تقرير: التصعيد بين حزب الله وإسرائيل يُنذر بحرب إقليمية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قال آشر كوفمان، أستاذ التاريخ بجامعة نوتردام، إن الصراع المتصاعد بين حزب الله وإسرائيل يمثل تحولاً كبيراً في مناوشاتهما التي استمرت قرابة عام.
خطر الحرب الشاملة بين إسرائيل وحزب الله أعلى
وأضاف كوفمان في مقاله بموقع "آسيا تايمز"، أن الوضع اقترب بشكل خطير من الحرب الشاملة بسبب الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة التي أضعفت بشكل كبير القدرات العملياتية لحزب الله.
تصعيد الصراع
وأشار كوفمان إلى انخراط كل من إسرائيل وحزب الله في الأشهر الأخيرة في استفزازات متبادلة على طول حدودهما المشتركة، محذراً من أن التزامهما بضبط النفس المتبادل في الفترة الماضية قد ينهار الآن. وكان هجوم إسرائيل على أنظمة الاتصالات التابعة لحزب الله، بما في ذلك الهجوم على أجهزة البيجر، الذي أدى إلى إصابة الآلاف من عناصر حزب الله، واغتيال إبراهيم عقيل، أحد قادة حزب الله الرئيسيين، بمنزلة مرحلة جديدة في هذا الصراع. وتشير هذه الإجراءات إلى نية إسرائيل زعزعة استقرار حزب الله من الداخل، وتعطيل بنيته العسكرية والقيادية.
A weakened #Hezbollah being goaded into all-out war https://t.co/9FTiG6heht
— Asia Times (@asiatimesonline) September 23, 2024
وعَدّ الكاتب تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ووصفه للتطورات الأخيرة بأنها "مرحلة جديدة" في الحرب، تحولاً في انتباه إسرائيل إلى الحدود الشمالية مع لبنان. وقال إن هذا التحول يعكس الهدف الاستراتيجي لإسرائيل المتمثل في تأمين عودة الإسرائيليين إلى ديارهم في الشمال، مما يدل على اتخاذهم موقفاً عدوانياً ضد استفزازات حزب الله المستمرة.
ورغم مزاعم نصر الله بأن إسرائيل تجاوزت كل الخطوط الحمراء، فإن حالة الجماعة الضعيفة، التي تفاقمت بسبب الخسائر الداخلية، تثير التساؤل حول ما إذا كان حزب الله قادراً على الحفاظ على قدرته العسكرية التي طال أمدها. استراتيجية إسرائيل: تغيير التوازن
وأوضح كوفمان أن استراتيجية إسرائيل تركز على زيادة الضغوط على حزب الله. ويمثل الاستهداف الأخير لأنظمة الاتصالات التابعة للجماعة واغتيال كبار القادة مثل إبراهيم عقيل محاولة لإجبار حزب الله على تقديم تنازلات. فالهجوم على أنظمة الاتصالات التابعة لحزب الله له أهمية خاصة، لأنه اخترق جوهر هيكل قيادة المجموعة، وكشف عن علاقات وثيقة مع إيران. وكان أحد ضحايا الهجوم سفير إيران في لبنان، مما يشير إلى التورط العميق لطهران في عمليات حزب الله.
#World | #Israel Is Goading a Weakened Hezbollah Into All-Out Conflict
Israel’s attack on Hezbollah marks a dangerous escalation.
Asher Kaufman✍️https://t.co/vC6dfkKIla
التداعيات الإقليمية الأوسع وحذر كوفمان من أن تكثيف الأعمال العدائية بين إسرائيل وحزب الله يهدد بجر قوى إقليمية أخرى إلى الصراع، خاصة إيران والولايات المتحدة. إن اغتيال إبراهيم عقيل والهجوم على وسائل اتصالات حزب الله يمثلان أكثر من مجرد تحول في التكتيكات العسكرية الإسرائيلية؛ فقد يشيران إلى هدف استراتيجي أوسع لتحدي نفوذ إيران في المنطقة.
وفي هذا السياق، يحذر الكاتب، من خطر أن يضطر حزب الله، مع انخفاض قدرته العملياتية، إلى الرد على نطاق أوسع، وهو ما قد يتصاعد إلى حرب إقليمية أوسع. وهذا يتماشى مع أهداف جماعات مثل حماس، التي صُممت هجماتها على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 لاستفزاز رد إسرائيلي عنيف، مما قد يوحد الفصائل الأخرى في ما يسمى "محور المقاومة". الحسابات السياسية المحلية وينتقد كوفمان أيضاً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، مشيراً إلى أن الدوافع السياسية المحلية قد تكون وراء تصعيد إسرائيل للصراع مع حزب الله. ويزعم منتقدو نتنياهو أن قيادته تفتقر إلى استراتيجية متماسكة، ويبدو أن أفعاله مدفوعة برغبة في الاحتفاظ بالسلطة وليس بأهداف عسكرية أو سياسية واضحة.
وعلى نحو مماثل، يسلط كوفمان الضوء على أن قرار حزب الله بجر لبنان إلى هذا الصراع لا تدعمه غالبية السكان اللبنانيين. غالباً ما يصوِّر خطاب نصر الله حرب حزب الله على أنها حرب خاضتها الجماعة نيابة عن جميع اللبنانيين، ولكن في الواقع، يعارض العديد من اللبنانيين بشدة تصعيد حزب الله للصراع، وخاصة في ظل الوضع السياسي والاقتصادي المتدهور في البلاد. خطر الحرب الشاملة وخلص الكاتب إلى أن خطر الحرب الشاملة بين إسرائيل وحزب الله أعلى مما كان عليه منذ سنوات، بسبب الهجمات الإسرائيلية الأخيرة وضعف موقف حزب الله. وفي حين لم ينجرف نصر الله بعد بشكل كامل إلى مواجهة أوسع نطاقاً، فإن الوضع ما يزال متقلباً. وأي خطأ قد يؤدي إلى اندلاع صراع من شأنه أن يدمر لبنان وإسرائيل على حد سواء، مع عواقب بعيدة المدى محتملة على المنطقة الأوسع.
باختصار، يرسم كوفمان صورة لموقف شديد الخطورة، حيث قد تؤدي عدوانية إسرائيل المتزايدة، إلى جانب حالة حزب الله الهشة، إلى دفع الطرفين نحو صراع لم يكن أي من الجانبين يريده في البداية، ولكن يبدو من الصعب تجنبه الآن.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تفجيرات البيجر في لبنان غزة وإسرائيل إسرائیل وحزب الله الحرب الشاملة حزب الله نصر الله على أن
إقرأ أيضاً:
تقرير arabnews: هل انتهت حرب لبنان حقاً؟
نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً تحدّث فيه عن إحياء لبنان للذكرى الـ50 للحرب الأهلية اللبنانية. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنّه في 13 نيسان، احتفل اللبنانيون بالذكرى الخمسين لاندلاع الحرب، وهو صراع أعاد تشكيل تاريخ الأمة الحديث بشكل عميق"، وأضاف: "وبينما كانت حادثة حافلة عين الرمانة سيئة السمعة بمثابة الشرارة التي أشعلت العنف، إلا أنه، كما هو الحال في العديد من الحروب الأهلية، كانت هناك أسباب أعمق وأكثر تعقيداً متجذرة في شبكة من الديناميكيات المحلية والإقليمية والدولية المتداخلة والاختلالات الاقتصادية والديموغرافية والطائفية المحلية. وعلى الرغم من أن حادث الحافلة أسفرَ عن مقتل عددٍ من الأشخاص، إلا أنه أشعل فتيل حرب استمرت 15 عاماً جلبت دماراً هائلاً وخسائر في الأرواح ونزوحاً جماعياً". وأردف: "كانت الخسائر البشرية والاقتصادية للحرب مذهلة، فقد قُتل أكثر من 120 ألف شخص وجُرح حوالى 300 ألف شخص، بينما اختفى 18 ألف شخص، واضطر مليون لبناني إلى الهجرة. وقدر تحليل أجراه صندوق النقد الدولي أن الخسارة الاقتصادية التراكمية الناجمة عن الحرب بين عامي 1975 و1993 تعادل ما لا يقل عن 24 ضعف الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للبنان في عام 1993. وطوال فترة الصراع، تورطت الفصائل الفلسطينية، وكذلك الجيشان السوري والإسرائيلي، بعمق في القتال، وأصبحت بيروت أول عاصمة عربية يحتلها الجيش الإسرائيلي، وتصدعت مؤسسات الدولة، بما في ذلك القوات المسلحة اللبنانية، على أسس طائفية". واستكمل: "بعد نصف قرن، لا تزال الجروح لم تلتئم. وعلى الرغم من أن اللبنانيين لم يواجهوا بعد أو يناقشوا أو يتصالحوا بشكل كامل مع إرث حربهم الأهلية، فقد انتهى بهم الأمر إلى التعامل مع عواقب صراع آخر. وتسببت الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان في مقتل أكثر من 4100 شخص، وتشريد حوالى 1.2 مليون شخص، وإلحاق أضرار وخسائر اقتصادية تزيد عن 14 مليار دولار، وفقاً لتقديرات البنك الدولي". ورأى التقرير أنَّ "ذكرى 13 نيسان هي فرصة للبنانيين وأصدقاء لبنان للتفكير في سؤال صعب: لماذا لبنان عرضة للعنف؟ لماذا لا يزال هذا البلد محاصراً في دوامة من الأزمات والفرص الضائعة؟ وما الذي يتطلبه الأمر حتى يتمتع لبنان أخيراً بالسلام المستدام والازدهار الشامل ودولة فاعلة وخاضعة للمساءلة؟". وتابع: "لقد كشفت الحرب الأهلية اللبنانية عن موقف البلاد الضعيف في سياق إقليمي ممزق للغاية. كان لبنان من أوائل ضحايا التباعد الاستراتيجي بين سوريا ومصر في أعقاب حرب عام 1973، وفي وقت لاحق، كان من أوائل المتلقين لتصدير الثورة الإيرانية في عام 1979". وأردف: "بدأت جهود التوسط لحل الحرب بعد أشهر قليلة من اندلاعها. في تشرين الأول 1976، استضافت المملكة العربية السعودية مؤتمر الرياض لتأمين وقف إطلاق النار، وإعادة تأكيد سيادة لبنان، ورفض التقسيم، وتنظيم الوجود الفلسطيني. لكن للأسف، لم يدم وقف إطلاق النار طويلًا. في السنوات التالية، شجعت المملكة وجهات عربية ودولية أخرى القادة اللبنانيين على الاجتماع في جنيف (1983) ولوزان (1984) سعياً لتحقيق المصالحة الوطنية، لكن دون جدوى". واستكمل: "بحلول عام 1989، كان لبنان على وشك الانهيار المؤسسي، حيث ادعت الحكومات المتنافسة الشرعية ولم يُظهر الصراع أي علامات على الحل. وفي قمة الدار البيضاء التي عقدتها في أيار من ذلك العام، أنشأت جامعة الدول العربية لجنة عليا ثلاثية - تضم المملكة العربية السعودية والجزائر والمغرب - مكلفة بالتوسط لإنهاء الحرب. وجاء الاختراق الدبلوماسي الأخير في مدينة الطائف السعودية، حيث استضافت المملكة 62 عضواً على قيد الحياة من برلمان لبنان لعام 1972 لإجراء مفاوضات مكثفة. وفي 22 تشرين الأول 1989، تمَّ توقيع وثيقة الوفاق الوطني، المعروفة على نطاق واسع باسم اتفاق الطائف، وقد صدق البرلمان على ذلك في 5 تشرين الثاني 1989، وأدرجت أحكامه في الدستور في عام 1990". وقال: "اليوم، قد يتساءل المرء عما إذا كان لبنان يقف مرة أخرى عند مفترق طرق ما بعد الطائف. تخرج البلاد من حرب مدمرة أخرى، بينما انهارت مؤسساتها تحت وطأة الشلل المطول والتشرذم والفراغ السياسي. وكما حدث في أعقاب اتفاق الطائف، عاد مطلب محوري لا لبس فيه إلى الواجهة: حل حزب الله وجميع الجماعات المسلحة اللبنانية وغير اللبنانية العاملة خارج سلطة الدولة ونزع سلاحها - وهو شرط أساسي لاستعادة الصدقية والاستقرار والثقة واحتمال تجديد الدعم الاقتصادي". وأردف: "على مدى الـ50 عاماً الماضية، كثيراً ما ردد اللبنانيون عبارة (تنذكر وما تنعاد) كتعبير جماعي عن الحزن والندم والأمل. ولكن لكي يُترجم هذا الأمل إلى واقع، يجب على الحكومة اللبنانية، وربما الشعب اللبناني، الوفاء بالتزاماتها، بما في ذلك تلك التي تعهدت بها في بيانها الوزاري، وهذا يعني استعادة احتكار الدولة لاستخدام القوة، وتأكيد السلطة الحصرية على قرارات الحرب والسلم". وختم: "من الالتزامات الرئيسية الأخرى تطبيق خطة شاملة لإعادة بناء اقتصاد دمرته الحرب الأخيرة وأحد أسوأ الانهيارات المالية في التاريخ الحديث. للشعب اللبناني الحق في العيش بسلام وكرامة واستقرار. لطالما حُرم من هذا الحق - من قِبل نخبه السياسية، والأجندات الإقليمية والدولية المتنافسة، وبسبب موقع لبنان الجيوسياسي. في الذكرى الخمسين للحرب الأهلية، لا يكتفي اللبنانيون بتذكر الماضي فحسب، بل يؤكدون حقهم في حاضر ومستقبل يكسر هذه الدائرة".المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل اقترب "التطبيع" في لبنان؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف Lebanon 24 هل اقترب "التطبيع" في لبنان؟ تقريرٌ إسرائيلي يكشف 14/04/2025 23:57:47 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 هل انتهت المعركة الكلامية بين سلام و "حزب الله"؟ Lebanon 24 هل انتهت المعركة الكلامية بين سلام و "حزب الله"؟ 14/04/2025 23:57:47 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 هل انتهت قصة ترامب - زيلينسكي؟ حديثٌ عن "ضربة قاضية"! Lebanon 24 هل انتهت قصة ترامب - زيلينسكي؟ حديثٌ عن "ضربة قاضية"! 14/04/2025 23:57:47 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"New York Times" يكشف كيف يمكن أن تنتهي الأزمة الأوكرانية Lebanon 24 تقرير لـ"New York Times" يكشف كيف يمكن أن تنتهي الأزمة الأوكرانية 14/04/2025 23:57:47 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري 16:27 | 2025-04-14 14/04/2025 04:27:19 Lebanon 24 Lebanon 24 غادر منزله في جبيل ولم يعد.. نبيل مفقود (صورة) Lebanon 24 غادر منزله في جبيل ولم يعد.. نبيل مفقود (صورة) 16:11 | 2025-04-14 14/04/2025 04:11:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ايهاب حمادة: حزب الله لن يتخلى عن نقطة قوّته Lebanon 24 ايهاب حمادة: حزب الله لن يتخلى عن نقطة قوّته 16:08 | 2025-04-14 14/04/2025 04:08:56 Lebanon 24 Lebanon 24 من وزير الاقتصاد.. رسالة إلى المودعين Lebanon 24 من وزير الاقتصاد.. رسالة إلى المودعين 15:32 | 2025-04-14 14/04/2025 03:32:52 Lebanon 24 Lebanon 24 لـ"توفير الدولار" في لبنان.. السرّ في "معدن" Lebanon 24 لـ"توفير الدولار" في لبنان.. السرّ في "معدن" 15:30 | 2025-04-14 14/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة Lebanon 24 بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة 10:19 | 2025-04-14 14/04/2025 10:19:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) Lebanon 24 مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) 23:35 | 2025-04-13 13/04/2025 11:35:39 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) 02:22 | 2025-04-14 14/04/2025 02:22:11 Lebanon 24 Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) 23:46 | 2025-04-13 13/04/2025 11:46:59 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) 04:14 | 2025-04-14 14/04/2025 04:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:27 | 2025-04-14 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري 16:11 | 2025-04-14 غادر منزله في جبيل ولم يعد.. نبيل مفقود (صورة) 16:08 | 2025-04-14 ايهاب حمادة: حزب الله لن يتخلى عن نقطة قوّته 15:32 | 2025-04-14 من وزير الاقتصاد.. رسالة إلى المودعين 15:30 | 2025-04-14 لـ"توفير الدولار" في لبنان.. السرّ في "معدن" 15:12 | 2025-04-14 مداهمات واحتجاجات.. ماذا يجري في بلدة العبودية؟ فيديو نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 14/04/2025 23:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24