شهد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات الاحتفال باستقبال الدفعة الأولى والثانية من برنامج "رواد وعلماء"، والدفعة الرابعة والخامسة من برنامج المنح الجامعية، وكذا الاحتفال بتخرج الدفعة الخامسة من برنامج منح الجامعات الحكومية المنُبثق عن مبادرة (مصر - الولايات المتحدة الأمريكية)، والدفعة الأولى من برنامج مراكز التميز للزراعة والمياه.

ويأتي الاحتفال بتنظيم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالشراكة مع الوكالة الأمريكية للتنميةالدولية USAID، والجامعة الأمريكية بالقاهرة وهيئة أميديست، وذلك بجامعة القاهرة، بحضور هيرو مصطفى سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة، والدكتور محمد سامي رئيس جامعة القاهرة، ود. شون جونز مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ود. شاهيناز أحمد المدير الإقليمي لهيئة (أميديست - مصر)، ود. دينا عدلى وكيل الشئون الأكاديمية المشارك بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ود. ماريسول بيريز مدير التعليم والشراكة بالوكالة، وممثلي إدارات البرامج بالوكالة، وفريق عمل الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهيئة أميديست، ونخبة من رؤساء الجامعات المصرية، ولفيف من قيادات الوزارة، وخبراء التعليم العالي، وبحضور الطلاب المتخرجين وطلاب الدفعات الجديدة ببرامج المنح وذويهم.

تطبيق مبادئ استراتيجية التعليم العالي 

وأكد وزير التعليم العالي أن هذا الاحتفال يعكس تطبيق مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وهو الأول من نوعه الذي يضم حشدًا من خريجي جميع برامج المنح المقدمة من الجهات التابعة للولايات المتحدة الأمريكية. 

وثمن وزير التعليم العالي تاريخ التعاون الطويل والناجح بين البلدين في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وفخر مصر بكل هذه البرامج المتميزة لتوفير فرص تعليمية مُتميزة للطلاب الجديرين بها، منوهًا إلى أهمية المنح الدراسية كأداة حيوية في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وتسهيل وصول الطلاب لتحصيل المهارات المختلفة من خلال المشاركة في تدريبات ومعسكرات تؤهلهم لسوق العمل، وتساعدهم في تحقيق طموحاتهم الأكاديمية والمهنية، فضلًا عن دعم الابتكار والبحث العلمي وتوفير بيئة تعليمية مُحفزة تُشجع على الإبداع ومواكبة التقنيات الحديثة، فضلًا عن مساهمة هذه البرامج في بناء جيل جديد من القادة الذين يمكنهم مواجهة التحديات المعاصرة والمساهمة في نهضة المجتمع وتحقيق التنمية.

وأوضح وزير التعليم العالي أن اليوم شهد تكريم 224 طالبًا تخرجوا من المنح، وتم استقبال 660 طالبًا للالتحاق بالمنح الجديدة.

واستعرض وزير التعليم العالي رؤية الوزارة لتطبيق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي بمبادئها السبعة، وتركيز الوزارة على ربطها ببرامج المنح لتحقيق أهداف التعاون الدولي والتكامل، وتطوير البرامج الدراسية لتواكب المُستجدات الحديثة في العلوم والتكنولوجيا، منوهًا بما يمثله هذا الاحتفال من تجسيد للعديد من مبادئ الإستراتيجية.

وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى الاهتمام في هذه البرامج باختيار الطلاب، والتدقيق في معايير ترشيح الطلاب للمنح، كما أبدى الوزير إعجابه بالمستوى الذي قدمه الطلاب المُشاركين في المنح، والذي يعكس مُخرجات هذه البرامج، مثمنًا دور أولياء الأمور في دعم أبنائهم، متمنيًا التوفيق لهم في مسيرتهم العملية، واستمرار النجاح في خدمة وطنهم والمشاركة في عملية التنمية.

ووجه الوزير الشكر لجامعة القاهرة لاستضافتها وتنظيمها للحدث، مشيرًا إلى عراقتها ودورها داخل منظومة التعليم العالي المصرية.

ومن جانبها، أوضحت السيدة/ هيرو مصطفى اعتزاز بلادها بالشراكة الطويلة والمثمرة مع مصر في برامج المنح للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030، لافتة إلى أن مصر صاحبة أكبر عدد من المنح الدراسية التي تُقدمها الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى إيمان بلادها الراسخ بأهمية الاستثمار في التعليم، كما قدمت التهنئة للطلاب، متمنية لهم أن يكونوا جزءًا من قيادات المستقبل في مصر، وأن يساهموا في تحقيق النهضة والتنمية لمجتمعهم خاصة في المجالات التي ركزت عليها المنح وهي المجالات ذات الأولوية لاحتياجات التنمية مثل: (المياه، والطاقة، والزراعة، وتغير المناخ، وغيرها).

وقدمت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة الشكر للدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي على دعمه وتعاونه الكبير وجهوده في تطوير المنظومة التعليمية في مصر، وكذا قدمت الشكر لأهالي الطلاب لجهودهم طوال فترة دراسة أبنائهم.

وأكدت السيدة/ هيرو مصطفى حرص بلادها على توفير فرص تعليمية تتسم بالتميز، ودعم التعليم التجريبي، وريادة الأعمال، والإعداد الجيد لسوق العمل، وتعزيز قدرات الشباب الموهوبين، والتركيز على الطلاب بالمناطق الأكثر احتياجًا، وتمكينهم من الحصول على تعليم متميز.

وأعرب د. محمد سامي رئيس جامعة القاهرة، عن سعادته باستضافة الجامعة لهذا الحدث، وترحيبه بالضيوف، مشيرًا إلى ما يمثله هذا الحدث من انعكاس للشراكة المتميزة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية في مجال التعليم العالي، وقدم التهنئة للطلاب المُكرمين، متمنيًا لهم استمرار العطاء والنجاح للمشاركة في العمل لتحقيق أهداف التنمية المُستدامة لبلادهم.

وأكد د. أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، أن هذا الحفل يعُد تطبيقًا لمبدأ التكامل كأحد أهم مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقتها الوزارة، وذلك بجمع كل هذا العدد من خريجي المنح المختلفة، والمشاركة في رؤية واحدة لخريطة مصر للتنمية، وكذا يمثل تنفيذًا لمبدأ المرجعية الدولية، ويعكس جهود الوزارة في تدويل التعليم العالي، والتوسع في الشراكة مع الجهات الرائدة في مجال التعليم العالي مقدمًا الشكر للوكالة، وهيئة أميديست والجامعة الأمريكية بالقاهرة، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تشهد تكثيفًا للعمل في بناء الإنسان المصري من خلال الاستثمار في رفع قدرات طلاب الجامعات وتأهيلهم.

وأشارت د. دينا عدلي إلى أن الاحتفال يشمل تكريم 150 طالب، كما نستقبل 660 طالبًا من إجمالي 1800 منحة متاحة في هذه البرامج، لافتًة إلى التركيز على مساعدة الطلاب لاكتشاف قدراتهم الكاملة على مدار البرنامج، بالإضافة إلى السفر للولايات المتحدة الأمريكية من أجل توفير الفرصة لهم لتبادل الثقافات والانفتاح على العالم، منوهة إلى التعاون الدائم مع مصر في مجال الشراكة التعليمية، وتوجيه برامج المنح لخدمة أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر لبناء اقتصاد قوي.

ومن جانبها، قدمت د. شاهيناز أحمد عرضًا للنتائج التي حققها الطلاب المتخرجين من برنامج المنح، حيث قدم برنامج المنح الدراسية للجامعات الحكومية الذي تقوم أميديست بتنفيذه منذ عام 2015 بتقديم 674 منحة، واليوم نشهد تخرج آخر 47 طالبًا من هؤلاء الطلاب، مشيرة إلى أن الطلاب تلقوا تدريبًا في اللغة الإنجليزية، والمهارات الشخصية، والتدريب المهني لتحسين مهاراتهم، ونجح العديد منهم في تقديم "مشروعات تخرج" حازت على جوائز محلية ودولية، وتحسن مستواهم في اللغة الإنجليزية، وأصبح بعضهم ضمن الأوائل على جامعاتهم، كما حصل البعض على فرص عمل بعد التخرج، مقدمة الشكر لتعاون الجامعات المُشاركة.

وألقى عدد من الطلاب كلماتهم حول تجربتهم مع المنح التي اشتركوا بها، ورحلتهم للاستفادة من البرامج التي تلقوها، في تحسين مستواهم التعليمي، ورفع قدراتهم المهنية، وتطوير الذات، ومساعدتهم في الحصول على فرص عمل، مقدمين الشكر للوزارة وللجهات المانحة ولذويهم لتحقيق هذه النتائج المتميزة.

يذكر أن برنامج "رواد وعلماء مصر" تنفذه الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكذا برنامج مراكز التميز للزراعة والمياه، وبرنامج المنح الجامعية، بينما تنفذ هيئة أميديست برنامج المنح الحكومية، وذلك برعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، ويتم اختيار الطلاب في المرحلة الجامعية من جميع محافظات مصر، مع الحرص على تعزيز التنوع والمساواة والشمول وإدماج المرأة والأشخاص ذوى الإعاقة.

وتشمل المنح عدة مجالات تضم (المياه، والطاقة، والزراعة، وتغير المناخ، والتمريض، والسياحة، والتراث، والصناعة، والتجارة والأعمال، واللوجيستيات، وسلاسل الإمداد، والصحة العامة، والإعلام، والهندسة، والحاسبات، والذكاء الاصطناعي، والعلوم)، كما تتتضمن هذه البرامج العديد من المبادرات لتعزيز التفاعل بين الطلاب وصناع القرار في المجتمع، وتحفيزهم للمشاركة الفعالة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التعليم التعليم العالى وزير التعليم العالي أيمن عاشور الدكتور أيمن عاشور رواد وعلماء المنح الجامعية التعلیم العالی والبحث العلمی الولایات المتحدة الأمریکیة وزیر التعلیم العالی الأمریکیة بالقاهرة برنامج المنح هذه البرامج برامج المنح من برنامج البرامج ا فی مجال طالب ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

تراجع عدد موظفي البحث والتطوير في قطاع التعليم العالي

أبوظبي: سلام أبوشهاب

كشف تقرير برلماني اعتمده المجلس الوطني الاتحادي، وحصلت «الخليج» على نسخة منه، عن أن من الآثار المترتبة على انخفاض الإنفاق على البحث والتطوير تراجع عدد موظفي البحث والتطوير في التعليم العالي من 7685 موظفاً عام 2015 إلى 3458 عام 2021، مقارنة بالقطاع الحكومي والقطاع الخاص اللذين شهدا ارتفاعاً في عدد موظفي البحث والتطوير.
الانخفاض جاء نتيجة لانخفاض الدعم الإداري المقدم للباحثين كالأعباء التدريسية والإدارية، وقلة إجازات التفرغ للبحث العلمي، بناء على اللقاء الذي عُقد مع المؤسسات الأكاديمية، وفي الوقت ذاته تقدر اللجنة أهمية تقديم الدعم الإداري للباحثين للمساهمة في مشاريع البحث والتطوير، وخلق بيئة مشجعة لجذب الكوادر البحثية.
وأشار التقرير الذي أعدته لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية والطعون والشكاوى في المجلس الوطني، بشأن «استراتيجية الحكومة في شأن البحث والتطوير»، إلى أن إجمالي عدد موظفي البحث والتطوير في القطاع الخاص زاد بشكل ملحوظ، من 2016 إلى 2021، حيث وصل عام 2021 إلى 31 ألفاً و529 موظفاً، بعد أن كان 11 ألفاً و168 موظفاً عام 2015. بينما وصل عدد موظفي البحث والتطوير في القطاع الحكومي عام 2021 إلى 5 آلاف و203 موظفين، فيما كان 23 موظفاً فقط عام 2015، وبذلك فإن إجمالي عدد موظفي البحث والتطوير 40 ألفاً و190 موظفاً عام 2021، بعد أن كان 18 ألفاً و876 موظفاً عام 2015، وفقاً للإحصاءات الصادرة من الهيئة الاتحادية للتنافسية والإحصاء.
وأوضح التقرير أنه اتضح للجنة وعبر اللقاء مع المؤسسات الأكاديمية الحكومية في الدولة، أن من بين التحديات التي تواجه قطاع البحث والتطوير، غياب تخصيص بند مالي في ميزانية الجامعات والكليات الحكومية للبحث والتطوير يدعم القطاع الأكاديمي في البحث والتطوير.
كما تبين للجنة باطلاعها على تقرير المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء أن حجم الإنفاق على البحث والتطوير في دولة الإمارات من القطاعات الثلاثة (الحكومي، الخاص، التعليم العالي) كان في ازدياد مطرد خلال السنوات الماضية، إلا أن نسبة الإنفاق بشكل عام ما زالت منخفضة مقارنة بالدول الرائدة في مجال البحث والتطوير، حيث سجلت 1.50% من الناتج المحلي الإجمالي.
وجاء في التقرير أنه اتضح للجنة أن من التحديات الأخرى في الإنفاق على البحث والتطوير محدودية مشاركة القطاعات المختلفة في دعم الإنفاق، واستمرار الاعتماد على الحكومة، مقارنةً بما هو معمول به في الدول المتقدمة، حيث من المفترض أن يؤدي القطاع الخاص دوراً مهماً وبارزاً في دعم الإنفاق على البحث والتطوير إلى جانب الإنفاق الحكومي، ويُعدّ تشجيع الشركات والمؤسسات الخاصة على المساهمة في الإنفاق على البحث والتطوير أحد السبل الرئيسية لتعزيز الابتكار.
وذكر التقرير أن اللجنة تقدر أهمية زيادة نسبة الإنفاق على البحث والتطوير لدعم الصناعات المستقبلية في الدولة، وضرورة تفعيل دور القطاع الحكومي والخاص والأكاديمي في دعم الإنفاق على البحث والتطوير. وتثمن اللجنة تبني الحكومة سياسة الحوكمة في البحث والتطوير، لترسيخ منظومة وطنية مدعومة بالكفاءات والقدرات العلمية والبحثية، وتوحيد الجهود نحو تحقيق الأولويات الوطنية، ويتحقق دعم الكفاءات بالدعم الإداري المقدم في البحث والتطوير، والذي يؤدي دوراً حيوياً في تسهيل سير العمل البحثي وتحقيق النجاح في التطوير والابتكار. كما يشمل الدعم الإداري المقدم للباحثين مجموعة من الخدمات والمساعدات التي تتضمن إدارة الوقت والموارد بشكل فعال، وتسهيل الاتصالات العلمية والتعاونية، وكذلك توفير الدعم المالي للأبحاث، وتمكين الباحثين من الوصول إلى جميع أنواع قواعد البيانات البحثية لتعزيز جودة البحث وإنتاجيته، ونشر الوعي بفرص البحث الممولة (خارجي/ داخلي)، ومساعدة الباحثين على العثور على تمويل ومساعدة الباحثين في إدارة مشاريعهم الممولة، ودعم نشر الأبحاث في مجلات علمية مرموقة، وتنظيم مؤتمرات وورش لعرض نتائج الأبحاث ومناقشتها، وأنواع أخرى من التسهيلات مثل إنشاء وتطوير مراكز بحثية متقدمة ومعامل مجهزة بأحدث التقنيات، وتوفير بيئات عمل محفزة للابتكار والتعاون.
وأشار التقرير إلى أنه اتضح للجنة وبلقائها ممثلي جامعة الإمارات، أن الحكومة تستهدف في سياسة حوكمة البحث والتطوير تعزيز رأس المال الفكري البشري لدولة الإمارات، ومنها تقديم الدعم الإداري لهم، إلا أنه اتضح وجود بعض التحديات التي يواجها الباحثون، منها محدودية الدعم الإداري المقدم لهم، حيث تبين عبر لقاء الفريق البحثي المؤسسات الأكاديمية، أن من التحديات الإدارية التي تواجه الباحثين غياب الامتيازات الوظيفية التي يقدمها للباحثين كالرواتب والمكافآت وغيرهما من الامتيازات مقارنة بالوظائف الأخرى، وغياب الدعم في تسويق الأبحاث وتحويلها إلى نماذج تطبيقية تجارية.

محدودية بجاهزية البنية البحثية
تبين للجنة باطلاعها على مخرجات الاجتماع مع جمعية المخترعين الإماراتية والخبراء في البحث والتطوير، محدودية جاهزية البنية البحثية كالمختبرات، وتوافر البيانات ومصادر المعلومات والشراكات مع الجهات المعنية بالبحث والتطوير.
وتضمن التقرير ردّ الحكومة في هذا الإطار، حيث أوضحت أن دعم الكادر البحثي والفني المواطن وتمكينه من اختصاصات وزارة التربية والتعليم، فهي المسؤول الرئيسي عن القطاع الأكاديمي وسياساته، ولكن عملت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دعمه وتمكينه، بإطلاق برنامج «تطوير قيادات إدارة البحث والتطوير» تحت مظلة مجلس الإمارات للبحث والتطوير، حيث يستهدف البرنامج تطوير المهارات والقدرات الإدارية في البحث والتطوير.

مقالات مشابهة

  • ردا على ازمة أوكرانيا.. روبيو: الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح باستغلالها
  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة لحصول مركز الكلى على الاعتماد كمركز تدريبي إقليمي
  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة باعتماد مركز الكلى في التدريب إقليميا
  • المجال المعرفي في برامج التعليم العالي
  • التعليم العالي تعلن نتائج مسابقة معًا للأفلام القصيرة بمشاركة 205 أعمال للطلاب
  • التعليم العالي تعلن نتائج مسابقة «معًا» للأفلام القصيرة بمشاركة 205 أعمال طلابية
  • «التعليم العالي» تُعلن نتائج مسابقة «معًا» للأفلام القصيرة بمشاركة 205 عملاً طلابيًا
  • الأنبا عمانوئيل يشهد حفل تكريم خريجي مدرسة القديس يوسف لراهبات قلب يسوع المصريات بالغردقة
  • تراجع عدد موظفي البحث والتطوير في قطاع التعليم العالي
  • ترامب سيعلن لغة رسمية لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية