جيش الاحتلال: نواصل مهاجمة أهداف ومستودعات ذخيرة تابعة لحزب الله
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه تم رصد إطلاق نحو 40 صاروخا من الجنوب اللبناني بالجليل الأعلى شمال إسرائيل وتم اعتراض بعضها، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
بيان من جيش الاحتلال الإسرائيلي:وأوضح جيش الاحتلال، أن القوات الإسرائيلية تواصل مهاجمة أهداف ومستودعات ذخيرة تابعة لحزب الله في الجنوب اللبناني، كما أن حزب الله يواصل تنفيذ عمليات إطلاق الصواريخ تجاه المناطق النائية في إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال: "عدد من صواريخ الرشقة الأخيرة بالجليل الأعلى سقطت على منازل محمية في منطقة صفد".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى اليوم الأربعاء، أن خمسة صواريخ أطلقت من لبنان منذ قليل على منطقة الكرمل ووادى عارة فى جنوب حيفا بشمال إسرائيل.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن بيان الجيش قوله إن الدفاعات الجوية اعترضت بعض الصواريخ بينما سقط صاروخ واحد على الأقل.
وأدت الصواريخ إلى إطلاق صفارات الإنذار في زخرون يعقوب ويوكنعام عيليت، وكذلك في المجتمعات المحيطة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل شمال إسرائيل الجليل الأعلى الجنوب اللبناني الجنوب اللبناني بالجليل الأعلى القاهرة الإخبارية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عملية اغتيال نوعية.. إسرائيل توجه ضربة لحزب الله
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، تنفيذ ضربة استخباراتية دقيقة استهدفت المسؤول عن منظومات حزب الله الجوية في وحدة "بدر" الإقليمية حسن عباس عز الدين، وذلك في منطقة النبطية جنوب لبنان.
وبحسب بيان الجيش الإسرائيلي فإن: "طائراته هاجمت "في منطقة النبطية بجنوب لبنان بشكل دقيق وبتوجيه استخباراتي من هيئة الاستخبارات العسكرية وقضت على المدعو حسن عباس عز الدين، مسؤول منظومة الدفاع الجوي في وحدة بدر" التابعة لحزب الله".
وأضاف البيان أن عز الدين "قاد محاولات إعادة بناء" تلك المنظومة.
وتابع البيان: "يعد حسن عباس عز الدين مصدرا مهما للمعلومات في منظومات حزب الله الجوية، وقاد جهود إعادة بناء الوحدة التي تعرضت لضربات مكثفة من سلاح الجو الإسرائيلي خلال الحرب".
كما أشار البيان إلى أن وحدة "بدر" كانت تحاول إعادة تسليح نفسها بأسلحة جديدة تشكل تهديدا مباشرا للطائرات الإسرائيلية، وهو ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى تنفيذ العملية.