5 معلومات عن أسماك القرش الشبح المخيفة.. «38 نوعا يغزو المحيطات»
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
توصل مجموعة من العلماء في نيوزيلندا مؤخرًا إلى اكتشاف نوعا جديدا من أسماك قرش الشبح، والتي واحدة من الفصائل النادرة من القروش ولها خصائص تميزها عن الأنواع الأخرى.
تفاصيل اكتشاف سمكة القرش الشبح الجديدةوأعلن الباحثون تعرفهم على نوع جديد من أسماك القرش الشبح القادرة على الصيد في المياه العميقة للمحيط الهادئ، إذ اكتشفوا عينات منها ذات أنف ضيق بهضبة تشاتام التي تمتد لأكثر من ألف كيلو متر شرق نيوزيلندا.
وقالت إحدى الباحثات القائمين على هذا الاكتشاف، إن أسماك القرش الشبح مثل التي تم التوصل إليها مؤخرًا يقتصر وجودها بشكل أساسي على قاع المحيط، ويصعب التعرف على خصائصها بسهولة على نقيض الفصائل الأخرى.
معلومات عن سمك القرش الشبحتعتبر أسماك القرش الشبح غريبة الشكل أكثر من كونها مخيفة، حيث تُطلق عليها مسميات أخرى، كأسماك الأرنب أو أسماك الجرذ، وتتميز برؤوسها ذات الشكل الغريب ولونها المرعب وعينيها السوداء المخيفة الكبيرة، وفق «marinesanctuary» العالمي.
وعلى الرغم من شكلها المرعب إلا أن العلماء يعتبرونها جزء من مجموعة من الأسماك الغضروفية تسمى الكيميرا، وهي مرتبطة بأسماك القرش ولكنها تباعدت وراثيًا عن أقاربها من القروش منذ ما يقرب من 400 مليون عام.
وفي عام 2009، جرى اكتشاف أحدث نوع من قروش الشبح التي تُعرف بالشبح الأسود، قبل التوصل مؤخرًا لهذا النوع الجديد، وهناك ما لا يقل عن 38 نوعًا بمحيطات العالم باستثناء المحيط القطبي.
عند اصطياد فريستها تساعدها صفائح الأسنان في الإمساك بها وسحقها وابتلاعها، كما تعتبر أسماك القرش الأكبر حجمًا مفترسات طبيعية لأسماك القرش الشبح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسماك القرش الشبح القرش الشبح أسماك القرش اكتشاف نوع من أسماك القرش الشبح
إقرأ أيضاً:
محمد القرش: مشروعات زراعية كبرى لتحقيق التنمية المستدامة وزيادة الإنتاج
قال الدكتور محمد القرش، معاون وزير الزراعة، إن الدولة المصرية تعمل على تقديم مزيد من التسهيلات لدعم الاستثمار الزراعي، حيث يعد القطاع الزراعي من القطاعات التي تعتمد بشكل كبير على التعاون مع القطاع الخاص، مشيرًا إلى أن هناك شراكة قوية بين الحكومة والقطاع الخاص لدفع عجلة التنمية الزراعية المتكاملة.
وأوضح القرش، في مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المشروعات الزراعية الكبرى التي يتم تنفيذها حاليًا، تُعتبر مشروعات استراتيجية تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة وزيادة الإنتاج الزراعي، موضحًا أن الدولة تعمل على تطوير هذه المشروعات من خلال تعاون مشترك بين مختلف الجهات الحكومية لضمان تحقيق أقصى استفادة منها.
وأشار إلى أن الإجراءات التي تم اتخاذها والمشروعات القومية الكبرى التي تم تنفيذها، ساهمت بشكل كبير في هذا التطور، مؤكدًا أن وزارة الزراعة تولي اهتمامًا بالغًا بالمعارض الدولية، حيث تُعد من أهم المنصات التسويقية للمنتجات المصرية على مستوى العالم، وأضاف أن وزير الزراعة السيد القصير يحرص على الحضور والمشاركة الفعالة في هذه المعارض، بهدف فتح أسواق تصديرية جديدة وتعزيز فرص تسويق المنتجات الزراعية المصرية عالميًا.