في ظرف وجيز.. القبض على منفذي عملية السطو على المحل التجاري بتندوف
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تمكن أفراد المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية تندوف، وعلى إثر نداء إستغاثة عبر الرقم الأخضر 1548. من إلقاء القبض على منفذي عملية الاعتداء والسطو التي طالت، بداية هذا الأسبوع. محلا تجاريا لبيع الهواتف النقالة بوسط المدينة، واسترجاع المسروقات.
تعود حيثيات هذه القضية، إلى نداء إستغاثة تلقته قاعة العمليات لأمن ولاية تندوف على الرقم الأخضر 1548، يفيد بتعرض محل تجاري إلى عملية سطو والإعتداء على أصحابه بواسطة أسلحة بيضاء، من قبل مجموعة من الأشخاص الملثمين.
فور ذلك، باشر محققو ذات المصلحة، التحريات العملياتية والأبحاث التقنية المكثفة، التي كُلّلت في أقل من 24 ساعة، بتحديد هوية المشتبه فيهم الرئيسين وشركائهم وتوقيفهم، مع استرجاع المركبة المستعملة في عملية السطو،والتي كانت تحمل لوحة ترقيم مزورة، قصد التضليل والتمويه.
القضية التي تمت تحت إشراف النيابة المختصة،أسفرت عنمايلي:
- توقيف 6 أشخاص، منفذي عملية السطو.
– استرجاع المركبة المستعملة في الإعتداء.
– إسترجاع 120 هاتف نقال ذكي من مختلف العلامات، 06 لوحات رقمية، 04 حواسيب محمولة.
– ضبط مبلغ مالي يزيد عن 22 مليون سنتيم .
تم تقديم المشتبه فيهم، أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة تندوف.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تبرئة آيساب روكي من تهم الاعتداء.. واحتفال مؤثر مع ريهانا
متابعة بتجــرد: أصدرت هيئة المحلّفين حكماً بتبرئة مغنّي الراب آيساب روكي المعروف باسم راكيم مايرز من تهمتين جنائيتين تتعلقان بالاعتداء باستخدام سلاح ناري نصف آلي، وإطلاق النار على صديقه وزميله السابق في فرقة A$AP، تيريل إيفرون، إثر خلاف حاد بينهما.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثّق لحظة تلقي المغنّي للحكم، حيث سارع الى احتضان حبيبته النجمة العالمية ريهانا وتقبيلها، والتي تواجدت معه في المحكمة لدعمه، حيث واجه مايرز عقوبة السجن لـ 24 عاماً، إلا أن الادّعاء طلب حكماً أخف يبلغ 8 سنوات. وفي مرافعة الختام، أكد نائب المدعي العام بول برزيلوميك أهمية تحديد ما إذا كان السلاح المستخدَم حقيقياً أم مزيّفاً.
من جانبه، أكد الدفاع أن إيفرون، المعروف باسم A$AP Relli، كان يغار من مايرز واعتدى عليه في تلك الليلة. وادعى المحامون أن مايرز حمل السلاح لتأمين نفسه وأصدقائه، مشيرين إلى أن السلاح كان مزيّفاً.
وبعد سماع الشهادات، بما في ذلك شهادة إيفرون الذي أقر بأن مايرز هو مَن أطلق النار عليه، قررت هيئة المحلّفين تبرئة مايرز. وأكد محامو الدفاع أن الأدلة المقدّمة في القضية لم تكن كافية لإثبات التُّهم بشكل قاطع.
وعقب صدور الحكم، عبّر آيساب روكي عن امتنانه لهيئة المحلّفين قائلاً: “نريد أن نشكر الله ونشكر هيئة المحلّفين على اتخاذ القرار الصحيح. وأكون رجلاً حراً يتحدث معكم جميعاً الآن”.
main 2025-02-21Bitajarod
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس