ضبط مطلق نار أصاب 3 أشخاص باحتفال في مقر انتخابي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام إنّ قوة أمنيّة داهمت مكان وجود الشخص المطلوب الذي أطلق النار وأصاب ثلاثة أشخاص في منطقة #أذرح بمحافظة #معان أثناء #الاحتفالات بأحد المقرّات الانتخابية وتمكنت من إلقاء القبض عليه .
وفي التفاصيل فقد أُسعف للمستشفى بتاريخ 13/9/2024 م ثلاثة أشخاص إثر تعرّضهم للإصابة بعيارات نارية أثناء وجودهم بأحد المقار الانتخابية بمنطقة أذرح بمحافظة معان، بعد أنْ قام أحد الموجودين بإطلاق عيارات نارية داخل المقر ولاذ بالفرار بعدها وتوارى عن الأنظار.
وأكّد أنّ لجان المتابعة المشكّلة في مديرية الأمن العام للرصد والتحقيق في القضايا والبلاغات كافّة المرتبطة بإطلاق العيارات النارية أثناء وبعد الانتخابات النيابية واصلت تحقيقاتها وجمع المعلومات لحين تحديد مكان ذلك الشخص ومداهمته وإلقاء القبض عليه وبوشرت التحقيقات معه.
مقالات ذات صلة الكاتب الزعبي يبعث مقال أيلول من وراء القضبان .. أيلول الغائب 2024/09/25المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام أذرح معان الاحتفالات
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى في الزاوية.. والمغيربي: الضرب العشوائي أصاب أبرياء
???? ليبيا | الزاوية تهدأ بعد اشتباكات دامية.. والمغيربي: لا نعلم إن كانت تصفية حسابات
???? هدوء حذر بعد سقوط قتلى وجرحى ⚠️
ليبيا – قال حسن المغيربي، عضو أعيان وحكماء مدينة الزاوية، إن الأوضاع في المدينة تشهد حالياً حالة من الهدوء بعد الاشتباكات الأخيرة التي شهدتها بعض الأحياء، مشيرًا إلى أن ما وقع كان على الأرجح نتيجة خلافات سابقة بين بعض الشباب، دون تأكيد ما إذا كانت تصفية حسابات أو لأسباب أخرى.
???? ضحايا وأسلحة عشوائية ????
المغيربي أوضح، في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، وتابعته صحيفة المرصد، أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل شخصين وعدد من الجرحى، مع انتشار ملحوظ للأسلحة الخفيفة والثقيلة، واستخدام القواذف في الأحياء السكنية.
???? جهود مشايخ وأعيان للتهدئة ????️
وأشار إلى أن أعيان المدينة بذلوا جهودًا كبيرة لوقف الاشتباكات والسيطرة على الوضع الميداني، قائلًا: “بارك الله في الأعيان، قاموا بجهد كبير وأوقفوا الاشتباكات بقدر الإمكان”.
???? الضرب العشوائي يصيب المدنيين ????
وأكد المغيربي أن الضرب العشوائي خلال الاشتباكات تسبب في إصابات لأشخاص لا علاقة لهم بالأحداث، مشددًا على خطورة مثل هذه التصرفات التي تهدد حياة المدنيين وتزرع الفوضى، واختتم قائلًا: “ليس للحد الذي تصل فيه أن يقع بين وغيره، بل يمكن أن يضرب ساسة”.