نجوم الدراما المصرية والسورية يجتمعون سينمائياً على “شاهد”
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نجوم السينما المصرية والسورية، يجتمعون في اثنين من أبرز الأفلام الحديثة. يأخذنا النجم أيمن زيدان في جولة على مخيمات اللاجئين ضمن أحداث فيلم “رحلة يوسف”، وتلتفي ليلى علوي مع شيرين رضا وسما إبراهيم في الكوميديا الاجتماعية “مقسوم” على شاهد.
رحلة يوسف.. نحو المجهول!
يسرد فيلم “رحلة يوسف” للمخرج جود سعيد، قصة “الجد يوسف” الذي أخرجه الخوف على حفيده زياد من منزله.
مقسوم.. مغامرة موسيقية غير متوقعة
تضطر هند وإيمي ورانيا إلى تجاوز خلافاتهن الشخصية التي فرقتهن وأنهت فرقتهن الموسيقية في التسعينيات، بعد تلقيهن دعوة لتقديم عرض أخير يجمعهن في أسوان. ينطلق الثلاثي في مغامرة موسيقية أخيرة مليئة بالمواقف غير المتوقعة. يضم الفيلم كل من ليلى علوي، شيرين رضا، سما إبراهيم، سارة عبد الرحمن، عمرو وهبة، نوران أبو طالب، بمشاركة محمد شاهين، سيد رجب، محمد ممدوح، هاني خليفة وغيرهم. قام بتأليف الفيلم هيثم دبور، وتولت إخراجه كوثر يونس.
يُعرض فيلما “مقسوم” و”رحلة يوسف” على شاهد.
main 2024-09-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رحلة یوسف
إقرأ أيضاً:
ماذا شاهد الرسول في رحلة الإسراء والمعراج؟.. منها نهر الكوثر
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن رحلة الإسراء والمعراج كانت واحدة من أعظم المعجزات التي أكرم الله بها نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم، حيث أراه الله من آياته الكبرى، كما ورد في قوله تعالى: «لنريه من آياتنا».
وأضاف أمين الفتوى، في مقطع فيديو له نشرته دار الإفتاء المصرية، أن النبي صلى الله عليه وسلم شاهد في الإسراء والمعراج هذه الرحلة المباركة لها العديد من المشاهد العظيمة التي تحمل دلالات ومعاني كبيرة، ومنها مشهد الأنبياء في السماوات المختلفة.
رأى سيدنا آدم في السماء الأولىوأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى سيدنا آدم عليه السلام في السماء الأولى، وكان يجلس وينظر إلى جهة يمينه فيضحك، ثم ينظر إلى جهة يساره فيبكي، وقال جبريل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وسلم إن سيدنا آدم يبكي عندما يرى أرواح ذريته الذين سيدخلون النار، بينما يضحك عندما يرى الذين سيدخلون الجنة.
لماذا رأى الرسول سيدنا إبراهيم متكئا بظهره إلى البيت المعمور؟وأشار الشيخ عويضة إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم، في رحلة الإسراء والمعراج، رأى سيدنا إبراهيم عليه السلام في السماء السابعة، وهو متكئ بظهره إلى البيت المعمور، البيت الذي يطوف حوله الملائكة في السماء السابعة كما يطوف المسلمون بالكعبة في الأرض، وقال: «كان هذا تكريمًا لسيدنا إبراهيم، فهو الذي بنى الكعبة في الأرض، فجعل الله جزاءه أن يتكئ بظهره إلى البيت المعمور في السماء».
وتابع الشيخ قائلاً: «رأى النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا، في الإسراء والمعراج سيدنا موسى عليه السلام وهو قائم يصلي في قبره».
كما تحدث الشيخ عويضة عن مشهد آخر رآه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث مرَّ بقوم يزرعون ويحصدون في نفس اليوم، وعندما سأل جبريل عنهم، قال له إنهم المجاهدون في سبيل الله، الذين تضاعف أعمالهم وتجنى ثمارها سريعًا.
واستكمل قائلاً: «ومن المشاهد التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم، نهر الكوثر، وهو نهر في الجنة، أعطاه الله لنبيه تكريمًا له».
واختتم الشيخ عويضة حديثه بالتأكيد أن رحلة الإسراء والمعراج لم تكن مجرد معجزة، بل كانت رحلة لتكريم النبي صلى الله عليه وسلم وإظهار آيات الله الكبرى له، لتكون مصدر إيمان ويقين للأمة كلها.