مأرب برس:
2025-03-31@05:15:22 GMT

حزب الله ينعى قائدا جديدا.. فمن هو إبراهيم قبيسي

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

حزب الله ينعى قائدا جديدا.. فمن هو إبراهيم قبيسي

ابراهيم قبيسي، قيادي في حزب الله فمن هو ابراهيم قبيسي؟ نعى حزب الله قبيسي، وقال في بيان النعي إنه: من مواليد بلدة زبدين في جنوب لبنان العام 1962.

انتسب إلى صفوف المقاومة الإسلامية منذ انطلاقتها عام 1982. تدرج في المسؤوليات التنظيمية داخل هيكليات الحزب وخضع للعديد من الدورات القيادية العليا.

أشرف على وخطط للعديد من عمليات المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، خصوصا في محور الإقليم الذي تولى مسؤوليته بين عامي 1998 و2000.

تولى مسؤولية وحدة بدر العسكرية شمال الليطاني بين العامين 2001 و2018.

قاد عددا من التشكيلات الصاروخية في المقاومة.

بدوره، قال الجيش الإسرائيلي إنه "قضى على إبراهيم محمد القبيسي قائد منظومة الصواريخ والقذائف في حزب الله".

وأضاف في بيان أن قبيسي كان عنصرا ذو خبرة خاصة في تفعيل الصواريخ بما فيها الصواريخ الموجهة بدقة وكان مسؤولا عن سلسلة من العمليات ضد إسرائيل بما فيها إطلاق الصواريخ نحو حيفا الثلاثاء.

وأردف الجيش الإسرائيلي أن قبيسي "خطط لعملية خطف وقتل الرقيب الأول بنيامين (بيني) أبراهام والرقيب الأول عادي أفيتان والرقيب الأول عمر سوايد في جبل دوف في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

تم نقلهم إلى إسرائيل لدفنهم في عام 2004".

وشنت مقاتلات إسرائيلية عصر يوم الثلاثاء غارة جوية على مبنى سكني في منطقة الغبيري في ضاحية بيروت الجنوبية، مستهدفة إبراهيم قبيسي، ما أدى إلى مقتله.

وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على جنوب وشرق لبنان إلى 558 قتيلا من بينهم 50 طفلا و94 امرأة، و1835 مصابا، وفق آخر إحصائية أعلنها وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض.

هذا، وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشن ضربات جديدة ضد حزب الله في لبنان

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة

أكدت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام الراحل لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، أن “لبنان لن يكون إسرائيليا أبدا، فالدم الذي يُسفك في سبيل الحق سيبقى منتصرا دائما”، معاهدةً على “الاستمرار في طريق المقاومة حتى تحقيق النصر، ولو كان الثمن الشهادة”.

وأشارت زينب نصرالله، إلى أن “استشهاد القادة والمقاومين لن يضعف مسيرة المقاومة، ولن يفتح الباب أمام الاحتلال أو التطبيع مع إسرائيل”.

وقالت في كلمتها التي ألقتها في طهران قبل صلاة الجمعة ومسيرة “يوم القدس”: “إن “يوم القدس” هذا العام يختلف عن كل الأعوام السابقة، إذ يبقى هذا اليوم، الذي أعلنه الإمام الخميني يوما عالميا، رمزا للصمود والتذكير الدائم بعدم شرعية الاحتلال”.

وشددت على أن “فلسطين ليست قضية فئة أو أمة بعينها، بل قضية عالمية تتعلق بمواجهة الظلم وتحرير المقدسات”،

ووفقا لوكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية، أكدت زينب نصر الله، أن “الموقف الإيراني الثابت في دعم المقاومة لم يتغير منذ عام 1978، إذ قدمت إيران تضحيات كبرى، وعلى رأسها قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني الراحل، قاسم سليماني، من أجل القضية الفلسطينية، وأن هذا الدعم غيّر المعادلات في الصراع مع الاحتلال”.

وأشارت إلى أن “ما يحدث في قطاع غزة منذ أكثر من عام يكشف عن وحشية الاحتلال ونواياه التوسعية”، مؤكدة أن “الحقوق لا تُستعاد إلا بالقوة، وأن ما يحفظ الأرض والكرامة هو الإيمان والسلاح”.

وأكدت أن “تضامن قوى المقاومة بعد عملية “طوفان الأقصى” يبرهن أن الطريق الوحيد للخلاص هو الوحدة، مثمنة دور الشعب اليمني في المعركة المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي”.

مقالات مشابهة

  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق ينعى نيافة الأنبا باخوميوس
  • الشيخ نعيم قاسم: المقاومة حق مشروع ونحن على العهد يا قدس
  • ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة
  • الجيش اللبناني يدين تصعيد الاحتلال الإسرائيلي ويحدد موقع انطلاق الصواريخ شمال الليطاني
  • الصواريخ باتجاه إسرائيل.. الجيش اللبناني يحدد موقع الإطلاق
  • (حزب الله): لا علاقة لنا بإطلاق الصواريخ صوب كريات شكونة
  • حزب الله ينفي أي علاقة له بإطلاق الصواريخ تجاه شمال إسرائيل
  • الجيش الإسرائيلي يقصف جنوب لبنان وحزب الله ينفي علاقته بإطلاق الصواريخ
  • بعد إطلاق الصواريخ.. هذا ما كشفته أوساط حزب الله
  • أول تعليق لوزير الدفاع الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ من لبنان