حزب الله يزف القائد إبراهيم محمد قبيسي شهيداً على طريق القدس
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
زفت المقاومة الإسلامية (حزب الله) الشهيد المجاهد القائد إبراهيم محمد قبيسي “الحاج أبو موسى” مواليد عام 1962 من بلدة زبدين في جنوب لبنان، والذي ارتقى بغارة صهيونية على الضاحية الجنوبية.
نبذة عن الشهيد القائد إبراهيم محمد قبيسي «الحاج أبو موسى»:
• مواليد بلدة زبدين في جنوب لبنان بتاريخ 10-10-1962.
• انتسب إلى صفوف المقاومة الإسلاميّة منذ انطلاقتها عام 1982.
• تدرّج في المسؤوليات التنظيميّة داخل هيكليّات المقاومة الإسلاميّة وخضع للعديد من الدورات القياديّة العليا.
• أشرف على وخطّط للعديد من عمليّات المقاومة الإسلاميّة ضدّ الاحتلال الإسرائيلي، خصوصّا في محور الإقليم الذي تولّى مسؤوليّته بين عامي 1998 و2000.
• تولّى مسؤوليّة وحدة بدر العسكريّة (شمالي نهر الليطاني) بين عامي 2001 و2018.
• قاد عددًا من التشكيلات الصاروخيّة في المقاومة الإسلاميّة.
• ارتقى شهيدًا على طريق القدس إثر عمليّة اغتيال إسرائيليّة غادرة بتاريخ 24/9/2024 في ضاحية بيروت الجنوبيّة.
وزفت المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد حسين هاني عز الدين “الحاج فارس” مواليد عام 1972 من بلدة دير قانون النهر في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامی ة
إقرأ أيضاً:
نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّ
أعربت الفنانة نورهان شعيب عن سعادتها بالأدوار التي قدمتها والتي لا تزال محفورة في قلوب الجمهور، مشيرة إلى أن مسلسل عائلة الحاج متولي كان بمثابة انطلاقة قوية لها ووش السعد عليها.
وعند الحديث عن الفارق بين الدراما في عهد النجم الراحل نور الشريف والدراما الحالية، بدأت نورهان حديثها خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، بالدعاء له بالرحمة، مؤكدة أن الدراما شهدت تطورًا ملحوظًا على مستوى التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في الإنتاج، مثل التصوير، المونتاج، والإيقاع السريع، مما جعل الصناعة أكثر تطورًا من الناحية الفنية، لكنها في المقابل رأت أن هناك تراجعًا في بعض العناصر الأساسية، وأهمها الاهتمام بالقصة والمضمون.
وأوضحت أن الدراما في الماضي كانت تعتمد على "الحدوتة" القوية والحبكة الدرامية المتماسكة، وهو ما جعل أعمالًا مثل الحاج متولي وسوق العصر محفورة في ذاكرة المشاهدين رغم مرور السنوات. أما اليوم، ومع كثرة الأعمال الدرامية وتعدد المنصات التي تعرضها، أصبح من الصعب على الجمهور أن يحتفظ بالمسلسلات في ذاكرته كما كان يحدث من قبل.
وأكدت نورهان أن تراجع الاهتمام بالمحتوى الدرامي هو أحد العوامل الرئيسية في هذا التغيير، لكنها شددت على أن الموهبة الحقيقية لا تزال قادرة على فرض نفسها في كل زمن، فالجمهور هو دائمًا الحكم الحقيقي الذي يميز بين العمل الجيد والعادي.