“المقاومة العراقية” تستهدف قاعدة رامون الإسرائيلية بمسيّرة وتل أبيب تفرض حظرا على النشر (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #المقاومة_الإسلامية في #العراق مهاجمة هدف إسرائيلي قرب غور الأردن بمسيّرة وتل أبيب تفرض رقابة على حدث انفجار الطائرة المسيّرة.
وأصدرت المقاومة الاسلامية في العراق بيانا حول العملية، قالت فيه: “استمرارا بنهجنا في مقاومة #الاحتلال، ونُصرة لأهلنا في #فلسطين، وردا على #المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الأربعاء 25-9-2024 بالطيران المسير هدفا قرب غور الأردن بأراضينا المحتلة، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.
وتزامن ذلك مع دوي صفارات الإنذار في منطقة عربة عند الحدود الفلسطينية الأردنية خشية تسلل طائرات مسيّرة.
مقالات ذات صلة حادث مروّع في الأزرق 2024/09/16وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم فرض رقابة على حدث انفجار الطائرة المسيّرة التي أُطلقت من العراق.
كما ذكرت بأن الطائرة المسيرة استهدفت #قاعدة_رامون_العسكرية، وفشلت الدفاعات الإسرائيلية بالتصدي لها.
وتعد قاعدة رامون الجوية إحدى أكبر وأهم القواعد الجوية الإسرائيلية ذات الأهمية الاستراتيجية، وتبعد عن شبه جزيرة سيناء المصرية ما يقارب 30 كلم، ويطلق على قاعدة رامون بالعبرية “كناف 25″، أي جناح 25، وهو الجناح الذي يحتوي على أقوى الأسراب المقاتلة في سلاح الجو الإسرائيلي، ومنها تنطلق الطائرات الإسرائيلية لاستهداف قطاع غزة
طائرة مسيرة عراقية استهدفت قاعدة رامون..#العراق_الأبي
pic.twitter.com/rNtAUfJU80
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية العراق الاحتلال فلسطين المجازر قاعدة رامون
إقرأ أيضاً:
“أوبك+” يؤكد التزامه باستقرار أسواق البترول
الرياض : البلاد
اجتمعت الدول الثماني الأعضاء في تحالف أوبك+، التي أعلنت عن تعديلات طوعية إضافية في أبريل ونوفمبر 2023، وهي المملكة وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان، افتراضيًا في 3 مارس 2025 لمراجعة أوضاع السوق العالمية والتوقعات المستقبلية.
وبالنظر إلى العوامل الأساسية للسوق والتوقعات الإيجابية، أعادت الدول التأكيد على قرارها المتفق عليه في 5 ديسمبر 2024 بشأن العودة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025، مع الحفاظ على المرونة وفقًا لمستجدات السوق.
وبناءً على ذلك، قد يتم تعليق أو عكس هذه الزيادة التدريجية وفقًا لظروف السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق.
علاوة على ذلك، أكدت الدول الثماني التزامها الجماعي الكامل بالامتثال للتعديلات التطوعية الإضافية في الإنتاج، كما تم الاتفاق عليه خلال الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة للمراقبة (JMMC) في 3 أبريل 2024، كما أكدت الدول عزمها على التعويض الكامل عن أي كميات تم إنتاجها بما يتجاوز الحصص المحددة منذ يناير 2024، وذلك وفقًا لخطط التعويض المقدمة إلى أمانة أوبك، على أن يتم استكمال جميع التعويضات بحلول يونيو 2026.
كما وافقت الدول التي تجاوزت إنتاجها المقرر على تقديم تعويضاتها بشكل مبكر، بحيث يتم تعويض كميات الإنتاج الزائدة في الأشهر الأولى من فترة التعويض. وستقوم هذه الدول بتقديم جداول التعويض المحدثة إلى أمانة أوبك بحلول 17 مارس 2025، حيث سيتم نشرها على الموقع الإلكتروني للأمانة.