لبنان ٢٤:
2025-01-21@09:52:09 GMT

الجيش الإسرائيلي: هاجمنا 60 هدفًا لـ حزب الله!

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

الجيش الإسرائيلي: هاجمنا 60 هدفًا لـ حزب الله!

زعم المتحدّث بإسم الجيش الاسرائيلي "أفيخاي أدرعي"، اليوم الاربعاء، على حسابه عبر منصة "اكس" أنّ "جيش الدفاع استكمل مهاجمة نحو 60 هدفًا لركن الاستخبارات في حزب الله".

أضاف: "أغارت طائرات حربية لجيش الدفاع بتوجيه من هيئة الاستخبارات على نحو 60 هدفاً لركن الاستخبارات في حزب الله".

وأشار أدرعي إلى أنّه "خلال الغارات تم تدمير وسائل جمع معلومات ومقرات قيادة وبنى إضافية يستخدمها العدو لبلورة صورة الاستخبارات".





#عاجل ???? جيش الدفاع استكمل مهاجمة نحو 60 هدفًا لركن الاستخبارات في حزب الله

????أغارت طائرات حربية لجيش الدفاع بتوجيه من هيئة الاستخبارات على نحو 60 هدف إرهابي لركن الاستخبارات في حزب الله.

????خلال الغارات تم تدمير وسائل جمع معلومات ومقرات قيادة وبنى إضافية يستخدمها العدو لبلورة… pic.twitter.com/PEvucBg8l7

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 25, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد الانضمام إلى الجيش

أعلن وزير الدفاع في الإدارة السورية الجديدة، مرهف أبو قصرة، أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد" المدعومة من الولايات المتحدة، لا يمكنها الاحتفاظ بـ"تكتل خاص" داخل القوات المسلحة السورية.

وخلال لقاء مع وكالة رويترز في مقر وزارة الدفاع بدمشق، أشار أبو قصرة إلى أن قيادة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تماطل في حسم موقفها من هذه القضية، ما يعقّد أي محاولات لإيجاد صيغة اندماج أو تسوية، مؤكدا على موقف الجيش السوري من ضم القوات كأفراد، ليس كتكتل كما عرضت "قسد".

وتأتي تصريحات وزير الدفاع السوري في وقت تسعى فيه دمشق، بدعم من حلفائها، إلى استعادة السيطرة على كافة أراضي البلاد، بما في ذلك المناطق التي تسيطر عليها "قسد" والتي تحظى بحماية ودعم مباشر من الولايات المتحدة. وتعد هذه المنطقة الغنية بالموارد نقطة توتر رئيسية بين الأطراف المحلية والإقليمية.


وعلى مدار السنوات الماضية، شهدت العلاقة بين الحكومة السورية و"قسد" تقلبات حادة، حيث حاولت دمشق استقطاب المقاتلين الأكراد وإدماجهم في جيشها، فيما طالبت "قسد" بضمانات سياسية وإدارية للحفاظ على قدر من الحكم الذاتي.

لكن تصريحات أبو قصرة تشير إلى أن الإدارة السورية الجديدة تتجه نحو موقف أكثر تشددًا، رافضةً فكرة منح الأكراد أي وضع خاص داخل الجيش السوري، وهو ما قد يفتح الباب أمام تصعيد جديد.

لم تعلّق "قسد" رسميًا بعد على تصريحات وزير الدفاع السوري، لكن مراقبين يرون أن هذه التصريحات قد تعني تصعيد الضغط على الأكراد للقبول بشروط دمشق، أو مواجهة عسكرية محتملة في ظل الوجود الأمريكي في المنطقة.

في المقابل، لا يزال الدور الأمريكي عاملًا حاسمًا في تحديد مآلات المشهد في شمال شرق سوريا، حيث تدعم واشنطن قوات "قسد" تحت مظلة "التحالف الدولي لمحاربة داعش"، ما يضع مزيدًا من التعقيدات أمام دمشق، في انتظار تنصيب ترامب غدا في البيت الأبيض.

وتواجه قوات سوريا الديمقراطية (قسد) معضلة جيوسياسية معقدة، حيث تجد نفسها بين مطرقة التهديدات التركية وسندان الضغوط الأمريكية. فبينما تعتبرها أنقرة امتدادًا لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيًا، وتواصل شن عمليات عسكرية ضدها في شمال سوريا، فإن واشنطن تعتمد عليها كحليف رئيسي في محاربة داعش، مقدمةً لها دعمًا عسكريًا ولوجستيًا.


ورغم هذا الدعم، فإن الولايات المتحدة تحاول تحقيق توازن حساس بين استمرار دعم "قسد" وبين احتواء الغضب التركي، خاصة مع الضغوط المتزايدة من أنقرة لتفكيك الكيان الكردي المسلح على حدودها. في المقابل، تحاول دمشق استغلال هذا التوتر، لإعادة فرض نفوذها في المنطقة عبر المفاوضات أو حتى من خلال الضغط العسكري، ما يجعل "قسد" في موقف شديد التعقيد بين الأطراف المتصارعة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: مقتل جندي برتبة رقيب أول في طمون بالضفة الغربية
  • وجّه الشكر لليمن قيادةً وشعباً أبوعبيدة: اليمن فرض معادلات من حيث لم يحتسب لها العدو
  • وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد الانضمام إلى الجيش
  • مصابون بنيران قوات الجيش الإسرائيلي بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي: سنواصل الهجمات ما دامت حماس لم تستجب للمطالب
  • قصف كثيف من دبابات الجيش الإسرائيلي على المناطق الشرقية لقطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي: نستعد بقوة لدخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ
  • الرئيس اللبناني يطالب بانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب بحلول 26 يناير
  • استهداف ما يسمى بوزارة الدفاع للعدو الإسرائيلي بصاروخ ذو الفقار
  • القوات المسلحة تستهدف ما يسمى بوزارة الدفاع للعدو الإسرائيلي بصاروخ “ذو الفقار”