السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته يا Mha ، إن كان الاسم Maha كان لابد أن يوضع (vowel letter ) مابين الحرفين الاول والثاني وهما ساكنان والا تعذرت القراءة ... وان كان الأمر غير ذلك فأرجو إفادتي بالوجه الصحيح لقراءة هذه الكلمة Mha وقد تعذر علي قراءتها وانا مقر بذلك وفوق كل ذي علم عليم .
أما بخصوص التفرقة بين حرفي القاف والغين في النطق أو الكتابة فنحن معشر السودانيين مشهورين بهذا الخطأ ولا اقول مقصودا ولكنه صار عندنا سجية ومزاجا والمطبعة بريئة منه .


علي العموم سعدت بالرسالة الكريمة التي وصلتني منكم واعترف لكم باني تخرجت في معهد بخت الرضا التربوي كمعلم بالمرحلة الوسطي للغة العربية واللغة الانجليزية والتاريخ ولكني منذ التخرج من مدة طويلة وانا ادرس اللغة الإنجليزية ورغم اني أعشق اللغة العربية لغة القرآن وأهل الجنة والتي التحدث بها فضيلة وتعلمها واجب إلا اني اتهيب تدريسها خاصة النحو والصرف كما أن هذه اللغة المقدسة تحتاج في تدريسها لفطاحلة امثال العلامة عبد الله الطيب ... فاين نحن منهم خاصة في هذا الزمان الذي كثرت فيه المشغوليات وابتعد الناس عن الكتاب وانغمسوا في الموبايلات التي سرقت وقتهم ولغتهم الجميلة وابدلتهم بلغة خشبية لاروح فيها ولا حياة.
لاسببل الي العودة للنبع الصافي اللغوي الجاد السليم إلا بالعودة للمكتبة وإصلاح التعليم وإصلاح المعلم وتدريبه وهو راس الرمح في هذه العملية الحضارية التي بها تبني الاوطان وترتفع الشعوب الي ذري المجد والحضارة.
ودمتم.

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم

ghamedalneil@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

نقيب الصحفيين السودانيين: 90% من العاملين في الإعلام دون دخل بسبب الحرب

عبّر النقيب عن أسفه لاندلاع الحرب بين القوات المسلحة والدعم السريع، التي قال إنها دمرت المؤسسات الإعلامية وأوقفت الصحف الورقية للمرة الأولى منذ أكثر من 120 عامًا.

الخرطوم: التغيير

قال نقيب الصحفيين السودانيين عبد المنعم أبو إدريس، إن الحرب دمرت المؤسسات الإعلامية وأوقفت الصحف الورقية للمرة الأولى منذ أكثر من 120 عامًا، مما ترك 90% من العاملين في الإعلام بدون دخل.

وفي كلمة له اليوم الثلاثاء، بمناسبة مرور عامين على إعادة تأسيس نقابة الصحفيين السودانيين، أكد النقيب أبو إدريس، على أهمية العمل النقابي في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها البلاد.

وأشاد بدور الصحفيين في استعادة النقابة عبر تجربة ديمقراطية فريدة جرت في ظروف معقدة، بما في ذلك انقلاب 25 أكتوبر 2021 وتدهور الحريات الصحفية.

كما أشار النقيب إلى التحديات الاقتصادية والسياسية التي واجهتها النقابة منذ تأسيسها، بما في ذلك فقدان حوالي 25% من العاملين في مجال الإعلام لوظائفهم، وتأثر قطاع الإعلام بأزمة كورونا وسياسات اقتصادية فرضتها المؤسسات الدولية.

ومع ذلك، أوضح أن النقابة تمكنت من تحقيق إنجازات ملموسة مثل تحسين الأجور وتأمين مقر للنقابة.

وعبّر النقيب عن أسفه لاندلاع الحرب بين القوات المسلحة والدعم السريع، التي قال إنها دمرت المؤسسات الإعلامية وأوقفت الصحف الورقية للمرة الأولى منذ أكثر من 120 عامًا، مما ترك 90% من العاملين في الإعلام بدون دخل.

كما حذر من تفاقم خطاب الكراهية وانتشار الأخبار الكاذبة، مشيدًا بالدور الذي لعبته النقابة في الدفاع عن حرية الصحافة في الداخل والخارج.

ودعا النقيب الأطراف المتقاتلة إلى وقف الحرب والعودة إلى طاولة التفاوض، مشددًا على أن الصحافة الحرة هي أساس تحقيق العدالة والتنمية في السودان، ومؤكدًا التزام النقابة بدعم وحماية الصحفيين والعمل على إنهاء الحرب.

الوسومآثار الحرب في السودان الصحافة السودانية عبد المنعم أبو إدريس نقابة الصحفيين السودانيين

مقالات مشابهة

  • بسبب التصعيد الأخير في لبنان.. ما هي المشاكل الجديدة التي وقعت فيها أونروا؟
  • بسبب التصعيد الأخير في لبنان.. ما هي المشاكل الجديدة التي وقعت فيها الأونروا؟
  • نقيب الصحفيين السودانيين: 90% من العاملين في الإعلام دون دخل بسبب الحرب
  • تفاعل على اللغة التي استخدمها الشيخ محمد بن زايد في الحديث مع بايدن بالبيت الأبيض
  • ما قصة «الجبهة الثامنة» التي يحارب فيها نتنياهو؟
  • تقرير إسرائيلي يتحدّث عن المرّة الوحيدة التي كان من الممكن فيها اغتيال نصرالله.. ماذا كشف؟
  • 10 تخصصات على الجامعات التوقف عن تدريسها بسبب سوق العمل
  • قحت تزوجت الدعم السريع سرا ومنحته أعراض السودانيين وأموالهم وبيوتهم
  • رانيا فريد شوقي تطالب المسئولين بالجلوس مع الفنانين.. عندنا مشاكل زي الناس