هاريس تجري أول مقابلة تلفزيونية منفردة منذ ترشيحها للرئاسة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أعلنت شبكة "إم إس إن بي سي" أن نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، ستجري مساء الأربعاء، أول مقابلة تلفزيونية منفردة لها مع هذه القناة منذ أصبحت مرشحة.
وقالت الشبكة على منصة إكس إن "نائبة الرئيس هاريس ستكون إلى جانب مقدمة "إم إس إن بي سي" ستيفاني رول في بيتسبرغ لإجراء أول مقابلة منفردة لها منذ إعلانها مرشحة ديمقراطية للانتخابات الرئاسية".ستبث المقابلة عند الساعة 19:00 بالتوقيت المحلي (23,00 ت غ).
ستسجل في بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إحدى الولايات الحاسمة في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) والتي ستتنافس فيها هاريس مع دونالد ترامب في سباق محتدم.
بنقطة واحدة.. أحدث استطلاع يظهر تفوق #هاريس على #ترامب https://t.co/t3ur4wau8c
— 24.ae (@20fourMedia) September 24, 2024 والمرشحة الديمقراطية التي لطالما تعرضت للضغط لإجراء مقابلة رسمية، كانت شاركت في نهاية أغسطس (آب) في مقابلة متلفزة على شبكة "سي إن إن"، إلى جانب مرشحها لمنصب نائب الرئيس حاكم مينيسوتا تيم والز.واعتبرت خلال تلك المقابلة الأولى أن أمريكا مستعدة لطي صفحة ترامب، مدافعة عن أفكارها بشأن الطاقة والهجرة وإسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس سباق الانتخابات الأمريكية كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل للحقن المجهري
أميرة خالد
أعلن علماء عن إنجاز غير مسبوق في مجال الطب التناسلي، تمثل في ولادة أول طفل باستخدام نظام آلي متكامل لإجراء عملية الحقن المجهري (ICSI).
ويعتمد النظام الجديد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتطورة، حيث تمكن من أتمتة 23 خطوة دقيقة في العملية دون أي تدخل بشري مباشر، في سابقة تاريخية تعد بتحسين جودة عمليات التلقيح الصناعي.
وقد تم تطوير هذا النظام من قبل فريق مشترك من شركة Conceivable Life Sciences التي تعمل بين نيويورك وغوادالاخارا بالمكسيك، وحقق نتائج مبهرة في أول تجربة ناجحة، حيث تم تخصيب خمس بويضات باستخدام التقنية الآلية، وتطور أربعة منها بشكل طبيعي، فيما تم نقل أحد الأجنة الناتجة إلى رحم الأم، ما أسفر عن ولادة طفل سليم بعد حمل طبيعي دون مضاعفات.
ويعتبر الخبراء هذه الخطوة نقطة تحول في مستقبل الإنجاب المساعد، إذ إنها لا تقلل فقط من الاعتماد على العامل البشري، بل تفتح آفاقًا جديدة لإجراء عمليات التلقيح الصناعي عن بعد بكفاءة عالية، ما قد يسهم في توسيع نطاق هذه الخدمة للعديد من الأسر حول العالم.