#سواليف
أعلنت الدكتورة يانا نيكيتينا أخصائية #أمراض الأنف و #الأذن والحنجرة، أن #الإجهاد والاستماع للموسيقى الصاخبة وعامل الوراثة يمكن أن تسبب فقدان السمع.
ووفقا لها، هناك نوعان من فقدان السمع. الأول- #فقدان_السمع التوصيلي، الذي يتميز بضعف نقل الصوت. والثاني هو فقدان السمع الحسي العصبي، الذي يتميز بضعف استقبال الصوت وتلف خلايا #العصب_السمعي.
وتقول: “نعم يمكن أن يؤدي الإجهاد إلى تخفيض مستوى السمع، لأنه يمكن على خلفية الإجهاد أن تتطور أمراض مختلفة تسبب حتى فقدان السمع. وإذا كان للشخص استعداد وراثي للإصابة بأي مرض أو اضطراب طفيف في عضو من أعضاء وأجهزة الجسم، فإنه قد يصاب على خلفية الإجهاد بأحد الأمراض. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الصدمة الصوتية (الموسيقى الصاخبة وأصوات الألعاب النارية والانفجارات وغيرها) فقدان السمع أيضا”.
مقالات ذات صلة ما تأثير حالة الأمعاء على المزاج؟ 2024/09/24وتشير الطبيبة، إلى أن العامل الوراثي يلعب دورا في انخفاض مستوى السمع، وهذا ما يلاحظ لدى الأطفال عادة. وبالطبع يلاحظ هذا لدى البالغين أيضا على شكل طرش، ولكن لم تدرس هذه الحالة بصورة تامة. وهناك أشخاص عند تعرضهم مرة واحدة لصوت صاخب أن يعانون من انخفاض مستوى السمع. وقد يكون السبب طفرات جينية تسبب الاستعداد لتلف المحلل السمعي.
ووفقا لها، يمكن علاج بعض الحالات بالأدوية وحالات أخرى جراحيا، ولكن علاج حالات فقدان السمع الحسي العصبي أمر صعب جدا لأن الخلايا العصبية تتعافى ببطء شديد. وإذا ماتت الخلايا العصبية السمعية فيستحيل استعادتها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض الأذن الإجهاد فقدان السمع فقدان السمع
إقرأ أيضاً:
أردوغان: ليس الأطفال وحدهم يموتون وإنما نظام الأمم المتحدة يموت في غزة أيضا
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام قادة العالم المشاركين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الثلاثاء أن “نظام الأمم المتحدة يموت في غزة”.
وقال أردوغان “ليس الأطفال وحدهم، إنما نظام الأمم المتحدة يموت في غزة أيضا”، مؤكدا أن الأمم المتحدة لم تعد تقوم بما يرجى منها.
واتّهم إردوغان الكيان الصهيوني بجر المنطقة بأكملها “إلى الحرب” بعد سلسلة هجمات نفّذتها ضد حزب الله في لبنان.
وتساءل أردوغان أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة “ما الذي ما زلتم بانتظاره لوقف شبكة المجازر التي تعرّض حياة مواطنيها للخطر إلى جانب الشعب الفلسطيني وتجرّ المنطقة بأكملها إلى الحرب من أجل تحقيق أهدافها السياسية؟”.
المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي تركيا فلسطين