بالأسماء.. تفاصيل الحكم علي المتهمين بـ "خلية تفجير كنيسة النعمة الأولى بالمرج"
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أصدرت الدائرة الثالثة بمحكمة الجنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، النطق بالحكم علي 14 متهما في القضية رقم 31369 لسنة 2023 جنايات المرج والمعروفة إعلاميًا بـ "خلية تفجير كنيسة النعمة الأولي بالمرج"، حيث قضت بمعاقبة أثنين من المتهمين بالإعدام شنقًا بعد احالتهما لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في إعدامهم.
كما قضت بالسجن المؤبد لمتهمين والسجن لمدة 10 سنوات لأربع متهمين وعاقبت 6 متهمين بالسجن لمدة 5 سنوات.
صدر الحكم برئاسة المستشار وجـدى محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل عـمـران وضياء حامد عامر وسكرتارية محمد هلال.
وجاء أسماء المتهمين الصادر ضدهم حكم بالإعدام كالآتي:
المتهم الأول بأمر الإحالة محمد خالد إبراهيم عامر والمتهم الثاني بأمر الإحالة أحمد كريم كاظم صادق.
وقضت المحكمه بمعاقبه محمد ابو ضيف وعبد الله محمد عبد الله بالسجن المؤبد.
كما قضت بمعاقبه عبد الناصر جمال واحمد سمير مأمون وهبه محمد ادريس ونهلة علي عبد المقصود بالسجن المشدد لمده 10 سنوات.
وعاقبت ايه احمد محمد وسندس احمد علي ونسيبه سيد احمد ومروه احمد حسين وساره رافت محمد وزينب سيد عطيه بالسجن المشدد لمده خمس سنوات.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين تهمة الانضمام لجماعة إرهابية بأن انضم لجماعة اسست علي خلاف القانون وأحكام الدستور الغرض منها الدعوة إلى الاخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء علي الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي مع علمه بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اعدام شنقا السجن المشدد السجن المؤبد النيابة العامة خلية تفجير تفجير كنيسة
إقرأ أيضاً:
لواء متقاعد في تركيا يُحكم عليه بالسجن 11 عامًا.. تفاصيل القضية!
تركيا الآن
حكمت محكمة تركية بالسجن 11 عامًا و6 أشهر على اللواء المتقاعد بلال تشوكاي، بسبب إدانته بتهريب مهاجرين غير شرعيين من سوريا إلى تركيا باستخدام سيارته الرسمية أثناء خدمته.
تم اعتقال تشوكاي في 28 يونيو 2024 في منطقة أقجة قلعة بولاية شانلي أورفا، بعد اتهامه باستغلال منصبه لتنفيذ عمليات تهريب بشر مقابل المال.
وأثارت القضية جدلًا واسعًا في الرأي العام التركي، حيث ثبتت التحقيقات تورطه بأدلة قوية.
تفاصيل القضية تكشف أنه أثناء قيادته للواء المشاة الميكانيكي الـ16 في ديار بكر، قام بتنسيق عمليات تهريب بالمقابل المالي.
كما قادت التحقيقات إلى اعتقال اثنين من ضباط الصف المرتبطين به، واحد منهم كان بحوزته 600 ألف دولار.
بعد عرض تشوكاي على المجلس التأديبي الأعلى، تم تسريحه من الجيش وسحب رتبته العسكرية.
كما ألغيت عقود الضباط المشاركين في القضية، وكُشف عن استثمار الأموال المكتسبة بشكل غير قانوني في مشاريع تجارية، بما في ذلك نوادي ليلية وصالات سيارات.
يمثل هذا الحكم دلالة قوية على التزام السلطات التركية بملاحقة ومعاقبة المتورطين في قضايا تهريب البشر، بغض النظر عن مناصبهم.