«التضامن»: دربنا أكثر من مليون شاب وفتاة ضمن مبادرة تأهيل المقبلين على الزواج
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن الوزارة لديها برامج قومية لتنمية الطفولة المبكرة وبرامج التربية الإيجابية، بالإضافة إلى مبادرة تأهيل المقبلين على الزواج «مودة»، والتي تزود الشباب بالمعرفة حول كيفية بناء كيان عائلي سليم، حيث تم تدريب أكثر من 1.2 مليون شاب وفتاة، وتم إطلاق منصة رقمية تصل إلى ما يقرب من 5 ملايين مواطن.
وأوضحت «مايا»، أن الاعتراف بالخصائص الثقافية للدول أمر بالغ الأهمية في صياغة وتنفيذ السياسات العالمية لتنمية الأسرة، كما أن اتباع نهج واحد يناسب الجميع في تنمية الأسرة يمكن أن يؤدي إلى نتائج عكسية، مما يؤدي إلى عواقب أو مقاومة غير مقصودة، ومن خلال الاعتراف بالخصوصيات واحترامها، يمكن تعزيز السياسات التي تعزز تنمية الأسر، ويضمن هذا النهج توافق المبادرات العالمية مع الواقع المحلي.
جاء ذلك خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الـ 57 لمجلس حقوق الإنسان بجنيف في جلسة تحت عنوان «تنفيذ التزامات الدول بشأن دور الأسرة في دعم حقوق الإنسان لأعضائها»، وشهدت الجلسة حضور البعثة الدائمة لجمهورية مصر العربية لدي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بجنيف برئاسة السفير أحمد إيهاب جمال الدين وأعضاء البعثة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة التضامن التضامن حقوق الإنسان تنمية الأسرة
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته وشقيقها بجنحة ضرب بعد عام من الزواج
أقام زوج جنحة ضرب ضد زوجته وشقيقها، ودعوي سب وقذف، ودعوي نشوز، أمام محكمة الأسرة والجنح بمصر الجديدة، وذلك بعد تعديهم عليه بالضرب المبرح لإجباره علي توقيع كمبيالات وشيكات، والتسبب له بإصابات استلزمت علاج دام شهور وفقاً للتقارير الطبية التي قدمها للمحكمة، ليؤكد:" شهرت بي على مواقع التواصل الاجتماعي ودمرت حياتي رغم أن الإساءة من جانبها وفقاً لتقرير الحكمين بمحكمة الأسرة بعد رفضهم منحها حق الطلاق للضرر، وأثبت ابتزازها لى لمحاولة الحصول على نفقات غير مستحقة ".
وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة ومحكمة الجنح:" فشل زواجنا الذي دام عام واحد بسبب عائلتها، لأعيش في جحيم قبل أن تقرر أن تترك المنزل وتبتزني، وعندما رفض سطوها على أموالى واصلت الإساءة لى، وانهالت وشقيقها علي بالضرب، بعد أن اوهمتني بقبولها تسوية الخلاف والطلاق وديا، وأحدثوا بي إصابات بسلاح أبيض".
وأكد الزوج:" عشت شهور أعاني بسبب ما لحق بي من إصابات، ولكنها بالرغم من ذلك تركتني بين الحياة والموت وذهبت لتطالب بالطلاق للضرر إلا أن المحكمة رفضت دعواها، لتبدأ حرب ضدي لابتزازي للتنازل عن القضايا ضدها وشقيقها وتهديدي بقائمة المنقولات".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية رقم 100 لسنة 1985، نظم أحكام رؤية الصغار، ومنح كل من الأبوين والأجداد الحق فى الرؤية، واشترط حال تعذر تنظيمها اتفاقا يمنح القاضى الحق فى ذلك، ووضع القانون عدة شروط لتنفيذ حكم الرؤية ومنها، إلا ينفذ حكم الرؤية قهرا، وإذا امتنع الحاضن عن التنفيذ بغير عذر أنذره القاضى، كما أنه إذا تكرر التغيب عن جلسات الرؤية نقل القاضى بحكم واجب النفاذ الحضانة مؤقتا.
مشاركة