صحية ومفيدة.. طريقة عمل سلطة خضار مشكلة «زي المطاعم»
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
طريقة عمل سلطة خضار مشكلة.. يعتبر طبق السلطة من الأطباق الرئيسية على أي مائدة، فهو من الأطباق المغذية لما يحتويه من عناصر غذائية متنوعة، بالإضافة إلى أنه من الأطباق الفاتحة للشهية.
طريقة عمل سلطة خضارويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل سلطة خضار مشكلة، ضمن خدمة يقدمها في كل المجالات ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــــــــا.
- حبة بصل.
- حبة افوكادو.
- فجل.
- فلفل حلو «أخضر أو أحمر أو أصفر أو برتقالي» حسب الرغبة.
- ذرة صغيرة baby corn.
- حبة خيار.
- 2 حبة طماطم.
- عود بقدونس.
- بقدونس مفروم.
- 2 كوب كرنب مقطع شرائح طويلة.
- أوراق خس مشكل.
- حبة رمان.
- زيتون أسود أو أخضر مقطع.
- حبة ليمون حامض.
-ملح.
- زيت زيتون.
- دبس رمان.
طريقة عمل سلطة خضار طريقة تحضير سلطة خضار مشكلة- نغسل جميع الخضراوات جيدًا.
- نقطع البصل إلى شرائح ونقطع باقي الخضراوت إلى مكعبات متوسطة الحجم.
- نفرم البقدونس ونقطع الخيار وعود الكرفس إلى قطع متوسطة الحجم.
- نقطع الطماطم بعد غسلها.
- نضيف أوراق الكرنب بعد تقطيعها إلى شرائح طويلة
- نضع المكونات في وعاء عميق ثم نضيف أوراق الخس بعد تنظيفه ومن ثم نضيف الملح وعصير الليمون وزيت الزيتون.
- نضيف حبات الرمان والزيتون ودبس الرمان.
- نخلط المكونات مع بعض ونقدمها كطبق صحي غني بالفيتامينات مع وجبة الغذاء او العشاء.
- يمكن إضافة أو حذف أي نوع من الخضراوات حسب تواجدها في مختلف المواسم كالجزر أو الذرة أو الجرجير.
اقرأ أيضاًطريقة عمل التورتة الإسفنجية في البيت
«أحلى من المطاعم».. طريقة عمل طاجن بامية باللحم في المنزل
«أكلة عراقية».. طريقة عمل دولمة الخضار للرجيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلطة خضار سلطة خضراء طريقة عمل طريقة عمل سلطة
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس. لذلك لا تلم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشرت بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!