بعد اختفائهم.. العثور على أكثر من 24 مهاجرًا أحياء في اليونان
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قالت السلطات اليونانية العثور على أكثر من 24 مهاجرًا أحياء، بعد اختفائهم عقب وقوع حادث لقاربهم بالقرب من جزيرة ساموس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ونقلت صحيفة كاثيميريني عن قوات خفر السواحل إن 26 مهاجرا تمكنوا من الوصول إلى الشاطئ، عندما كان يبحث عنهم رجال الإنقاذ في البحر.
أخبار متعلقة 35 ألف مهاجر أفغاني يعودون إلى بلادهمالبحرية المغربية تنقذ 54 مهاجرًا غير شرعيالعثور على المئات من خطوط نازكا في بيرو بفضل الذكاء الاصطناعيمع ذلك، لم ينج جميع المهاجرين، إذ أفاد أفراد خفر السواحل بانتشال جثث 3 سيدات وفتاة.استمرار البحثويتواصل البحث بالقرب من ساموس، إذ تتضارب تصريحات المهاجرين بشأن العدد الحقيقي للركاب الذين كانوا على متن قارب مطاطي صغير ومزدحم.
وأُلقي القبض على أحد المهاجرين بصفته مهرب مشتبه فيه عقب أن تعرف عليه بقية الركاب، وجرى نقل المهاجرين إلى مركز استقبال في الجزيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 أثينا اليونان جزيرة ساموس مهاجرون في اليونان
إقرأ أيضاً:
سريلانكا تنقذ قاربا يحمل 100 مهاجر يشتبه أنهم من الروهينغيا
كولومبو- أعلنت البحرية السريلانكية أن قواتها أنقذت قاربًا يحمل نحو 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، بالقرب من شمال شرق بحر سريلانكا.
وأوضح المتحدث باسم البحرية السريلانكية، جايان ويكراماسوريا، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن البحرية السريلانكية تشُك في أن الركاب قادمون من ميانمار.
وعند سؤاله عما إذا كانوا من أقلية الروهينغا، أشار إلى وجود صعوبات في التواصل مع الركاب بلغة مفهومة للطرفين، مما حال دون التحقق من خلفيتهم العرقية.
وأضاف المتحدث أن هناك تقارير وردت من البحر تشير إلى معاناة الركاب من الجفاف وسوء الحالة الصحية، مؤكدا أن البحرية السريلانكية قدمت لهم الطعام والماء والأدوية اللازمة، كما أفاد بأن القارب لا يزال في حالة جيدة.
وأشار المتحدث باسم البحرية السريلانكية إلى أن وزارتي الخارجية والدفاع السريلانكيتين ستتوليان متابعة القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة.
وتعرض مسلمو الروهينغا في ميانمار (بورما) على مدى عقود لانتهاكات جسيمة لحقوقهم، شملت حرمانهم من حق المواطنة، وتعريضهم للتطهير العرقي، والتقتيل، والاغتصاب، والتهجير الجماعي.
ومنذ عام 1982، تصنف الحكومة في ميانمار مئات الآلاف من أبناء الروهينغا بأنهم مسلمون بنغال بلا جنسية جاؤوا من بنغلاديش المجاورة، مما جعلهم عرضة للاضطهاد والتمييز العنصري وإساءة المعاملة.
إعلانويحذر الروهينغا من أن الحكومة تختلق مشكلة تلو الأخرى لإبعادهم عن وطنهم أو إجبارهم على قبول العيش كالعبيد في بلدهم.