غارات إسرائيلية على طرطوس غرب سوريا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
القاهرة (زمان التركية)__ أفادت تقارير بأن غارات إسرائيلية نفذت على عدة نقاط في محافظة طرطوس الساحلية غربي سوريا.
وزعمت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي معروفة بقربها من الحكومة السورية، أن الطيران الإسرائيلي استهدف العديد من النقاط العسكرية في طرطوس.
وتصدت أنظمة الدفاع الجوي السورية للأهداف المعادية، لكن من عير المعروف علة وجه الدقة إن كانت صواريح أم مسيرات.
ولم يصدر حتى الآن أي بيان عن إسرائيل أو سوريا بشأن الهجوم الواسع.
#المرصد_السوري
الدفاعات الجوية السورية تتصدى لهـ ـجـ ـمـ ـات متتالية وتسقط 13 هدفا في المياه الإقليمية السورية قبالة #طرطوس و #جبلةhttps://t.co/10Kk67qEVS
— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) September 24, 2024
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاط 13 هدفا قبالة طرطوس وجبلة بالساحل السوري.
ووفق المرصد، سقط بقايا صاروخ أطلقته الدفاعات الجوية قرب منزل بقرية اسقبولي بريف طرطوس، أثناء التصدي للهجمات.
وسبق أن شنت المقاتلات الحربية الإسرائيلية 15 غارة جوية على نقاط عسكرية متعددة في محافظتي حماة وطرطوس يوم 9 سبتمبر. وأدت الهجمات إلى مقتل 16 شخصا وإصابة 36 آخرين.
ويتمركز عناصر من حزب الله، إضافة إلى الجيش السوري والمليشيات المدعومة من إيران، في طرطوس وريفها.
Tags: طرطوسغارات اسرائيليةغارات على طرطوس
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: طرطوس غارات اسرائيلية غارات على طرطوس
إقرأ أيضاً:
الدفاعات السورية: تصدينا لصواريخ يشتبه بأنها للاحتلال استهدفت مدينة طرطوس
أفادت وكالة رويترز البريطانية، مساء اليوم الثلاثاء، تأكيد مصادر بالجيش السوري، إصابة الدفاعات الجوية السورية ما يشتبه بأنها صواريخ تابعة للاحتلال الإسرائيلي كانت تستهدف مواقع في مدينة طرطوس، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
ومنذ قليل كشفت وسائل إعلام سورية، عن تصدي الدفاعات الجوية السورية لأربعة أهداف معادية في سماء طرطوس.
تصعيد الاحتلال في الشرق الأوسطوالتصعيد في الشرق الأوسط لا يزال مستمرا بشكل أكبر من ذي قبل، حيث أن مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي وتصعيدها الكبير ضد حزب الله في الأيام الأخيرة، زاد الأمور تعقيدا، وتم التوقع أن يزداد التصعيد بشكل كبير بين حزب الله والاحتلال، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناتهم.
واستمرار بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال في وضع العراقيل أمام مفاوضات صفقة تبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار، يؤجج نيران الغضب في الضفة الغربية ويجعل التصعيد فيها مشتعلا.
كما لا يمكن التغاضي عن الوضع الكارثي الذي يمر به سكان غزة سواء في الشمال أو الجنوب، الذين يموتون بسبب الجوع أو بسبب قصف الاحتلال أو بسبب نقص الدواء، وكل ذلك كفيل بالقول أن الإقليم بـأكمله على حافة الهاوية، وأن المفاوضات التي لا تزال مستمرة حتى هذه اللحظة والتي تتم بوساطة مصرية قطرية أمريكية تعد الأمل الوحيد لإنهاء كل هذه الحروب.
اقرأ أيضاًحماس تطالب الأمم المتحدة بتحرك فوري لإنهاء الحرب على غزة
بالمسيّرات الانقضاضية.. حزب الله يستهدف وحدة البحرية الخاصة في عتليت
أردوغان: المقاومة حق مشروع لـ الفلسطينيين
محافظ المنيا: الأفكار غير التقليدية سبب فوز مشروعاتنا فى مسابقة المشروعات الخضراء الذكية