الثورة نت/..

أكدت عضوة مجلس النواب الأميركي مارغوري تايلور، أنه لا ينبغي للولايات المتحدة أن تدعم كييف بالمال والسلاح، بل يجب أن تتفاوض مع روسيا.
وعلقت تايلور على مقطع فيديو لزيارة فلاديمير زيلينسكي لمصنع عسكري في سكرانتون في ولاية بنسلفانيا يوم الأحد الماضي. وفي التسجيل، يوقّع حاكم الولاية جوش شابيرو على قذائف المدفعية المتجهة إلى كييف بحضور زيلينسكي.


وكتبت على منصة “إكس” اليوم : “أنا ضد ذلك بنسبة مئة في المئة، مثل العديد من الأمريكيين”.
وأضافت: “الولايات المتحدة تموّل حكومة أوكرانيا بمليار دولار شهريًا لتتمكن من الاستمرار في عملها وتمويل أغلب تكاليف الحرب من خلال توفير الأسلحة والذخيرة والمعدات”.
واكدت أنه “يتعين على الولايات المتحدة أن تتفاوض على السلام وليس التحريض على الحرب”.
بدأ فلاديمير زيلينسكي، يوم الأحد، زيارته للولايات المتحدة بالتوجه إلى مصنع إنتاج الذخيرة في سكرانتون في ولاية بنسلفانيا، حيث طلب على الفور المزيد من القذائف للجيش الأوكراني. ووصفت صحيفة “واشنطن بوست” مصنع سكرانتون بأنه “نقطة انطلاق” لجهود إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لتسريع الإمدادات العسكرية لأوكرانيا.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

قبل لقاء زيلينسكي..شولتس: لا أسلحة طويلة المدى لأوكرانيا

قبل اجتماعه مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قال المستشار الألماني أولاف شولتس الإثنين، إنه لا ينوي تخفيف القيود على استخدام كييف الأسلحة الألمانية في الحرب ضد روسيا.

وقال شولتس إن ألمانيا اتخذت "بعض القرارات" حول الدعم العسكري لأوكرانيا، وأردف أنها قرارات "شديدة الوضوح عندي"، مشيراً إلى أن هذه القرارات لا تتضمن إلغاء ألمانيا القيود المفروضة على مدى الأسلحة. وقال: "هذا لا يتوافق مع موقفي الشخصي... لن نفعل ذلك. ولدينا أسباب وجيهة لذلك".
يذكر أن زيلينسكي طلب مراراً من حلفائه الحصول على أسلحة بعيدة المدى، لضرب عمق روسيا والمطارات العسكرية البعيدة عن الجبهة.
وتعد راجمة الصواريخ "مارس 2" السلاح الأبعد مدى، بين الأسلحة التي صدرتها ألمانيا إلى أوكرانيا، ويمكنها ضرب أهداف تبعد 84 كيلومتراً.
وسمحت الحكومة الألمانية باستخدام هذا السلاح، ومدفع هاوتزر 2000 ذاتي الدفع، الذي يبلغ مداه 56 كيلومتراً، ضد أهداف داخل الأراضي الروسية، ضمن منطقة محدودة حول مدينة خاركيف الأوكرانية.
يذكر أن شولتس استبعد أيضاً تزويد أوكرانيا بأسلحة دقيقة بعيدة المدى في المستقبل، بغض النظر عن قرارات الشركاء في ناتو، وأكد أخيراً، رفضه لتسليم صواريخ تاوروس الموجهة، والتي يصل مداها من أوكرانيا إلى موسكو، حوالي 500 كيلومتر، لأن ذلك ينطوي على "خطر تصعيد كبير".

زيلينسكي: "هذا الخريف" سيحدد مسار الحرب ضد روسياhttps://t.co/LFCK72Rh7w

— 24.ae (@20fourMedia) September 23, 2024

مقالات مشابهة

  • رغم شكوك زيلينسكي.. ألمانيا تضع خطة للتفاوض مع روسيا
  • الولايات المتحدة تخطط لأرسال مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 375 مليون دولار تتضمن قنابل عنقودية متوسطة المدى
  • الولايات المتحدة تعارض غزواً إسرئيلياً للبنان: أفكار ملموسة لمنع حرب أوسع
  • قبل لقاء زيلينسكي..شولتس: لا أسلحة طويلة المدى لأوكرانيا
  • مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة: زيلينسكي اختار طريق التصعيد
  • زيلينسكي يزور مصنعا للذخيرة بولاية بنسلفانيا الأمريكية
  • زيلينسكي: "هذا الخريف" سيحدد مسار الحرب ضد روسيا
  • زيلينسكي يصل إلى الولايات المتحدة
  • الأمم المتحدة تعتمد ميثاق المستقبل للبشرية وروسيا تعارض