حاكم أم القيوين يتقبل تعازي ولي عهد عجمان بوفاة الشيخ عبدالله بن أحمد المعلا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، التعازي من سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان، في وفاة الشيخ عبد الله بن أحمد بن راشد المعلا.
وأعرب سمو ولي عهد عجمان، خلال زيارته مجلس العزاء في قاعة الاتحاد بأم القيوين، عن خالص تعازيه ومواساته، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم عموم آل المعلا الكرام جميل الصبر والسلوان.
كما تقبل صاحب السمو حاكم أم القيوين، التعازي من الشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي رئيس دائرة التنمية السياحية بعجمان، والشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين والمواطنين والمقيمين.
وتقبل التعازي إلى جانب صاحب السمو حاكم أم القيوين، معالي الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ خالد بن راشد المعلا رئيس الديوان الأميري، والشيخ سيف بن راشد المعلا رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مركز «حميد النعيمي لخدمة القرآن» يهدي مصاحف لـ«الثقافي الصيني»
عجمان (وام)
أخبار ذات صلةتحت رعاية صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، زار وفد من مركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم، المركز الإسلامي الثقافي الصيني في دبي، وأهداه 540 نسخة من المصحف الشريف مترجم إلى اللغة الصينية، إضافة إلى نسخ مترجمة إلى اللغتين الفلبينية والإنجليزية، بهدف تيسير فهم معاني القرآن الكريم لغير الناطقين بالعربية.
وتأتي الزيارة في إطار مبادرات «عام المجتمع»، التي تسعى إلى تعزيز قيم التسامح والتعايش بين شرائح المجتمع، وترسيخ روح التعاون بين الثقافات.
وأعرب مسؤولو المركز الإسلامي الثقافي الصيني، عن تقديرهم العميق لهذه المبادرة، مشيدين بالجهود المبذولة من قبل المركز لدعم المشاريع الثقافية والدينية التي تسهم في تقوية الروابط بين الشعوب.
ويولي سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، اهتماماً خاصاً بهذا النوع من المبادرات، تأكيداً على رسالة الإمارات في نشر المعرفة، وتعزيز التواصل الحضاري، وترسيخها منارة عالمية للتسامح والتآخي بين الأمم.