25 أكتوبر| من بينهم إليسا وبهاء سلطان.. نجوم حفل رباعية الموسم في الأرينا كويت
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يلتقي نجوم الغناء العربي إليسا، رامي صبري، بهاء سلطان، وأحمد سعد في حفل غنائي يحمل عنوان “رباعية الموسم” يوم 25 من أكتوبر المقبل في الأرينا كويت.
ومن المنتظر أن يقدم كل النجوم المشاركين بالحفل إليسا، رامي صبري، بهاء سلطان، وأحمد سعد مجموعة من أشهر أغانيهم التي يتفاعل معها الجمهور.
يشار إلى أن أحمد سعد أعلن في أحدث حفلاته مؤخرا خطبته الجديدة على طليقته علياء بسيوني، وأكد أنه سيقيم حفل زفاف جديدا يحضره أبناؤهما.
وتعرض أحمد سعد لسرقة مجوهراته وساعاته الثمينة مؤخرا خلال حضوره حفل زفاف نجل الإعلامية بسمة وهبة الذي أقيم في إيطاليا، عقب الانتقادات التي طالته بعد ظهوره خلاله مرتديا عقدا من الألماس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد سعد وإليسا ورامي صبرى وبهاء سلطان رباعية الأرينا
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: المشهد في سوريا يزداد تعقيدًا والتدخلات الخارجية تهدد استقرار المنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الخبير العسكري والاستراتيجي العميد بهاء حلال أن المشهد في سوريا لا يزال معقدًا جدًا، وأن التطورات الأخيرة تمثل جزءًا من سلسلة أحداث متواصلة، وليست مجرد عملية واحدة انتهت بإعلان الاستقرار في الساحل السوري.
وأشار العميد، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن التدخلات الأمنية العنيفة ضد المدنيين، بالإضافة إلى الاشتباكات المسلحة بين القوى المختلفة داخل البلاد، زادت من حالة عدم الاستقرار، كما أوضح أن السقوط السريع للنظام السابق أدى إلى ارتدادات داخلية، كان من أبرزها ظهور رامي مخلوف الذي حاول توجيه رسائل إلى الطائفة العلوية، متهمًا بعض ضباط الفرق العسكرية بالتسبب في الأوضاع الحالية.
وأضاف أن النهج المتبع حاليًا لا يختلف كثيرًا عن سياسات النظام السابق، رغم طرح السلطات الجديدة مرحلة انتقالية سياسية، إلا أن غياب إشراك كل الفئات والمكونات السورية في الحوار الوطني تسبب في زيادة التوتر.
أشار إلى أن إسرائيل تسعى لتحقيق توازن بين روسيا وتركيا في سوريا، وتعمل على فرض سيطرتها جنوب البلاد، بينما تضغط الولايات المتحدة على روسيا لإبقاء قواعدها في الساحل السوري، موضحًا أن هذه التحركات تشير إلى صراع على سوريا وليس مجرد صراع داخلها، حيث تسعى كل قوة إقليمية ودولية إلى تحقيق مصالحها على حساب وحدة واستقرار البلاد.
وحذر العميد بهاء من أن الأحداث الأخيرة ليست سوى مقدمة لمواجهات أعنف مستقبلاً، خاصة مع وجود مقاتلين أجانب من جنسيات مختلفة مثل الأفغان والإيجور، الذين يشتبه في أنهم مدفوعون بأجندات استخباراتية دولية لزعزعة الاستقرار داخل سوريا.
وختم حديثه بالتأكيد على أن دول الجوار، مثل لبنان والأردن، ستكون في عين العاصفة إذا ما استمر التصعيد أو حدث تقسيم لسوريا، مشيرًا إلى أن الأوضاع القادمة قد تكون أكثر تعقيدًا مما هو متوقع.