طريقة للتخلص من البلغم للحامل.. «احصلي على نتيجة فعالة»
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
تبحث السيدات وخاصةً الحوامل عن طرق للتخلص من البلغم، إذ أنه من أكثر الأعراض التي تلازمها خلال فترة الحمل، وتؤثر بالسلب على الجسم، وقد تدمر منطقة الجهاز التنفسي، فضلًا عن التأثيرات السلبية على الجنين، ما يجعلها تتعرض إلى وعكات صحية متفاقمة، لذا نقدم طريقة طبيعية فعالة للقضاء على البلغم.
طريقة التخلص من البلغم للحامليمكن للحوامل التخلص من البلغم، من خلال شرب خلطة الزنجبيل والقرفة ولبان الدكر مع الماء الدافئ بشكل دائم، مع تحليته بواسطة العسل، أو يمكن خلطه بعصير الليمون، الذي يساعد على تخفيف حدة البلغم وحتى يتم التخلص منه بشكل نهائي، وتعمل على ضبط الجهاز التنفسي، وفقًا لموقع «مايو كلينيك» المتخصص في الشؤون الطبية.
الأعشاب الطبيعية من الوسائل الفعالة التي تستخدم في علاج السعال الشديد مع البلغم، وأوضح الدكتور محمود البنتاوي، أستاذ الأمراض الصدرية، أن أسباب البلغم للحامل تتمثل في التالي:
التهاب الشعب الهوائية. الحمى الشديدة. الإنفلونزا. حساسية الأنف. الجيوب الأنفية. حساسية في الجهاز التنفسي. فوائد الزنجبيل والقرفة ولبان الدكر للجهاز التنفسيالزنجبيل والقرفة ولبان الدكر من أكثر أنواع الأعشاب التي ينصح بتناولها وخاصةً في حالات التعرض للإنفلونزا والبرد والسعال الشديد والشعور بالبلغم، كونه يعمل على إنشاء مضادات للالتهابات في الجسم وإرخاء الشعب الهوائية وتقليل حدة السعال الجاف والتخلص من البلغم الشديد عند الحوامل، وفقًا لحديث الدكتور محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية والسمنة والنحافة، كما عدد المزيد من الفوائد:
له دور في السيطرة على نسبة السكر في الدم. يغني عن تناول الدهون ويتحكم في الشهية. يساعد في علاج حموضة المعدة. مضاد للالتهابات. يتحكم في المناعة. يساعد على تهدئة ضربات القلب.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التهاب الشعب الهوائية الجيوب الأنفية من البلغم
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: لإسرائيل مصدر بشري يمني يساعد باستهداف الحوثيين
في تقرير حصري، نسبت صحيفة وول ستريت جورنال إلى مسؤولين أميركيين القول إن إسرائيل قدمت معلومات استخباراتية حساسة من مصدر بشري في اليمن بشأن ناشط عسكري رئيسي للحوثيين انتهت بقتله.
وأوضحت أن مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز أرسل بعد وقت قصير من بدء الضربات الأميركية على الحوثيين رسالة نصية على "سيغنال شات" مفادها أن أحد الأهداف الرئيسية للهجمات، وهو خبير صواريخ حوثي، شوهد وهو يدخل مبنى صديقته، الذي تم تدميره.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نائبة ديمقراطية لترامب: ربما عليك ترحيل زوجتك أيضاlist 2 of 27 أسئلة عن انتخابات كندا 2025 وتحديات ترامبend of listوقال مسؤول أميركي إن مسؤولين إسرائيليين اشتكوا سرا لمسؤولين أميركيين من أن نصوص والتز أصبحت علنية.
وعلقت الصحيفة بأن دور إسرائيل في توفير المعلومات التي ساعدت في تتبع خبير الصواريخ الحوثي يسلط الضوء على حساسية بعض الإفصاحات في النصوص، ويثير تساؤلات عن ادعاء إدارة الرئيس دونالد ترامب بأنه لم يتم مشاركة أي معلومات سرية على سيغنال شات، وهو تطبيق غير حكومي متاح للجمهور.
رجل الصواريخ الأول
وكان والتز قد كتب: "الهدف الأول -رجل الصواريخ الأول- كانت لدينا بطاقة هوية له وهو يسير في مبنى صديقته وقد انهار الآن".
لم يصف والتز مصادر المعلومات الاستخباراتية، لكنه قال في نص آخر إن الولايات المتحدة لديها "بطاقات هوية متعددة". وقال مسؤولو الدفاع "تلقت الولايات المتحدة أيضا معلومات استخباراتية حول الأهداف التي ضُربت في الهجوم من طائرات استطلاع مسيرة تحلق فوق اليمن".
إعلانوجاءت رسالة والتز ردا على سؤال من جيه دي فانس نائب الرئيس عن نتائج الضربة التي أبلغ عنها مستشار الأمن القومي في البداية في الدردشة.
وتم الكشف عن الرسائل التي شاركها والتز ومسؤولون كبار آخرون في إدارة ترامب هذا الأسبوع من قبل مجلة ذي أتلانتيك، التي أدرج رئيس تحريرها جيفري غولدبرغ في مجموعة دردشة تطبيق سيغنال، على ما يبدو عن طريق الخطأ.
المصدر البشري محمي بعناية
وفي إحاطة إعلامية للبنتاغون بعد يومين من ضربات 15 مارس/آذار، قال النقيب في سلاح الجو أليكسوس غرينكويتش، مدير العمليات في هيئة الأركان المشتركة، للصحفيين إن الولايات المتحدة ضربت أكثر من 30 هدفا، بما في ذلك مراكز القيادة والسيطرة الحوثية. ورغم أنه أكد وجود عشرات الضحايا العسكريين، فإنه لم يذكر خبير الصواريخ.
ومن المرجح أن تكون هوية الشخص في اليمن، الذي كان يقدم معلومات في الوقت الفعلي حول الضربات، محمية بعناية.
وردا على سؤال عما إذا كانت إسرائيل قد قدمت معلومات استخباراتية عن الضربة التي وصفها والتز، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بريان هيوز: "لم يتم تضمين أي معلومات سرية في الموضوع".
يُذكر أن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن سعت العام الماضي إلى تطوير خيارات لضرب كبار القادة العسكريين والسياسيين الحوثيين واتصلت بإسرائيل ودول أخرى للحصول على المساعدة، لكنها لم تقرر تنفيذ تلك الضربات، لكن يبدو أن العمل على هذه الخيارات سمحت لإدارة ترامب بالبدء في تطوير أهداف لضربتها في 15 مارس/آذار الجاري على الحوثيين.