محمد فضل علي .. كندا

جاء في الاخبار اليوم مانصه :
" انه قد التقي رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان اليوم النائب العام مولانا الفاتح محمد عيسي طيفور..

ويمضي الخبر قائلا ان النائب العام المزعوم قد قال في تصريح صحفي أنه أطلع رئيس مجلس السيادة على سير العمل بالنيابة العامة والإستعدادات الجارية للدورة( *٥٧* ) لحقوق الإنسان، ومجمل العمل الجنائي بالبلاد والذي يسير بصورة طيبة خاصة أعمال اللجنة الوطنية للتحقيق في الجرائم و الانتهاكات ومخالفات القانون الوطني والقانون الدولي الإنساني.

وقال النائب العام أن التحريات في العديد من القضايا تسير بصورة طيبة ، كما سنطلب النشرة الحمراء من الإنتربول لعدد ١٢ من المتهمين وستليها قوائم أخرى و مخاطبة الإنتربول للقبض على المتهمين بغية محاكمتهم داخل السودان، مضيفاً أنه ستكون هناك محاكمات غيابية للمتهمين الذين لم يتم القبض عليهم . وأضاف أن النيابة العامة تسير بخطوات قوية في سبيل الحفاظ على سيادة حكم القانون وملاحقة منتهكي القانون وإعادة الحقوق لأصحابها "
وقد جرت العادة هذه الايام ان يتم بين الحين والاخر الاعلان عن اسماء اشخاص يشغلون بعض المناصب الدستورية والوزارية في السودان وعن اسماء بعض الاشخاص المغمورين الذين لم يسمع بهم احد في السودان من قبل واشخاص مجهولي الهوية والخلفية وان يتم تفصيل بعض الادوار والمهام الموكولة لهم واغراق صفحات الصحف المتاحة ومواقع الميديا الاجتماعية باخبار تحركاتهم بطريقة مربكة في عمل متعمد ومقصود في بلد تدار بواسطة شبكات عنقودية و جهات غير مرئية ومجموعات شبحية من قيادات الحركة الاسلامية في اعمال تتسم بالجراءة وقوة العين والكذب والاستهبال واللف والدوران مثل الخبر المنسوب للنائب العام المشار اليه الذي يتحدث عن لجان وطنية وقوانين دولية وانسانية ومتهمين مفترضين يدعو الي محاكمتهم غيابيا اذا تعذر القبض عليهم بواسطة الانتربول وهي مزاعم تنطبق بادق التفاصيل علي مافيات الاخوان وفلول النظام المباد الهاربين من العدالة ولكنهم يقومون باسقاط جرائمهم علي الاخرين وهم يعلمون تمام العلم انهم لن يستطيعون استرداد شخص واحد عن طريق شرطة الانتربول التي لن تستجيب لهم ولن تثق فيما يقولون من مزاعم وهضربة من هذا النوع الي يوم الدين .
ومن عجب انهم يتهمون قوات الدعم السريع بارتكاب جرائم وفظائع من جنس الاعمال والفظائع التي ظلوا يرتكبونها علي مدي ثلاثين عام واكثر ويطالبون بتدخل العدالة الدولية وادانة قوات الدعم السريع في الوقت الذي يقومون فيه بايواء وحماية الهاربين من العدالة الدولية ويكذبون عن مصير الرئيس المعزول الهارب عمر البشير واخرين من القتلة المحترفين المتخفين بعلم ومشاركة وحماية مخابرات الامر الواقع وقيادة الجيش الراهنة .
ويذهبون اكثر من ذلك ويقومون بتزوير التقارير الطبية عن الحالة الصحية للرئيس المعزول وبعض قيادات الاسلاميين الاخرين بمساعدة بعض رجال القانون معدومي الضمير من بعض المحامين المتورطين في الدفاع عن شبكات غسيل الاموال ومافيات الجرائم الاقتصادية المنظمة للحركة الاخوانية واخر فصل في هذا النوع من الاستهبال المنظم مايروج له المحامي الاخواني محمد الحسن الامين الذي بلغت به الجراءة درجة زعم فيها ان الرئيس المعزول عمر البشير قد يحتاج الي علاج خارج البلاد ولكنه لم يقول كيف سيكون ذلك والرجل مطلوب للعدالة الدولية ويواجه اتهامات خطيرة بواسطة محكمة دولية من جرائم حرب وجرائم اخري ضد الانسانية والابادة الجماعية بطريقة تلزم كل دول العالم قانونيا باعتقاله فور وصوله الي اراضيها وتسليمه الي المحكمة الجنائية الدولية والمعروف عنها انها ظلت تتولي عملية الرعاية الطبية وتوفر الاقامة الهادئة والراقية لكل من مثلوا امامها من مرتكبي الفظائع في البوسنة والهرسك وبعض البلاد الافريقية ومن المؤكد بان وضع البشير الصحي والانساني في معتقلات لاهاي السياحية سيكون افضل بكثير من التخفي في بعض الاستراحات الفاخرة في حراسة جنود البرهان ومخابرات الحركة الاسلامية الذين يتولون حراستة المهم في الامر ان لايفلت من العقاب ومواجهة العدالة حتي لو تبقي من عمره ساعة واحدة.
اما قصة المحاكمات الغيابية والحديث موجه بالدرجة الاولي الي رئيس الوزراء الانتقالي السابق الدكتور عبد الله حمدوك ومن معه في تحالف الحرية والتغيير وحركة تقدم الكيان الجديد الذي يضم حمدوك ومن معه من الموجودين علي صدارة قائمة المطلوبين لسلطة الامر الواقع وميليشيات الحركة الاسلامية المنهزمة والمذعورة بان يتعاملوا بجدية وحذر شديد مع كل مايصدر عن تلك المافيات العنقودية من جيش ومخابرات واخوان متاسلمين ووزارات وهمية من نوايا واقوال قد تتبعها اعمال بشعة قد تصل في ساعة معينة الي استهدافهم وتهديد حياتهم بطريقة مباشرة اذا فقدت المجموعة الحاكمة الامل في استمرار نظامهم الشبحي المترنح المعزول عن الشارع السوداني والمجتمع الدولي والاقليمي النظام الذي ظل يتلقي الهزائم المتلاحقة بقدرة الله علي يد نفس الميليشيا التي قاموا بتاسيسها .
ويمكنهم بالطبع استئجار بعض المشعوذين والمجانين المتهوسين تماما كما فعلوا مع الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك وعلي من يهمهم الامر حمدوك ومن معه ان يتذكروا ان الذي جعل اخوان الخرطوم يستهدفون القائد الاعلي للجيش ورئيس الدولة في اكبر دولة عربية وشرق اوسطية مثل مصر لن يمنعهم بالتاكيد من السير في نفس الاتجاه لردع وتخويف خصومهم المفترضين .

لقد اغراهم فشل القوي السياسية والنخبة السودانية التي تنشط من خارج البلاد في اتخاذ اي خطوة في بناء كيان سوداني شرعي وقومي من اجل ملاحقة رموز حكومة الحرب المدنيين والعسكريين اومطالبة الامم المتحدة باسم الاغلبية الشعبية في السودان بسحب الاعتراف بحكومة الامر الواقع السرية في السودان .
علي مايبدو ان النائب العام المزعوم ينسق مع عبد الفتاح البرهان من اجل تنفيذ مخطط الحركة الاسلامية بقيام محاكمات غيابية لعدد من القيادات السودانية المقيمة خارج البلاد وصدور احكام غيابية بالاعدام بحقهم وترك امر التنفيذ لفرق الموت الاخوانية عن طريق اعمال قد تصل الي القيام بعمليات اغتيال سياسي وتصفيات جسدية بناء علي قرارات المحاكم الغيابية للمحاكم المشار اليها.
كان بالامكان ان يتجنب المشار اليهم من القوي المدنية السودانية الدخول في هذه المتاهات و ان يفعلوا ذلك مبكرا باسم شرعية الحكم الانتقالي والثورة الشعبية التي اعتدي عليها البرهان وقوات الدعم السريع التي عادت الي رشدها واتجهت بعد ذلك لقتال النظام بدلا عن حراسته والاعلان عن انفسهم ادارة سودانية شرعية في المنفي برئاسة نفس رئيس الوزراء الانتقالي السابق الدكتور عبدالله حمدوك علي ان تعاونه وجوه جديدة بدلا عن بعض الوجوه القديمة المجربة لكي يساعدوه في تلك المهمة وتوفير الوقت والجهد لهم وللشعب السوداني بطلب اعتراف الامم المتحدة والمجتمع الدولي بالكيان السوداني الجديد وذلك عوضا عن التنقل من حال الي حال ومن كيان الي اخر يظل محصور في اطلاق التصريحات وبيانات الشجب والادانة.

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: الحرکة الاسلامیة النائب العام فی السودان

إقرأ أيضاً:

وفد من حماس يصل القاهرة لإجراء مباحثات حول الهدنة .. والجمعة الأولى من رمضان سادها الحذر بالقدس

عواصم "أ ف ب" "رويترز": وصل وفد من حماس إلى القاهرة لإجراء مباحثات بشأن الهدنة مع إسرائيل في قطاع غزة اليوم، بحسب ما أفاد مسؤولان في الحركة الجمعة.

وقال أحد المسؤولَين لوكالة فرانس برس إن "وفدا قياديا رفيع المستوى في حركة حماس برئاسة محمد درويش القائم بأعمال رئيس الحركة وصل الى القاهرة بعد ظهر الجمعة"، مشيرا الى أنه سيلتقي "السبت مع المسؤولين في مصر للتشاور حول تطورات الوضع وما وصلت إليه الجهود لتنفيذ اتفاق وقف النار وما يتعلق ببدء المرحلة الثانية".

وأضاف "حماس تطالب الوسطاء بإلزام الاحتلال لتنفيذ الاتفاق وبدء مفاوضات المرحلة الثانية طبقا للاتفاق الذي وقع عليه، وفتح المعابر لادخال المساعدات الانسانية والإغاثية الى قطاع غزة".

وقال قيادي آخر في الحركة لفرانس برس إن "حماس أبدت استعدادها للتوصل لصفقة تبادل لاطلاق سراح كل الأسرى الاسرائيليين ومن بينهم الأسرى الذين يحملون جنسيات امريكية، والاتفاق حول المعايير الخاصة بعدد المعتقلين الفلسطينيين الواجب إطلاق سراحهم مقابل كل أسير".

وأكد القيادي الذي طلب عدم ذكر اسمه ان "حماس تريد التوصل لاتفاق شامل يضمن وقفا دائما وشاملا لاطلاق النار ويوفر الانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة وإنهاء الحصار وإعمار قطاع غزة وتوفير الدعم المالي بناء على مخرجات القمة العربية الطارئة الأخيرة في القاهرة".

وقال "هذه المطالب هي جزء من اتفاق المرحلة الثانية الذي يماطل الاحتلال بتنفيذه ويسعى لتعطيل الاتفاق واستئناف العدوان".

وبعد 15 شهرا من الحرب التي اندلعت عقب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، دخل وقف لإطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة في 19 يناير، بناء على اتفاق أبرم بوساطة أمريكية ومصرية وقطرية.

وامتدت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار ستة أسابيع، وأتاحت عودة 33 من الرهائن الى إسرائيل بينهم ثمانية قتلى، فيما أفرجت إسرائيل عن نحو 1800 معتقل فلسطيني كانوا في سجونها.

ومع انقضاء المرحلة الأولى، أعلنت إسرائيل رغبتها في تمديدها حتى منتصف أبريل بناء على مقترح أميركي، في حين تمسكت حماس بضرورة التفاوض حول المرحلة الثانية التي يفترض بها أن تضع نهاية للحرب.

وتصطدم المراحل المقبلة من اتفاق الهدنة بمواقف الطرفين المتعارضة.

أول جمعة

سُمح لعدد محدود من الفلسطينيين من كبار السن بالدخول إلى القدس في أول جمعة من شهر رمضان وسط أجواء حذرة أثارتها خلافات حول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وعملية عسكرية إسرائيلية موسعة في الضفة الغربية.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس إن سكانا من الضفة الغربية المحتلة، من الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما والنساء فوق 50 عاما والأطفال دون 12 عاما، سيُسمح لهم بدخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة.

وكان المسجد لفترة طويلة محورا لاشتباكات تحولت في بعض الأحيان إلى صراع أوسع نطاقا.

وقالت السلطة الفلسطينية، التي تمارس حكما محدودا في الضفة الغربية، إن أي قيود على الصلاة في المسجد الأقصى تشكل خرقا لالتزامات إسرائيل باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال.

ويحل شهر رمضان للمرة الثانية منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة ويتزامن مع وقف هش لإطلاق النار وسط خلافات بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) حول مواصلة المحادثات التي قد تؤدي إلى وقف الحرب بصورة دائمة.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة مصرية وقطرية، أعادت حماس 33 رهينة من الإسرائيليين وخمسة تايلانديين مقابل إطلاق سراح نحو ألفي فلسطيني من سجون إسرائيل، كما انسحبت القوات الإسرائيلية من بعض مواقعها في قطاع غزة.

ولكن من غير الواضح ما إذا كانت محادثات إطلاق سراح الرهائن المتبقين وعددهم 59 واستكمال الانسحاب الإسرائيلي ستمضي قدما. وأجرى مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف محادثات مباشرة مع حركة حماس ومن المتوقع أن يزور المنطقة خلال الأيام المقبلة.

وفي الضفة الغربية، تنفذ القوات الإسرائيلية عمليات منذ أسابيع في مخيمات لاجئين هدموا فيها عشرات المنازل وجرفوا طرقا ودمروا بنية تحتية أخرى مما دفع عشرات الآلاف من سكان المخيمات للفرار من منازلهم.

وتقول إسرائيل إن تلك العملية موجهة إلى جماعات مسلحة تدعمها إيران لها موطئ قدم في المخيمات. وزادت العملية العسكرية الإسرائيلية من التوتر في الضفة الغربية.

وفي البلدة القديمة في القدس الجمعة، انتشرت قوات الشرطة بشكل مكثف لكن لم ترد تقارير عن وقوع اضطرابات كبيرة.

وقال المتحدث باسم الشرطة دين إلزدن "الشرطة الإسرائيلية منتشرة في أنحاء القدس وإسرائيل من أجل توفير بيئة آمنة لوصول كل هؤلاء المصلين الذين يأتون إلى هنا".

بالنسبة إلى حسين الفار من مدينة طولكرم بالضفة الغربية تلك هي المرة الأولى من أربع أو خمس سنوات التي يتمكن فيها من الوصول إلى المسجد الأقصى. ووصف شعوره بينما كان يمر من باب العامود، أحد المداخل الرئيسية للبلدة القديمة، بأنه "شعور عظيم".

وفي السنوات القليلة الماضية، قيدت السلطات الإسرائيلية الوصول إلى حرم المسجد الأقصى متعللة بضرورات أمنية. والدخول الجمعة مشروط بموافقة الشرطة حتى للفئة العمرية المسموح بها.

وقالت إبتسام عبد الفتاح (65 عاما)، وهي من سكان الضفة الغربية، إنها أُعيدت مرتين عند حاجز قلنديا الواقع إلى الشمال مباشرة من القدس. وأضافت "نحن في أرضنا لكن ليس مسموحا لنا" بالدخول.

وأصدرت حركة حماس بيانا قالت فيه "إن عدوان الاحتلال على المساجد في رمضان وما شهدناه من اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى ومحاولات تهويده، ومواصلة محاولات الاستيلاء الكامل على المسجد الإبراهيمي، وتدنيس وحرق عدد من المساجد في نابلس فجر اليوم، هو إمعان في حرب الاحتلال الدينية واستهداف المقدسات الإسلامية ضمن حربه المفتوحة على شعبنا وأرضنا".

ودعت "إلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد الأقصى والإبراهيمي وصد عدوان الاحتلال على المساجد والمقدسات".

فيديو عن رهينة

نشرت حماس الجمعة فيديو يظهر أحد الرهائن الإسرائيليين الذكور الأحياء المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حماس عام 2023، موجها رسالة الى عائلته.

وخلال الهجوم الذي شنته الحركة على جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، خطف 251 شخصا، من بينهم 58 لا يزالون في غزة. وتقول إسرائيل إن 34 من بين هؤلاء قتلوا.

وسمع الرهينة في الفيديو وهو يدعو السلطات الإسرائيلية الى عدم التخلي عنهم والمضي في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار لإعادتهم.

ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التحقق من صحة الفيديو ولم تنشر هوية الرهينة في انتظار مواقفة عائلته.

وبعد 15 شهرا من الحرب التي اندلعت عقب هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل، دخل وقف لإطلاق النار حيز التنفيذ في قطاع غزة في 19 يناير، بناء على اتفاق أبرم بوساطة أميركية ومصرية وقطرية.

وامتدت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار ستة أسابيع، وأتاحت عودة 33 من الرهائن الى إسرائيل بينهم ثمانية قتلى، فيما أفرجت إسرائيل عن نحو 1800 معتقل فلسطيني كانوا في سجونها.

ومع انقضاء المرحلة الأولى نهاية الأسبوع الماضي، أعلنت إسرائيل رغبتها في تمديدها حتى منتصف أبريل بناء على مقترح أمريكي، في حين تمسكت حماس بضرورة التفاوض حول المرحلة الثانية التي يفترض بها أن تضع نهاية للحرب.

مقالات مشابهة

  • الطقس يُخالف التوقعات.. توخوا الحذر من الارتفاع المفاجئ في الحرارة اليوم
  • من هم قيادات الحوثيين الذي شملهم قرار العقوبات الأمريكية؟
  • مفارقة غياب حميدتي
  • بالصور..الدفاع المدني ينقذ طفلاً من الموت بعد أن جرفه السيل
  • وفد من حماس يصل القاهرة لإجراء مباحثات حول الهدنة .. والجمعة الأولى من رمضان سادها الحذر بالقدس
  • لقطات من مشفى بانياس الوطني بعد التخريب الذي طاله جراء ممارسات فلول النظام البائد يوم أمس
  • الموت يغيب استشاري الأطفال جعفر ابنعوف
  • ما الذي يجري في سوريا؟
  • من أساطير التعامل مع الخارج، وبالذات العالم الغربي وأمريكا
  • دعوى سودانية ضد الإمارات في العدل الدولية.. هل دعمت الإبادة الجماعية؟