في ذكرى وفاته.. تعرف على أهم المحطات الفنية في حياة نجاح الموجي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
يصادف اليوم الأربعاء الموافق 25 سبتمبر، ذكرى وفاة الفنان نجاح الموجي، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 1998، وكان يعتبر من أهم فنانين جيل السبعينات، حيث كان يترك بصمته الفنية الخاصة في كثير من الأعمال الفنية التي كان يشارك بها على مدار مشواره الفني، الذي ما زال عالق في أذهان جمهوره ومحبيه، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أهم المحطات الفنية في حياة نجاح الموجي.
معلومات عن نجاح الموجي
ولد نجاح الموجي 11 يونيو عام 1945، في قرية تابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية، درس في المعهد العالي للخدمة الإجتماعية، بدأ مشواره الفني في أواخر الستينات مع ثلاثي أضواء المسرح وذلك من مشاركته في مسرحية "فندق الأشغال الشاقة".
اشتهر الموجي بعد تقديمه دور "مزيكا" في مسرحية "المتزوجون" وكان الدور بمثابة نقلة فنيه في مشوار "نجاح الموجي" الفني وحول حياته 180 درجة.
نجاح الموجي
أبرز أعمال نجاح الموجي في السينما
وشارك "الموجي" في العديد من الأعمال السينمائية، ومن أبرز تلك الأعمال:فيلم من يطفئ النار، 131 أشغال، طاطا وريكا وكاظم بك، المساطيل، الكيت كات، شوارع من نار، موعد مع القدر، أربعة في مهمة رسمية، لية يابنفسج، الحب في طابا، سكة الندامة.
كما شارك في العديد من الاعمال الدرامية، منها: مسلسل العائلة، أهلًا بالسكان، الغربة، الفلوس، بوابة الحلواني، الشارع الجديد، ريش على مافيش، مشوار، سفر الأحلام.
وشارك أيضا في العديد من الأعمال المسرحية، منها: مسرحية فندق الثلاث ورقات، عروسة تجنن، المتزوجون، 10 باب الوزير، أنا وصاحبي في الكازوزة، ابتسامة وراء القضبان، مين ضحك على مين، إلعب غيرها، يوم شيكا بوم، ابتسامة وراء القضبان، وغيرها من الاعمال.
نجاح الموجيرحيل نجاح الموجي
رحل "الموجي" عن عالمنا في 25 سبتمبر 1998 إثر تعرضه لأزمة قلبية مفاجأة بعد عودته إلى المنزل من المسرح أثناء قيامه بدوره في مسرحية "سيد المرعب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان نجاح الموجي الكيت كات بوابة الحلواني حياة نجاح الموجي مسرحية المتزوجون نجاح الموجي نجاح الموجی
إقرأ أيضاً:
«الفيتامينات والمعادن».. تعرف إلى تاثير الجرعات الزائدة منها!
تعتبر الفيتامينات والمكملات الغذائية، بمثابة بوليصة تأمين، يستخدمها ملايين الأشخاص حول العالم، لتعزيز صحتهم، لكن “الإفراط في تناولها قد تسبب حالات التسمم تهدد الجسم بدلا من دعمه”.
ويحتاج الجسم إلى “كميات صغيرة من الفيتامينات والمعادن لدعم وظائفه الحيوية”، لكن عندما “يُستهلك بعضها بكميات زائدة، لا يتمكن الجسم من التخلص منها سريعا، ما يؤدي إلى تراكمها إلى مستويات خطرة قد تلحق ضررا بالأعضاء الداخلية’.
وتشمل هذه الأضرار: “تلف الكبد والكلى وتصلب الأنسجة ومشكلات في الأعصاب والدورة الدموية”، والأسوأ أن بعض حالات التسمم بالفيتامينات قد تستغرق أسابيع أو أشهر قبل ظهور أعراضها، ما يجعلها أكثر خطورة وأصعب في الاكتشاف.”
وبالنسبة للجرعات الموصى بها علميا من الفيتاميان والمعادن فهي:
بالنسبة لـ “الحديد”، “فالجرعة اليومية الموصى بها، 8 ملغ للرجال، و18 ملغ للنساء، لكن تجاوز 20 ملغ يوميا قد يؤدي إلى التسمم”.
وتبدأ الأعراض “بالغثيان وآلام المعدة، ولكن في الحالات الشديدة، يمكن أن يسبب تراكم الحديد تلف الكبد وقصور القلب، وحتى تلفا قاتلا في الدماغ والكبد على المدى الطويل”.
أما “الكالسيوم”، “فالجرعة اليومية الموصى بها (للبالغين فوق 51 عاما)، 1000-1200 ملغ”.
ويعتبر “الكالسيوم” ضروريا لصحة العظام، إلا أن تناوله بكميات زائدة يؤدي إلى “حالة تعرف بفرط كالسيوم الدم، وتشمل أعراضها: الغثيان والإمساك والجفاف والارتباك وضعف العضلات وارتفاع ضغط الدم. وفي الحالات الشديدة، قد يتسبب في تلف الكلى أو حتى الغيبوبة”.
أما “فيتامين (د)”، فيوصى بـ 600 وحدة دولية منه، ويعرف “بفيتامين الشمس” نظرا لإمكانية الحصول عليه من أشعة الشمس، لكن تناوله بكميات كبيرة (أكثر من 4000 وحدة دولية يوميا) قد يؤدي إلى “التسمم”.
وتشمل أعراضه “عدم انتظام ضربات القلب وضعف العضلات واضطرابات في الجهاز الهضمي، وفي الحالات الحادة قد يسبب فشلا كلويا.”
“فيتامين (أ)”، الجرعة اليومية الموصى بها، 900 ميكروغرام للرجال، و700 ميكروغرام للنساء، ويعد ضروريا “للرؤية والمناعة”، لكن تجاوز 3000 ميكروغرام قد يؤدي إلى “الغثيان والدوار وفقدان الشهية واضطرابات في الكبد”، وقد يتسبب الاستهلاك المفرط طويل الأمد في “ضعف العظام وزيادة خطر الكسور”.
ومن المعروف أن الجرعة اليومية الموصى بها من “المغنيسيوم” فهي، 310-410 ملغ، ويعد ضروريا “لصحة العظام والقلب”، لكن الإفراط فيه قد يؤدي إلى “الإسهال وانخفاض ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب، وفي الحالات الشديدة، قد يتطلب غسيل الكلى لإزالته من الجسم”.
“حمض الفوليك”، فالجرعة اليومية الموصى بها، 400 ميكروغرام، و600 ميكروغرام للحوامل، ويلعب هذا المعدن دورا أساسيا في “إنتاج خلايا الدم الحمراء في الرحم، ويستخدم لتعزيز صحة الجنين أثناء الحمل”، إلا أن الجرعات الزائدة قد تخفي نقص فيتامين B12، ما يؤدي إلى “تلف عصبي خطير غير مشخص، كما قد يسبب اضطرابات هضمية مثل الانتفاخ والغثيان”.