادة، فالإقرار: هو أن يقر الرجل ويعترف بأن هذا الطفل ولده في عقد زواج صحيح، أو أن يشهد اثنان ذوا عدل بثبوت نسب هذا الطفل الذي جاء في عقد زواج صحيح.

حكم إثبات النسب بـDnA

وأوضحت «الحنفي» في تصريحات لـ«إيجبتك»، أن إثبات النسب بـDnA فهو من وسائل الإثبات الحديثة، وهذا التحليل يحمل الصفات الوراثية لكل من الزوجين والنتيجة تصل إلى ما يقرب من 95% تقريبًا، فيعد DnA من وسائل إثبات النسب، ولا يتدخل فيها أي اتهام  شرط أن يكون المركز معروف بالنزاهة.

وتابعت: أما الشهادة فقد يدخلها شهادة الزور خاصة إذا كانت الذمم ضعيفة من الناحية الإيمانية، قال تعالى: «وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ ۚ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ ۗ وَاللَّهُ»، وحسمت رأيها قائلة: «نقول نعم يقدم تحليل DnA في إثبات النسب».

الزنا لا نحتاج إلى تحليل DnA

وشددت على أن الزنا لا نحتاج إلى تحليل DnA لأنه علاقة مُحرمة ومن الكبائر، وولد الزنا لا يثبت له نسب إلا لأمه فهو ينسب لأمه، لكن تحليل DnA نلجأ إليه في عقد زواج صحيح ولكن الزوج ممكن ينكر أن هذا الطفل ليس منه وينفي نسبه، فنتأكد من ذلك بالتحليل لهما للتأكد من صحة النسب.

يجوز إثبات النسب بالبصمة الوراثية

قالت دار الإفتاء، إن مجمل القول في هذه المسألة هو أنه يجوز إثبات النسب بالبصمة الوراثية إذا كان ذلك في عقدِ زواجٍ صحيحٍ -لا يتم اللعان فيه بين الزوجين- أو فاسدٍ أو وطءِ شبهةٍ؛ وذلك مراعاةً لحق الطفل، وإحياءً للولد، وحملًا لحال المرأة على الصلاح، وكذلك في حالة التنازع على مجهول النسب، والاشتباه في المواليد وأطفال الأنابيب، وفي حالة ضياع الأطفال وحدوث الحوادث أو الكوارث أو الحروب وصعوبة التعرف عليهم، أما في حالة الزنا فلا يثبت نسب الطفل إلى الزاني أصلًا، وإنما يُنسَب لأمه فقط؛ لأن ماء الزنا هدَرٌ؛ أي لا يُعتَدُّ به شرعًا.

وأفادت دار الإفتاء: أما نفي النسب بالبصمة الوراثية فلا يجوز شرعًا؛ لأن التحاليل يحتمل فيها الخطأ وإن دلَّت على النفي أو الإثبات يقينًا، فإن ذلك اليقين في نفسه يقع الظنُّ في طريق إثباته، مما يجعله غير معتدٍّ به شرعًا في نفي النسب.

دعاء يوم الجمعة لغفران الذنوب.. كلمات بسيطة رددها قبل غروب الشمسدعاء العصر.. أفضل وقت ندعي ربنا فيه انتهزه يستجاب لك

إثبات النسب وشروطه

أبانت دار الإفتاء، أن من المقرر شرعًا أن ثبوت النسب فرعٌ عن الزواج الصحيح أو الفاسد -أي الذي فقد شرطًا مِن شروط صحة النكاح- أو في حالة الوطء بشبهة؛ كأن يطأ امرأةً ظنًّا منه أنها زوجته فيظهر خلاف ذلك، والأبوة علاقةٌ شرعيةٌ لا طبعيةٌ؛ أي إنَّ نسب الطفل إلى مَن تَخَلَّق مِن مَائِهِ إنما يثبت مِن طريق الشرع لا مِن طريق الطبع.

وتابعت: أمَّا النسب بين الطفل وأمه فيثبت مِن جهة الطبع؛ لأن الأمومةَ علاقةٌ طبعيةٌ، وهو الأمر الذي يُمكن اكتشافه عن طريق البصمة الوراثية التي تبين تَخَلُّقَ هذا الطفل مِن رجلٍ ما وامرأةٍ ما، ومعنى هذا: أن المتخلق مِن ماء الزنا ليس ابنًا للزاني؛ حيث تم الاجتماع بين الرجل والمرأة مِن غير عقد زواج، وإن كان بالطبع هو ابنٌ للزانية؛ حيث حملته في بطنها ووُلِد منها قطعًا، فتجري عليه أحكام هذه البنوة في شأن المحرمية والميراث وغير ذلك، ولا يثبت نسب الطفل إلى الرجل إلَّا إذا كان اجتماعه مع أمه في عقدٍ صحيحٍ أو حتى فاسدٍ أو في وطءِ شبهةٍ، فإذا انتفى العقدُ فلا يثبت النسبُ شرعًا بإجماع الأمة.

وواصلت: وهو منصوصُ القانونِ المصري؛ حيث ورد في المادة الخامسة عشرة مِن قانون الأحوال الشخصية رقم 1 لسنة 2000م أنه: [لا تُسمَع عند الإنكار دعوى النسب لولدِ زوجةٍ ثَبَتَ عدمُ التلاقي بينها وبين زوجها مِن حين العقد، ولا لولدِ زوجةٍ أَتَتْ به بعد سنةٍ مِن غَيبةِ الزوجِ عنها، ولا لولدِ المطلَّقةِ والمتوفى عنها زوجُها إذا أَتَت به لأكثرَ مِن سنةٍ مِن وقت الطلاق أو الوفاة].

ثبوت الإقرار بالنسب

ونبهت على أنه لا يُشترط في ثبوت الإقرار بالنسب أن يكون في مجلس القضاء، ولا أن يكون مقرونًا بما يبين وجهه، ولا أن يكون صاحبه صادقًا في نفس الأمر، ما لَم تُكَذِّبه بينة، ولا يُشترط أيضًا أن يكون صريحًا، بل يجوز أن يكون ضمنًا؛ كسكوت الأب عند تهنئته بالمولود مثلًا، ولا يشترط أن يكون باللفظ بل يجوز أن يكون بالإشارة حتى مع القدرة على العبارة، وبالكتابة الخالية مِن مَظِنَّةِ التزوير، كما تصح في بينة النسب الشهادة بالتسامع، كما هو الراجح والمعمول به في ذلك كله في فقه السادة الحنفية.

وأكملت: يجب على القاضي أن يحتال بكل وجهٍ لإثبات النسب؛ لأن المشرِّع يتشوف إلى إثبات النسب مراعاةً لحق الطفل، وإحياءً للولد، وحملًا لحال المرأة على الصلاح، ولذلك أثبت النسب بشتى الوسائل: كالشهادة، والإقرار، والقيافة، وغيرها من الوسائل، فإذا تبين للقاضي أن الطفل وُلِد مِن زواجٍ صحيحٍ أو حتى مِن زواجٍ فاسدٍ أو وطءِ شبهةٍ فعليه أن يحكم بثبوت النسب، وله أن يأخذ في هذا الصدد بالوسائل العلمية المادية التي توصل إلى معرفة الحقيقة، أمَّا إذا لم يثبت لديه شيءٌ مِن ذلك، بل كان الأمرُ محضَ زنًا فيجب عليه أن لا يُثبِت النسب بين ذلك الطفل وهذا الرجل، حتى لو ثبت بالبصمة الوراثية أن هذا مِن هذا؛ حيث لا يثبُتُ النسب إلَّا مِن جهة الشرع، لا بالطبع.

استخدام البصمة الوراثية في إثبات النسب

وشددت على أنه أنه يجوز إثبات النسب بالبصمة الوراثية باعتبارها مِن الوسائل العلمية الحديثة في الإثبات إذا كان ذلك في عقدِ زواجٍ صحيحٍ أو فاسدٍ أو وطءِ شبهةٍ، أما في حالة الزنا فلا يثبت نسب الطفل إلى الزاني، وإنما يُنسَب لأمه فقط؛ لأن ماء الزنا هدَرٌ؛ أي لا يُعتَدُّ به شرعًا، كما أن مِن المقرر شرعًا أن الإقرار بالنسب إذا تمَّ مستوفيًا لشروطه فإنه لا يقبل الإنكار بعد ثبوته ولا يحتمل النفي ولا ينفك بحال، وذلك سواء أكان المُقِرُّ صادقًا في الواقع ونفس الأمر أم كاذبًا؛ حيث نص الفقهاء على أنه إذا أقر الرجل لولدٍ لم يَدَّعِه غيرُه بأنه ولدُه، وكان هذا الولد يولَد مثلُه لمثل المُقِرِّ، ولم يصرح المقِرُّ أن هذا الولد مِن الزنا، ولم يكن هذا الولد مِن أهل التصديق بأن كان لا يُعبِّر عن نفسه، أو كان الولدُ مِن أهل التصديق وصدَّق المُقِرَّ في إقراره: يثبت نسبه مِن المُقِر، ولا يصح للمقر الرجوعُ في إقراره؛ لأن النسب بعد ثبوته لا يقبل الإبطال ولا يصح بعد ذلك نفيه ولا إقرارُ شخصٍ آخر ببُنُوَّتِه.

الاعتماد على البصمة الوراثية في نفي النسب

ولفتت إلى أن الاعتماد على البصمة الوراثية في نفي النسب غير معتدٍّ به شرعًا؛ حيث إن التحاليل يعتريها الخطأ البشري المحتمل، وحتى لو دلت البصمة الوراثية في نفسها على نفي النسب أو إثباته يقينًا فإن ذلك اليقين في نفسه يقع الظنُّ في طريق إثباته، مما يجعل تقرير البصمة الوراثية غير قادر على نفي النسب، أما إثبات النسب بهذه البصمة فلا يكون إلَّا في عقد صحيح لا يتم اللعان فيه بين الزوجين، فإن تم اللِّعان فاللِّعان أقوى مِن البصمة الوراثية.

ما يجوز فيه الاعتماد على البصمة الوراثية في إثبات النسبيجوز الاعتماد على البصمة الوراثية في مجال إثبات النسب في الحالات الآتية:

1- حالات التنازع على مجهول النسب بمختلف صور التنازع التي ذكرها الفقهاء؛ سواء أكان التنازع على مجهول النسب بسبب انتفاء الأدلة أو تساويها، أم كان بسبب الاشتراك في وطء الشبهة ونحوه.

2- حالات الاشتباه في المواليد في المستشفيات ومراكز رعاية الأطفال ونحوها، وكذا الاشتباه في أطفال الأنابيب.

3- حالات ضياع الأطفال واختلاطهم بسبب الحوادث أو الكوارث أو الحروب وتعذر معرفة أهلهم، أو وجود جثثٍ لم يمكن التعرف على هويتها، أو بقصد التحقق مِن هويات أسرى الحروب والمفقودين.

ولخصت دار الإفتاء فتواها قائلة: لا مانع شرعًا مِن إلزام المنكِر سواء أكان الرجل أم المرأة أم طرَفًا آخر -كالولي مثلًا- بإجراء تحليل البصمة الوراثية في إطار الزوجية وذلك عندما يدعي أحدهما أو كلاهما قيام علاقة زوجية بينهما مع عدم وجود مانع شرعي للزواج بين الرجل والمرأة ولو لم تثبت تلك العلاقة الزوجية بينهما في ذاتها بشهود أو توثيق أو نحوهما، وكذلك الحال في حدوثِ وطءٍ بشبهةٍ أو عقدٍ فاسدٍ بينهما؛ وهذا لإثبات نسبِ طفلٍ يدَّعي أحدُهما أو كلاهما أنه وُلِدَ منهما، وفي حالة رفض المدَّعَى عليه إجراء التحليل المذكور يُعَدُّ الرفضُ قرينةً قويةً على ثبوت نسب هذا الطفل له، وإن لم نلتفت إلى بقاء الزوجية في ذاتها والآثار المترتبة عليها؛ فإن إثبات النسب لا يعني استمرار قيام الزوجية، وإذا ثبت عدم صحة نسب المولود مِن المدعَى عليه يُعَدُّ المدَّعي للعقوبة التعزيرية المناسبة التي يقررها ولي الأمر.

طباعة شارك إثبات النسب بـDnA حكم إثبات النسب بـDnA النسب بـDnA إثبات النسب بالبصمة الوراثية يجوز إثبات النسب بالبصمة الوراثية

مقالات مشابهة

  • البيئة تخاطب التجارة: إلزام بخفض 67,5% للمركبات الضارة بالأوزون في 2025
  • مخاوف أمريكية من قرب شراء السعودية لطائرات إف 35.. ما علاقة الصين؟
  • الأحد .. بدء تطبيق نظام الحجز المسبق لزيارة المتحف المصري الكبير
  • نائبان أمريكيان يطالبان إدارة ترامب بالرد على تقارير إعلامية حول تعاون الصين وإيران العسكري
  • حكم إثبات النسب بـDnA .. العلماء: الطفل الناتج عن علاقة غير شرعية يُنسَب لأمه فقط
  • مشرعان أمريكيان يطالبان إدارة ترامب برد على تقرير CNN عن تعاون الصين وإيران العسكري
  • العالم استنفد تقريبا ميزانية الكربون: بلغت انبعاثات الوقود الأحفوري مستوى قياسي
  • النقل توقع عقدًا لإدارة وتشغيل شبكة القطار الكهربائى السريع مع اتحاد شركات
  • "أوشرم" تُكرِّم المؤسسات والأفراد الفائزين بجائزة التميز في إدارة الموارد البشرية
  • السياسة العمانية.. صوت «الحياد» الشجاع