صحيفة المناطق السعودية:
2024-12-29@01:42:00 GMT

اكتشاف نوع جديد من أسماك القرش الشبح

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

المناطق_متابعات

أعلن باحثون بنيوزيلندا، أمس، أنهم اكتشفوا نوعاً من أسماك القرش الشبح، وهي سمكة قادرة على الصيد في المياه العميقة للمحيط الهادئ.

وأفاد الفريق عن اكتشاف هذا النوع ضيق الأنف في هضبة تشاتام، التي تمتد لأكثر من ألف كيلومتر شرق نيوزيلندا.

أخبار قد تهمك لا تعيش في النهر.. قروش ميتة تثير رعب سكان ولاية أمريكية 18 أغسطس 2023 - 2:14 مساءً.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أسماك القرش

إقرأ أيضاً:

22 طناً من الذهب تحت الماء.. اكتشاف كنز مدفون يثير الدهشة

في حدث يثير الدهشة، اكتشف عالم آثار تحت الماء أكثر من 8620 حطام سفينة، بما في ذلك حوالي 250 سفينة يعتقد أنها تحمل كنوزاً نادرة.

يعد هذا الاكتشاف بمثابة نافذة على التاريخ البحري للمنطقة، ويمثل هذا الحطام إرثا تاريخياً يتطلب الحماية والرعاية.

الخبير في مجال الآثار البحرية، ألكسندر مونتيرو، هو من يقود هذا البحث ويقوم بتجميع قاعدة بيانات شاملة تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال.

تشمل هذه القاعدة بيانات عن أكثر من 7500 حطام على طول الساحل الرئيسي، و1000 حطام حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا.

يعود تاريخ العديد من هذه الحطام إلى ما بعد العام 1500، حين بدأت الوثائق في الظهور.

من بين السفن التي تم تحديد موقعها، تبرز سفينة إسبانية تدعى "نوسا سينهورا دو روساريو" التي غرقت عام 1589 بالقرب من ترويا، وتحمل 22 طناً من الذهب والفضة، وهو ما يثير الفضول حول الكنوز التي كانت تتمتع بها تلك السفينة.

أمضى مونتيرو أكثر من 25 عاماً في دراسة الاكتشافات تحت الماء، وكرّس أربع سنوات للبحث عن "نوسا سينهورا دا لوز"، السفينة التي فقدت في العام 1615 بالقرب من جزر الأزور.

وبعد جهود مضنية، اكتشف موقع التحطم في أول غوصة له، ما يعد إنجازاً كبيراً في رحلته البحثية.

ورغم الأهمية التاريخية لهذه الكنوز البحرية، أعرب مونتيرو عن إحباطه بسبب غياب خطط حكومية واضحة لحماية هذه الحطام من النهب والضرر.

وحذر من المخاطر التي قد تتعرض لها المواقع الأثرية بسبب المشاريع العشوائية أو صائدي الكنوز الذين يسعون للاستفادة من الثروات المدفونة.

كما شدد على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، وأكد أن هذه الحطام لا تمثل مجرد قطع أثرية، بل إرث تاريخي فريد يستحق الحماية والرعاية.

وفي وقت سابق من العام الحالي، كشف مشروع التنقيب الأثري في البرتغال، عن أكثر من 2200 قطعة أثرية يعود تاريخها إلى ما قبل التاريخ وتضم خاتمًا ذهبيًا رومانيًا وفأس من العصر البرونزي.

وذكرت وكالة الأنباء البرتغالية “لوسا” أن المشروع، الذي يتضمن استخدام أجهزة الكشف عن المعادن، حدد القطع الأثرية الموجودة في رواسب نهر أراد ومصب نهر ألفور، الواقعين في منطقة ألغارفي جنوب البلاد.

وقالت عالمة الآثار فيرا فريتاس، أحد مديري المشروع، إن هذه العناصر، باعتبارها مجموعة، بمثابة "انعكاس مادي" لحياة الأشخاص الذين سكنوا هذه المنطقة.

تم تسليم الأشياء التي عثر عليها المشروع إلى متحف بورتيماو، الذي ويمكن الآن رؤية أهم هذه الأشياء  كجزء من معرض في المتحف يسمى "قصص يجلبها لنا البحر".

 شاهد الفيديو:

https://youtube.com/shorts/tT9K-4TXpYY

مقالات مشابهة

  • رحمة ضياء: الكتابة رحلة اكتشاف وتجريب
  • أمير منطقة حائل يدشن مركز التميز لإنتاج أسماك السلمون لوزارة البيئة والمياه والزراعة وبالشراكة مع جامعة الملك عبدالعزيز
  • أستراليا.. سمكة قرش تقتل شخصًا بجروح خطيرة في الرقبة
  • وفاة رجل في هجوم لسمكة قرش
  • رعب في كاليفورنيا..اكتشاف أرجل بشرية على أحد الشواطئ
  • اكتشاف طفرة جينية قد تساعد على إيجاد علاج للسرطان
  • 22 طناً من الذهب تحت الماء.. اكتشاف كنز مدفون يثير الدهشة
  • الشبح عز الدين الحداد قائد عمليات القسام في شمال غزة.. من هو؟
  • الشبح وقائد عمليات القسام في شمال غزة.. من هو عز الدين الحداد؟
  • اكتشاف قد يغير مفاهيمنا عن التوسع الكوني