تشخيص وإدارة مرض الكلى المزمن
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
يمكن تشخيص مرض الكلى المزمن في كثير من الأحيان من خلال اختبارات الدم والبول. ويمكن استخدام هذه الاختبارات، جنبًا إلى جنب مع اختبارات التصوير التي تسمح للأطباء برؤية هياكل الكلى، لتوضيح مدى كفاءة عمل الكلى.
تشخيص وإدارة مرض الكلى المزمنكلما تم تشخيص مرض الكلى المزمن في وقت مبكر، كلما كان من الممكن إدارة الحالة بشكل أفضل، وبالتالي منع التقدم إلى مرحلة متقدمة من المرض.
التدخلات الغذائية: انخفاض الأملاح والبوتاسيوم والبروتينات في النظام الغذائي سوف يقلل من عبء عمل الكلى.
الأدوية: للحفاظ على ضغط الدم، يتم إعطاء مدرات البول لتحسين فقر الدم.
تغييرات نمط الحياة: التوقف عن التدخين، وزيادة كمية التمارين الرياضية، وتحقيق وزن صحي لتعزيز الصحة وإبطاء تطور مرض الكلى المزمن.
إذا كنت تعاني من التعب المستمر فمن الأفضل عدم تجاهله واستشارة طبيبك دون تأخير، إذا تركت دون علاج، يمكن أن يتطور مرض الكلى المزمن إلى النقطة التي يصبح فيها زرع الكلى ضروريًا.
تتضمن عملية زرع الكلى زرع كلية سليمة جراحيًا من متبرع إلى مريض فشلت كليتيه، مما يوفر فرصة للعيش دون غسيل الكلى وتحسين نوعية الحياة بشكل ملحوظ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض الکلى المزمن
إقرأ أيضاً:
احذري! التوتر يدمر صحتك.. دراسة تربط بين القلق والسكتات الدماغية لدى النساء
المناطق_متابعات
حذرت دراسة حديثة من أن التوتر المزمن قد يشكل عامل خطر رئيسياً للإصابة بالسكتة الدماغية بين الشباب، مع تأثير أكثر وضوحاً لدى النساء مقارنة بالرجال.
ووفقاً للبحث المنشور في مجلة «علم الأعصاب»، فإن النساء اللواتي يعانين من مستويات توتر مرتفعة يواجهن خطراً متزايداً للإصابة بالسكتة الدماغية، في حين لم يُلاحظ ارتباط مماثل لدى الرجال.
أخبار قد تهمك أستاذ في أمراض القلب: أغلب جلطات القلب ليست وراثية كما يعتقد البعض 16 مايو 2023 - 10:11 صباحًا استشاري: التوتر والضغط النفسي من أسباب ارتفاع الكوليسترول 21 نوفمبر 2022 - 8:03 صباحًاوشملت الدراسة 426 شخصاً أصيبوا بسكتة دماغية إقفارية، وهي النوع الأكثر شيوعاً، وقارنتهم بمجموعة أخرى مماثلة لم تتعرض للسكتة.
ووجد الباحثون أن مستويات التوتر كانت أعلى بشكل ملحوظ لدى المصابين بالسكتة الدماغية، ما يشير إلى دور التوتر المزمن في اضطرابات الأوعية الدموية.
وأوضح الدكتور لورين باتريك، الباحث المشارك في الدراسة، أن التوتر المزمن يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وعدم انتظام ضربات القلب، وزيادة الالتهابات في الأوعية الدموية، ما يعزز خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.