قرار جديد بشأن الواجبات المنزلية لطلاب المدارس
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
نبهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بعدم إجبار طلاب المدارس على طباعة الواجبات المنزلية من الموقع الرسمي للوزارة.
نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ما أثير على مواقع التواصل الاجتماعي حول إجبار الطلاب على طباعة أسئلة الواجبات المنزلية من موقع الوزارة على الإنترنت وتقديمه بالمدرسة.
وذكرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن الواجبات المنزلية تعد أسئلة مقالية قصيرة ينقلها الطالب من المعلم داخل الفصل الدراسي.
وأوضح شادي زلطة المتحدث الرسمي باسم الوزارة أن خطوات أداء الواجب المنزلي تتضمن قيام المعلم بالاستعانة بمجموعة من الأسئلة الخاصة بالواجب المنزلي على موقع الوزارة، حيث يقوم بكتابتها على السبورة داخل الفصل على أن يقوم الطالب بنقلها ثم حلها في المنزل ليقوم بتسليمها في اليوم التالي للمعلم لمراجعتها وتقييمها.
وأكد المتحدث الرسمي أن الهدف من قيام الطالب بكتابة الواجبات المنزلية هو المتابعة المستمرة لما يتم تحصيله داخل الفصل، فضلا عن تقييم الأداء الدراسي للطالب وقياس نواتج التعلم.
آلية تطبيق الواجبات المنزلية الموحدة لطلاب المدارسكشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن آلية تطبيق الواجبات المنزلية الموحدة لطلاب المدارس بجميع الصفوف الدراسية.
ونوهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بتحميل الواجبات المنزلية الموحدة على الموقع الرسمي الخاص بالوزارة لسهولة تحميلها.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه يتوجب على الطلاب حل الواجبات المنزلية المتوفرة على موقع الوزارة وتسليمها لمعلم الفصل لتقييمها.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن التقييمات الأسبوعية والاختبارات الشهرية ستكون موحدة على مستوى الجمهورية.
وأتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الروابط الرسمية الخاصة بتحميل الواجبات المنزلية الموحدة لطلاب المدارس بجميع الصفوف الدراسية.
وتنشر وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشكل دوري التقييمات والأداءات الصفية والواجبات المنزلية المقررة على طلاب المدارس خلال الفصل الدراسى الأول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الواجبات المنزلية الواجبات التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم المدارس طلاب المدارس وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی لطلاب المدارس
إقرأ أيضاً:
وزيرة التربية والتعليم: الإمارات نموذج عالمي رائد في رعاية الطفولة
أكدت سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن دولة الإمارات قدّمت نموذجاً عالمياً رائداً في رعاية الطفولة والاستثمار في الأجيال الناشئة، وذلك انطلاقاً من رؤية استراتيجية متكاملة تعزز قدرات الطفل الإماراتي بمختلف مراحل نموه وتحيطه بالرعاية الشاملة من مختلف الجوانب.
وقالت الوزيرة إن احتفاء دولة الإمارات في 15 مارس (أذار) من كل عام بيوم الطفل الإماراتي، يأتي تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها القيادة الرشيدة من أجل الارتقاء بحاضر ومستقبل أطفال الإمارات وذلك من خلال تكامل عمل جميع الجهات المعنية والمجتمع لضمان تميز الطفل الإماراتي ضمن بيئة داعمة ومحفزة وموجهة له على الدوام.وأشارت، إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التربية والتعليم، لدعم مسيرة الطفل الإماراتي في المجالات كافة خاصةً فيما يتعلق بتعزيز الهوية الوطنية لديهم والتي تأتي شعاراً للاحتفاء بهذه المناسبة هذا العام، مؤكدة أن الوزارة وضعت الهوية الوطنية على رأس أولوياتها باعتبارها أهم المكتسبات التي تسعى إلى تحقيق استدامتها في الأجيال المقبلة وترسيخها في وجدانهم عبر سلسلة من المنهجيات والمبادرات النوعية.
وتقدمت، بهذه المناسبة بجزيل الشكر والتقدير، للشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، على دعمها الكبير لمبادرتها المتعددة بمجال رعاية الطفولة، والتي كان لها الأثر الكبير في دعم مسيرة الطفل الإماراتي وإحاطته بالرعاية الكاملة وتمكينه في مختلف المحطات.