خالد جلال يناقش خطة عروض البيت الفني للمسرح لـ3 شهور مقبلة
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، اجتماعا مع مديري فرق البيت، مساء أمس الثلاثاء، بمكتبه بمقر البيت الفنى للمسرح بشارع شريف.
حضر الاجتماع الدكتور أيمن الشيوي مدير فرقة المسرح القومي، الفنان محسن منصور مدير فرقة المسرح الحديث، الفنان ياسر الطوبجي مدير فرقة المسرح الكوميدي، الفنان سامح مجاهد مدير فرقة مسرح الغد، الدكتور أسامة محمد علي مدير فرقة مسرح القاهرة للعرائس، الفنان عصام الشويخ مدير فرقة مسرح الساحة، وعدد من مديري الإدارات بالبيت الفني للمسرح.
واستعرض الاجتماع خطوات تنفيذ توجيهات الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بشأن زيادة إيرادات العروض من خلال ابتكار أفكار تسويقية جديدة للعروض التي قدمها البيت الفني للمسرح منذ الأول من يوليو الماضى وحتى الآن، والتى بلغ عددها ١٢ عرضا مسرحيا، منهم ١١ عرضا جديدا والعرض الأخر أعيد عرضه، كما ناقش الاجتماع خطة العروض المقبلة حتى نهاية العام، بالإضافة إلى مجموعة من الأفكار التسويقية الخاصة بالعروض بما يتناسب مع نوعية الجمهور المستهدف .
وتشمل قائمة العروض الجديدة التى أنتجت وعرضت منذ يوليو الماضى وحتى الآن : المسرح القومي "مش روميو وجولييت"، المسرح الكوميدي "العيال فهمت"، المسرح الحديث "كازينو"، مسرح الطليعة "أوبرا العتبة" و "لعبة النهاية"، "مسرح الشباب "مرايا إلكترا"، مسرح المواجهة والتجوال "توتة توتة"، مسرح القاهرة للعرائس "ذات والرداء الأحمر" و "مروان وحبة الرمان"، المسرح القومي للأطفال "الحلم حلاوة"، بالإضافة إلى عرض "أرض الفراولة" لمسرح الشمس الذى يعرض فى أكتوبر المقبل}، وأعيد عرض "النقطة العميا" لمسرح الغد .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد جلال أيمن الشيوى البیت الفنی للمسرح مدیر فرقة
إقرأ أيضاً:
مصطفى عيسى: الذكاء الاصطناعي غير مفيد على المستويين الفني والنقدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان والناقد الدكتور مصطفى عيسى، التشكيلي والباحث في جماليات الفن المعاصر، إن الذكاء الاصطناعي لا يزال مجالا مفتوحا على مستقبل غامض، موضحًا انه لم يصلنا منه سوى ما قد نقرنه بـ "الاسكتش" الذي يستحضر الفكرة فقط.
وأضاف عيسى، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، ان الذكاء الاصطناعي حاليًا غير مفيد على كلا المستويين الفني والنقدي، ما يعني أننا سوف ننتظر لبعض الوقت حتى نتفهم الكيفية التي تصلح لتعامل الفنان والناقد مع هذا الفتح الجديد، بكلام يتصل بنفس الفهم فإن كل جديد قابل للتطور من داخله، مؤكدا انه سوف يأتي الوقت الذي نتعامل فيه مع الذكاء الاصطناعي باعتباره ركنا مهما ومادة جيدة تضيف للفنان ولا تخذله.
بسؤاله عن اذا كان النقد التشكيلى يقرب المسافة بين المبدع والمتلقى، أكد : "كل الطرفين المبدع والناقد يمثلان وجهين لعملة واحدة نظرا لهذا المعنى من خلال تفهمنا بأن النقد في حقيقته ممارسة إبداعية غير منغلقة على ذاتها، كونها موجهة بالأساس للمبدع."
وتابع عيسى : " لهذا فإننا نؤكد على ضرورة أن ينظر كل طرف للآخر باهتمام وأن يتبادلا الحوار الجاد وليس النظرة العابرة الانطباعية والتي تمتلئ أحيانا باستخفاف غير مقبول".