أكرو مصر للشدات تكشف أعمال مشروعاتها
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أكدت شركة أكرو مصر للشدات والسقالات المعدنية، أنها وشركاتها التابعة والشقيقة لا تقوم بأعمال الإنشاءات أو التطوير العقاري.
وأضافت الشركة في بيان ردًا على استفسارات الرقابة المالية حول "ما يتداول بخصوص بعض المشروعات الخاصة بالشركة"، أنها تقوم بتصنيع وتوريد الحلول الهندسية التي يتم استخدامها في أعمال الإنشاءات وعلى الأخص في أعمال صب الخرسانة المسلحة.
وأوضحت أن المشروعات التي تم تداولها في هذه الصفحات تمثل دعاية لمنتجات الشركة والمشروع الذي تم استخدامها فيها كسابقة أعمال.
وقالت إن المشروعات المتداولة تم التعاقد عليها وتوريدها من خلال الشركة أو شركاتها التابعة والشقيقة أو وكلاء الشركة خلال المدة من يناير 2021 حتى يناير 2024.
أوضحت أن المشروعات التي تم تداولها أثبت إيراداتها بالقوائم المالية للشركة خلال الفترة من يناير 2021 وحتى يناير 2024، وأنه لا يوجد لها تأثير على الإيرادات المستقبلية للشركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اعمال مشروعاتها أعمال الإنشاءات التطوير العقارى
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».