موقع 24:
2025-03-11@13:53:05 GMT

ماكرون يلتقي بزشكيان.. ويطالب إيران بـ "تهدئة عامة"

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

ماكرون يلتقي بزشكيان.. ويطالب إيران بـ 'تهدئة عامة'

طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الإيراني مسعود بيزشكيان بضرورة استخدام طهران لنفوذها، من أجل إرساء "تهدئة عامة" في الشرق الأوسط، وحذّره من تقديم دعم عسكري لروسيا، بحسب ما أعلن قصر الإليزيه.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان لها مساء أمس، إنّه خلال الاجتماع الذي عُقد على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة عمد ماكرون إلى "تسليط الضوء على مسؤولية إيران في دعم تهدئة عامة، واستخدام نفوذها في هذا الاتجاه لدى الأطراف المزعزعة للاستقرار، التي تتلقى دعمها من أجل المضي نحو وقف لإطلاق النار في غزة، ووقف للأعمال العدائية".

President Macron of #France meeting Pezeshkian in New York#Iran pic.twitter.com/1t3P4cTGpi

— Hossein Ghazanfari (@TehranWatcher) September 25, 2024

كما ناقش ماكرون وبيزشكيان البرنامج النووي الإيراني. وقال البيان إنّ الرئيس الفرنسي "أكّد مجدداً قلقه البالغ إزاء مسار البرنامج النووي الإيراني" ودعا إيران إلى التعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للعمل، من أجل التوصّل إلى حلّ دبلوماسي بهذا الشأن.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماكرون إيران إيران ماكرون

إقرأ أيضاً:

الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟

بغداد اليوم - بغداد

كشف الباحث في الشأن السياسي مجاشع التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، عن إمكانية لعب زعيم "التيار الوطني الشيعي" مقتدى الصدر دورا محوريا في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة، في حال عودته إلى المشهد السياسي.

وأوضح التميمي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "الصدر يتبنى رؤية إصلاحية تهدف إلى فرض سيادة الدولة على جميع مفاصلها، سواء السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية، وهو ما قد يساهم في تهدئة المخاوف الدولية، لا سيما الأمريكية، بشأن وضع العراق في خارطة المحاور الإقليمية".

وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والمجتمع الدولي قلقون من قضايا عدة، مثل انتشار السلاح خارج سلطة الدولة، والفساد، والتدخلات الخارجية في السياسة العراقية، إضافة إلى عدم التزام بغداد بالعقوبات المفروضة على طهران، وهي عوامل تؤدي إلى استمرار الضغوط الدولية على العراق".

وبيّن التميمي أن "الصدر كان قد طرح في عام 2021 مشروعا للإصلاح، يرتكز على إنفاذ القانون وتعزيز مؤسسات الدولة، بحيث يكون الدستور هو المرجعية الأولى لإدارة شؤون البلاد. كما أكد أن رئيس الوزراء الحالي، يمتلك رؤية واضحة للإصلاح، إلا أن بعض القوى السياسية لم تمنحه الفرصة الكاملة لتنفيذها".

وأضاف، أن "الصدر، برؤيته المستقلة، يمثل تحديا للقوى السياسية التقليدية، لا سيما تلك المنتمية إلى نفس الجغرافيا المذهبية، حيث يرفع شعار “لا شرقية ولا غربية”، وهو توجه يتعارض مع مصالح العديد من الأطراف".

وختم التميمي حديثه بالتأكيد على أن "عودة الصدر إلى المشهد السياسي قد تكون مفتاحا لتجنيب العراق المزيد من الأزمات، سواء على المستوى الداخلي أو في علاقاته مع القوى الكبرى، وهو ما يجعل دوره في المرحلة المقبلة بالغ الأهمية للمصلحة الوطنية".

مقالات مشابهة

  • الرئيس الشرع يلتقي وفداً من محافظة السويداء
  • عبدالله بن زايد يلتقي وزير القوات المسلحة الفرنسي في باريس
  • الرئيس الإيراني: أي توتر أو صراع سيضر بإيران والمنطقة والعالم
  • النصر يلتقي الاستقلال الإيراني غدًا
  • وزير العدل يلتقي برؤساء محاكم الاستئناف ويؤكد دورهم الرئيس في الرقابة الموضوعية والإجرائية
  • النصر يلتقي الاستقلال الإيراني غدًا في إياب دور الـ 16 لدوري أبطال آسيا للنخبة
  • الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟
  • نعيم قاسم في حديثه الليلة: تصعيد ام تهدئة؟
  • ماكرون ردًا على ترامب: الفرنسيون حلفاء أوفياء ومخلصون
  • بزشكيان: قادرون على الصمود بوجه الضغوط الأمريكية