الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جوية على سوريا والدفاع يتصدى.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام سورية، أنّ معلومات أولية تُشير إلى شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على أهداف في سوريا، حسبما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية».
انفجارات في طرطوسأعلنت وسائل إعلام سورية أن دفاعها الجوي السوري تصدى بنجاح لـ3 موجات من الأهداف المُعادية يعتقد أنها طائرات مسيرة في طرطوس.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بسماع دوي انفجار في طرطوس سوريا، ورصد طائرات حربية «مجهولة» في المنطقة.
وأشار المرصد السوري إلى أن الدفاعات الجوية السورية في طرطوس تصدت لهجوم إسرائيلي على الأراضي السورية.
شن هجوم واسع على الاحتلال الإسرائيليوتأتي تلك الغارات مع قيام الاحتلال الإسرائيلي بشن هجوم واسع على لبنان وتسببت في مقتل مئات المواطنين من اللبنانيين، مع اغتيال بعد القادة.
وبدأ الاحتلال الإسرائيلي موجة واسعة من الهجمات على أهداف تابعة لـ«حزب الله» في لبنان، ولم يصدر أي بيانات تتعلق بتدمير 50% من قدرات وصواريخ حزب الله المتمركز في جنوب لبنان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طرطوس سوريا دفاع الجوي السوري الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل الاحتلال الإسرائیلی فی طرطوس
إقرأ أيضاً:
أزمة في الجيش الإسرائيلي وخسائر فادحة وإرهاق بين الجنود وانسحاب واسع للجنود
#سواليف
كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية عن تدهور ملحوظ في #الأداء_العسكري للجيش الإسرائيلي في حربه على #غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل ” #لواء_غولاني” #خسائر_بشرية_كبيرة.
ووفقا لمصادر عسكرية نقلتها صحيفة هآرتس، فقد لواء غولاني – أحد أبرز ألوية المشاة في #الجيش_الإسرائيلي – 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين. هذه الخسائر تعكس شدة المواجهات في غزة، وقدرة #المقاومة_الفلسطينية على إلحاق ضربات مؤثرة حتى في صفوف الوحدات المدربة تدريبا عاليا.
كما أشارت التقارير نفسها إلى ظهور حالات #إرهاق واضحة بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في #القتال، وسط ضغوط نفسية وعسكرية متصاعدة. ويبدو أن طول فترة الحرب، وصعوبة تحقيق أهدافها المعلنة، بدآ يؤثران سلباً على معنويات القوات، مما قد يهدد كفاءتها القتالية مع استمرار العمليات.
مقالات ذات صلة هجوم على بن غفير أثناء استجمامه في ولاية فلوريدا الأمريكية (شاهد) 2025/04/22من جهة أخرى، كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن فجوة كبيرة بين البيانات الرسمية وواقع الميدان، حيث أفاد ضباط ميدانيون بأن 60% فقط من جنود الاحتياط يلتزمون بالخدمة في غزة حاليا، بسبب الصعوبات الميدانية والإرهاق. هذه النسبة تتعارض بشكل صارخ مع تصريحات الجيش التي كانت تزعم أن 85% من الاحتياطي ما زالوا في الخدمة، مما يثير شكوكا حول مصداقية المؤسسة العسكرية في إدارة الأزمة، كما يتم طرح تساؤلات حول استدامة الحرب، وإمكانية تفاقم الاحتجاج الداخلي ضدها مع كشف المزيد من الحقائق.