قالت ياسمين وليد صانعة محتوى على تيك توك، إنها بدأت في صناعة المحتوي على تيك توك منذ بداية دخلوها الكلية، وبدأت العمل على تيك توك وكان تحب الغناء على السوشيال ميديا من خلال حسابات أصحابها، لتخوفها من عمل حساب شخصي في البداية.


وأضافت ياسمين خلال لقائها بالإعلامية “لميس سلامة” ببرنامج “صباح البلد” المذاع على فضائية “صدي البلد”، أن محبة للغناء و كانت تغني باللغة الانجليزية منذ صغرها، ولكنها  بدأت الغناء باللغة العربية.

تكتب أغانيها لنفسها

وأوضحت ياسمين وليد، أنها تحاول أن تكتب كلمات أغانيها بنفسها، مضيفة أنها تفعل كل شيئ بنفسها خطوة بخطوة، وتأخذ رأي صحباتها في كتابة أغانيها، وتحاول أن تكون حريصة أن تقدم محتوي متميز لجمهورها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صناعة المحتوى تيك توك السوشيال ميديا اللغة العربية

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: المقاومة بدأت نمطا جديدا من القتال وإسرائيل عاجزة عن الحسم

اتخذت المعارك التي تخوضها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال شمال قطاع غزة منحى جديدا، ويقول الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن هذا يعكس فشل إسرائيل في حسم الحرب التي تشنها على القطاع الفلسطيني المحاصر.

وشهدت الأيام الماضية تزايدا في عمليات الإجهاز التي ينفذها مقاتلو المقاومة من المسافة صفر وبأسلحة بيضاء ضد جنود الاحتلال، وهو ما أسفر عن وقوع عدد كبير من القتلى بينهم ضباط.

وفي عملية معقدة، تمكنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- من طعن وقتل 3 جنود إسرائيليين كانوا يحمون بيتا تتحصن بداخله قوة إسرائيلية في مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع.

وأكدت القسام أن مقاتليها نجحوا في دخول المنزل والإجهاز على الجنود الذين كانوا يتحصنون فيه، وأطلقوا سراح عدد من الفلسطينيين المحتجزين بداخله.

وتعكس هذه العملية تحول المقاومة إلى نمط جديد من القتال، كما يقول الخبير العسكري إن هذا يعتمد على تغير جغرافية المكان والقدرة على الوصول، حتى إن أحد المقاتلين نجح في تفجير نفسه وسط مجموعة من الجنود الإسرائيليين قبل يومين.

ورغم وجود 3 ألوية من جيش الاحتلال بمنطقة الشمال فإنهم لا يزالون عاجزين عن الحسم ويعانون خسائر كبيرة بسبب غياب فكرة الجبهة بمعناها العسكري، بعدما أصبحت كل غرفة أو نافذة أو شارع يتطلب معركة خاصة، وفق ما أكده العميد حنا في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع.

إعلان المقاومة تستغل كل شيء

وحتى أنقاض البيوت التي هدمها جيش الاحتلال خلال عام من الحرب، تحولت هي الأخرى إلى أزمة ميدانية بسبب استغلال المقاومة الفلسطينية لها في تنفيذ هذه العمليات العسكرية اعتمادا على ما تملكه من معلومات وخبرة بالمكان، كما يقول الخبير العسكري.

ولم يقف الأمر عند شمال القطاع، لكنه امتد إلى منطقة الوسط التي أكد جيش الاحتلال مقتل 3 من أفراد لواء كفير فيها أمس الاثنين، مما يعني تجهيز المقاومة ساحة معركة جديدة على مدار 14 شهرا من الحرب.

وكان "أبو عبيدة" الناطق باسم القسام قد أكد أن مصير بعض الأسرى مرهون بتقدم قوات الاحتلال مئات الأمتار في بعض المناطق.

وتعليقا على هذا، قال العميد حنا إنه يدخل في إطار إستراتيجية جديدة أعلنتها المقاومة مؤخرا تقوم على تحييد الأسرى في حال أوشك جيش الاحتلال على الوصول لهم، مشيرا إلى أن هذا يدخل في إطار الضغط العسكري الذي يستهدف تحقيق أهداف سياسية.

مقالات مشابهة

  • سبب القبض على مطرب المهرجانات حمو بيكا فى الزمالك
  • سوريا تحظر تداول أي محتوى طائفي
  • رغم الذكريات السيئة.. سلوت يرفع راية التحدي أمام نيستلروي
  • سلوت: نيستلروي قام بعمل جيد مع مانشستر يونايتد
  • عملية سرقة خزنة أموال أبطالها 5 أجانب.. والمعلومات تشرح تفاصيل ما حصل
  • حسين الجسمي يثري المكتبة الموسيقية بأغنية "آه يا خسارة" من أشعار أسير الشوق
  • تامر أمين: سيناء بوابة مصر تحمينا طوال الوقت وتحفظنا من الهجمات
  • مش هترهبن أكيد.. تعليق أحمد العوضي على ارتباطه بعد ياسمين عبدالعزيز
  • «إيه المشكلة يعني؟».. شادي شامل يكشف حقيقة إجرائه عمليات تجميل
  • خبير عسكري: المقاومة بدأت نمطا جديدا من القتال وإسرائيل عاجزة عن الحسم