تحصين الإبل.. خطوة استباقية لمواجهة "الطشاش"
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كشف المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها ”وقاء“ عن اتخاذ ترتيبات لمواجهة الحمى المالطية في الإبل، نظراً لخطورة هذا المرض وقدرته على الانتقال إلى الإنسان.
وأكد ”وقاء“ أن الحمى المالطية، والمعروفة أيضاً باسم ”الطشاش“، تعتبر من أبرز مسببات الإجهاض في الإبل، مما يشكل تهديداً مباشراً على الثروة الحيوانية الوطنية في المملكة.
أخبار متعلقة ميكنة ما بعد الصرام.. آليات مبتكرة لرفع القيمة التسويقية للتمرمهرجان جادة الطائف يحتفل باليوم الوطني 94باليوم الوطني 94.. "الأرصاد" تنبه من أمطار رعدية بالمرتفعات ورطوبة بالشرقيةوأوضح ”وقاء“ أن هذه الإجراءات تأتي استكمالاً لجهوده المتواصلة لتطبيق أفضل أساليب الوقاية والمكافحة للأمراض الحيوانية، حفاظاً على صحة وسلامة الثروة الحيوانية في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام وقاء الحمى المالطية الإبل
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحمي التماسيح وتسمح بقتل الإبل
البلاد ــ وكالات
رغم إعلان الحكومة الأسترالية السابق عن توجهها للتخلص من الأعداد الكبيرة من الإبل، ومكافأة من يقتلها، نجدها تصدر قوانين تهدف لحماية التماسيح ومنع التعرض لها، بموجب قوانين البيئة الأسترالية؛ كونها مهدّدة بالانقراض بسبب الصيد الجائر، حيث تمنع صيدها أو قتلها دون الحصول على ترخيص خاص، حتى في الحالات التي يُعتقد فيها أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا للبشر.
فعبر مساحات كبيرة من البراري شبه الخالية من البشر في شمال غرب أستراليا، تتكاثر تماسيح عملاقة، تُعد من أكثر الزواحف فتكًا ودهاءً على وجه الأرض، لا تفرّق بين المياه المالحة والعذبة، ويمكن أن تظهر فجأة في أي مجرى مائي شمال البلاد دون سابق إنذار.
وتُقدّر السلطات البيئية الأسترالية أعداد تماسيح المياه المالحة في شمال البلاد، بما يتجاوز 100 ألف تمساح، منتشرة على امتداد الأنهار والمستنقعات، وحتى المناطق الساحلية القريبة، وتُسجل البلاد سنويًا عدة هجمات قاتلة أو خطيرة، تقع معظمها في مناطق؛ مثل كيمبرلي والإقليم الشمالي، ما يجعل وجود هذه التماسيح مصدر قلق دائمًا للسكان والسياح.