استقرار أسعار الخضراوات والفاكهة بأسواق أسيوط
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أفادت مصادر موثوقة في سوق الخضار بمدينة اسيوط أن أسعار الخضروات والفاكهة في سوق الشادر بالمدينة تظل مستقرة ولم تشهد أي تغيرات في السوق المحلي خلال اليومين الماضين
ووفقًا للأخبار التي سبق نشرها في الوفد ، فإن الأسعار تبقى ثابتة ومستقرة على مستوى السوق المحلي، حيث لم يتم رصد أي ارتفاع أو انخفاض يذكر في أسعار الخضروات والفاكهة.
وتشمل التقارير الاسعار المستقرة للخضروات والفاكهة مجموعة واسعة من المنتجات بما في ذلك الطماطم، والبطاطس، والبصل، والخيار، والجزر، والتفاح، والبرتقال، والموز، وغيرها. وتظهر الأسعار التي تم تسجيلها استقراراً متسقاً على مدار الثلاثة أيام الماضية دون أي تغير ملحوظ.
لا يزال الدور التوضيحي للفلاحين والتجار في الحفاظ على استقرار الأسعار المحلية مهم جداً، حيث يسهمون في تلبية احتياجات المستهلكين بأسعار معقولة ومناسبة. يعتبر هذا الاستقرار في الأسعار خطوة إيجابية نحو توفير حياة أفضل للمواطنين وتحسين قدرتهم على تلبية احتياجاتهم الغذائية.
وعلى الرغم من أن الأسعار ما زالت مستقرة في الوقت الراهن، فإنه من المهم أن يظل المستهلكون يطلعون على آخر التطورات والأخبار المتعلقة بأسعار الخضروات والفاكهة للاستعداد لأي تغيرات مستقبلية. من المتوقع أن يستمر التعاون بين المزارعين والتجار في السوق المحلي للحفاظ على استقرار الأسعار وتلبية احتياجات المستهلكين.
لازالت السوق المحلية في أسيوط توفر تشكيلة واسعة من الخضروات الطازجة والفواكه للمستهلكين، مع الحرص على توفير جودة عالية وأسعار معقولة. وبفضل هذا الاستقرار في الأسعار، يمكن للمستهلكين أن يتمتعوا بالتسوق بثقة وراحة في سوق المدينة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مازالت أسعار الخضراوات الفاكهة مستقرة مدينة أسيوط
إقرأ أيضاً:
عدم تناسب أسعار المحروقات مع الأسعار الدولية يسائل الحكومة في البرلمان
دعا ابراهيم اعبا النائب البرلماني، الحكومة، إلى تفسير عدم التناسب الواقع بين أسعار المحروقات على المستوى الدولي التي تعرف انخفاضا هاما، في مقابل انخفاضات طفيفة على مستوى السوق الوطنية.
وسجل النائب في سؤال كتابي وجهه إلى وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أنه « رغم الانخفاضات التي تعرفها أسعار المحروقات في السوق الدولية بصيغتها الخام والمكررة، فإن الانخفاضات التي تعرفها محطات الوقود الوطنية لا تكون بنفس القيمة المسجلة دوليا، عكس الحالة التي ترتفع فيها المحروقات في الأسواق الدولية ».
وأضاف « وهو الأمر الذي يشكل تساؤلات مستمرة لدى المواطنين، عن الأسباب التي لا تجعل الانعكاسات في مستوى التحولات السعرية على المستوى الدولي، وهو ما يستدعي إعطاء تفسيرات عن الفجوة بين أسعار المحروقات في السوق الدولية والمحطات الوطنية ».
وتساءل النائب عما إذا كان الأمر يعود إلى التكرير، على اعتبار أن المغرب لم يعد يستورد النفط الخام، إنما المواد المكررة، بعد توقف شركة « سامير » عن النشاط، داعيا الحكومة للكشف عما إذا كانت لديها تدابير في الأفق بخصوص العوامل المساهمة في الارتفاع كالتخزين والنقل والضرائب وغيرها؟
ماكرون: يجب وقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل التي تستخدم في غزة