أعلنت مصادر عسكرية لبنانية إنَّه لا صحة لما يتم تداوله بشأن إلقاء منشورات في منطقة الكحالة على طريق «بيروت - دمشق» تمهل السكان ساعتين للإخلاء، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل. 

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصادر عسكرية لبنانية لبنان منطقة الكحالة بيروت الاحتلال القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الأمن السوري يقبض على عنصر تابع لفرقة متورطة بإلقاء براميل متفجرة

أعلنت وزارة الداخلية السورية، الجمعة، إلقاء القبض على عنصر من قوات النظام المخلوع كان يتبع إلى فرقة عسكرية متورطة بإلقاء البراميل المتفجرة على المدن السورية خلال سنوات الثورة.

وقالت الوزارة في بيان عبر معرفاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، إن "مديرية الأمن في محافظة حمص ألقت القبض على أحد المجرمين الذي كان يعمل لدى الفرقة 25"، دون ذكر أي تفاصيل عن هويته.

وزارة الداخلية: مديرية الأمن في محافظة حمص تلقي القبض على أحد المجرمين الذي كان يعمل لدى الفرقة "25" التابعة للمجرم سهيل الحسن والمتورط بارتكاب جرائم حرب، ومنها إلقاء البراميل المتفجرة من الطيران المروحي على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين.
وتؤكد مديرية الأمن أن عمليات… pic.twitter.com/Gd9b0UArdP — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) February 21, 2025
وأضافت أن الفرقة 25 "تابعة للمجرم سهيل الحسن ومتورطة بارتكاب جرائم حرب ومنها إلقاء البراميل المتفجرة من الطيران المروحي على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين".

وشددت مديرية الأمن في حمص على استمرار عمليات المتابعة الأمنية "لملاحقة المطلوبين للعدالة وتحويلهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل"، وفقا للبيان ذاته.


ومنذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، افتتحت الحكومة في دمشق مراكز تسوية في العديد من المحافظات السورية من أجل تسوية أوضاع قوات النظام المخلوع بشكل مؤقت، إلا أن بعضهم لم يلتحق بهذه المراكز.

وتشن القوى الأمنية بين الحين والآخر عمليات أمنية تستهدف ما تصفهم بـ"فلول" النظام المخلوع في العديد من المدن السورية، وذلك في إطار مساعيها للقبض على المتورطين بارتكاب مجازر بحق السوريين.

وقبل أيام، كشف الأمن السوري عن إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص ارتكبوا مجازر بحق المدنيين في حي التضامن جنوب العاصمة دمشق لصالح النظام المخلوع، موضحا أن من بين الموقوفين ثلاثة شاركوا في مجزرة "حفرة التضامن" المروعة.


وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.

مقالات مشابهة

  • اختيار مهندسة فرنسية لبنانية لترميم المتحف البريطاني
  • جريمة تهزّ منطقة لبنانية.. قتل زوجته بـالسكين!
  • إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
  • الأمن السوري يقبض على عنصر تابع لفرقة متورطة بإلقاء براميل متفجرة
  • عمرها ساعتين.. العثور على طفلة حديثة الطفل متوفيه في الشارع بأشمون
  • قصة منازل لبنانية دخلها إسرائيليّون.. مشاهد مأسوية!
  • «كهرباء الدقهلية» تعلن قطع الخدمة لمدة ساعتين غدًا.. لإجراء أعمال صيانة
  • حبس 4 متهمين بواقعة إلقاء طفل حديث الولادة.. واستدعاء 3 أطباء بالفيوم
  • تفاعل مع منشورات والد الشرع.. حذّر القيادة الجديدة وهاجم 3 شخصيات
  • أوكرانيا تنفي تصريحات بوتين بشأن تقدم القوات الروسية من كورسك