لقت البلوجر يارا البهنساوي هجوم حاد من معجبيها بعد حفل زفافها الذي أقيم أمس في أحد الفنادق الكبرى بالعين السخنة وذلك بسبب فستانها الذي خيب آمال الكثيرون.

وتسبب فستان العروس في اثارة جدا واسع بين رواد السوشيال ميديا وخاصة لأن هذا الحفل أقيم بعد عقد قرانهما بما يقرب من عامين وظلت خلال تلك الفترة تتحدث عن فستان أحلامها وتخطيطها له وكيف تريد أن يبدو حتى رسم متابعيها فستان خيالي في مخيلتهم وهو ما حدث عكسه من وجهة نظرهم.

فتوالت التعليقات على فستانها على جميع منصات السوشيال ميديا حتى أن مصممه الشهير "سامو هجرس "أغلق خاصية التعليقات على مقطع الفيديو الذي يستعرض من خلاله تفاصيل الفستان.

لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع


ولكن على ما يبدو أن اختيار العروس كان مقتبسا من اختيار الأميرة كيت ميدلتون زوجة الأمير ويليام وريث العرش البريطاني في زفافها، ولكن بإضافة تعديلات بسيطة تنم عن ذوقها الخاص.
وانهالت التعليقات منذ انتشار الصورتين معا تحت كابشن " حاسه انه unpopular opinion بس اعتقد انها قاصدة الديزاين دة عشان تطلع اميرة كدا".


وكانت أبرزهم:"ده الفرق بين الاوردر في الصورة ولما نستلمه " ،"الفكرة الفستان رويال اوى على فرح على البحر"، "الفرق في المقاس بس والعروسة حلوة وأحلى من الأميرة " ،"هو نفس الديزاين بش شكله عليها عادي مش  اميرات خالص"،"مين دي ال طالعه اميره دي اميره بتعقب" ،"علفكرة هو لذيذ".

أغرب فيرست لوك في مصر


ولم يكن الفستان فقط محل انتقادات الجمهور فكان طريقة الفيرست اللوك هي الأخرى محل انتقاد حيث فاجئت العروس يارا زوجها أنتيكا  بهدية غير متوقعة أثناء تلك اللحظة واستبدلت بوكيه الورد الذي تحمله كل عروس ببلايستيشن.
وشارك المصور الشهير انتيكا مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام يوثق من خلاله هذه اللحظة معلقًا عليه قائلا:"مش مصدق ده أحلى فيرست لوك في حياتي".
وتوالت التعليقات على الفيديو وكان أبرزها:"ليه طيب ليه لا وقته ولا مكانه خالص"، "هي ليه دايما بتقدم أكتر بجد انا متضايقة والله بس هي عسل" ،"هو ليه الاوفر ده لسه دايما انتي اللي بتقدمي كتير كدة يابنتي انتي بنت يعني ملكة وده يومك افهمي"،"يارا في العطاء لانتيكا معندهاش يماا ارحميني"، "جيبالو بلايستيشن يا يارا عشان يبطل يلعب بمشاعرك ولا ايه" ،"هو حلو انك تفاجئيه وكل حاجة بس الأحسن انك تحطيه في بيتكم مش في الفيرست لوك ".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رواد السوشيال ميديا سامو هجرس الأميرة كيت ميدلتون إنستجرام

إقرأ أيضاً:

خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو

قالت الدكتورة سهام عيد، خبيرة الطاقة، إن طاقة الذكورة والأنوثة تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية، إذ لا يمكن أن تكون الطاقتان متساويتين، وإلا ستنعدم الحياة الزوجية الناجحة.

وأضافت سهام عيد خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد» أن علم طاقة المكان هو علم قديم منتشر في دول مثل الولايات المتحدة وإيطاليا، إلا أن المجتمعات العربية تركز بشكل أكبر على مفهوم الحسد بدلًا من التركيز على طاقاتها الداخلية.

وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الحسد يؤثر فقط على الأشخاص غير الواعين أو غير المرتكزين في مسار حياتهم.

 القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق

وأشارت إلى أن القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق، مشيرة إلى أن الرجل يأتي بالقوامة بينما العروس ليست ملزمة بشراء مستلزمات الزواج، كما هو الحال في بعض الدول العربية مثل الأردن والإمارات والمغرب.

وأضافت أن العريس ينبغي أن يجهز البيت وفق إمكانياته، بينما يمكن لعائلة العروس تقديم هدايا بسيطة فقط، مشيرة إلى أن الحياة كانت أكثر بساطة في الماضي، حيث كانت العروس تُساهم في بناء الأسرة بشكل أكبر مقارنة بالوقت الحالي.

ونوهت إلى أهمية الاختلافات في تصميم المنزل، مؤكدة أن تناغم الألوان وديكور المكان يؤثران على الطاقة العامة للأسرة، حيث تمنح الألوان الهادئة شعورًا بالراحة والسكينة، بينما قد تسبب الألوان الصاخبة الشعور بالتوتر والعصبية.

مقالات مشابهة

  • سر إطلالة أميرة سليم بفستان مزين بـ«النصف جنيه».. خطفت أنظار الجميع
  • يارا النملة تكشف روتين العناية ببشرتها
  • كيف تسبب ثعبان في إفساد ليلة زواج زهرة العلا وصلاح ذو الفقار؟
  • جويل مردينيان تبرز أنوثتها بالترتر اللامع
  • خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو
  • كيت ميدلتون تمسك بيد تلميذة صغيرة.. “لم تكن تعلم أنها أميرة!”
  • بعدسة الأمير الصغير.. صورة لكيت ميدلتون تدعم دور الطبيعة في التعافي من السرطان!
  • مش غالي.. سعر فستان ريا أبي راشد السماوي يثير الجدل |شاهد
  • بسبب الخاتم.. عروس تفسد مفاجأة عرض الزواج
  • بسبب التربية الدينية| البابا تواضروس يضع وزير التعليم في موقف محرج