مقالات مشابهة متى تنزل رواتب المتقاعدين هذا الشهر؟.. خطوات الاستعلام عن نزول الراتب التقاعدي 1446

‏10 دقائق مضت

طفرة في سياحة الحيتان تثير قلقاً في بولينيزيا الفرنسية

‏16 دقيقة مضت

الاستخبارات الأميركية تحذّر ترمب من تهديدات إيرانية «حقيقية» باغتياله

‏21 دقيقة مضت

جدل بعد «تصريحات» بزشكيان عن استعداد لخفض التوتر مع إسرائيل

‏26 دقيقة مضت

إثيوبيا قلقة بعد تأكيد مصر دعم الصومال عسكرياً

‏30 دقيقة مضت

انتابتني مشاعر متضاربة قبل قراءة بيان «خلع» الملك سعود

‏35 دقيقة مضت

«أوراق التاروت» للعرض في موسم «رأس السنة» بمصر

بعد أيام من الجدل بشأن الأنباء التي ترددت حول وجود خلاف بين الرقابة المصرية وصنّاع فيلم «أوراق التاروت»، الذي تتقاسم بطولته رانيا يوسف مع سمية الخشاب ومي سليم، قررت الشركة المنتجة للفيلم طرحه خلال موسم «رأس السنة» السينمائي نهاية ديسمبر (كانون الأول) المقبل في الصالات، مع تأكيد جاهزية الفيلم للعرض.

ونفت بطلة العمل رانيا يوسف لـ«الشرق الأوسط» وجود أي مشكلات مرتبطة بدورها في الأحداث، الذي لا يتضمن أي مشاهد يمكن وصفها بـ«المثيرة للجدل»، مؤكدة أن الأمر ليس له أي أساس من الصحة، خصوصاً أن العمل جرى الانتهاء منه قبل فترة ولا يوجد ما يستدعي إعادة تصوير أي مشاهد به.

وأضافت أنها «فوجئت بأخبار غير حقيقية، وليست لها علاقة بالأحداث التي يتناولها الفيلم، ويجري تداولها على نطاق واسع في الأيام الماضية»، لافتة إلى أنها «لا تعرف سبب الجدل حول فيلم لم يُعرض من الأساس في الصالات، وحصل على كافة الموافقات الرقابية قبل التصوير».

وكانت أنباء قد نُشرت في وسائل إعلام محلية عن وجود خلاف بين صنّاع الفيلم، الذي كتبه معتز المفتي ويخرجه إبرام نشأت، والرقابة المصرية، تضمنت اشتراط الرقابة إعادة تصوير مشاهد بالفيلم بعد رفض مشهد وُصف بـ«الصادم» و«المثير» لرانيا يوسف في الأحداث حول علاقتها بالكلب الذي تربّيه.

وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي من خلال قصص 3 سيدات يتعرضن لمواقف مختلفة في حياتهن وبعلاقتهن مع عائلاتهن، من بينهن رانيا يوسف التي تكتشف خيانة زوجها لها بالمصادفة، بجانب تسليط الضوء على تزوير الشهادات الطبية، وقضايا التحرش.

وعدّ الناقد المصري أحمد سعد الدين هذه الأخبار «دعاية سلبية» للفيلم لكونه سيُعرض بعد نحو 3 أشهر من الآن، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن ما جرى تداوله حول الفيلم والمشكلة الموجودة به أمر لا يمكن تصديقه، ليس فقط لأن الرقابة ستعترض عليه، لكن أيضاً لكونه سيواجه رفضاً من الممثلين.

رانيا يوسف (حسابها على «فيسبوك»)

كان منتج الفيلم بلال صبري قد أكد في تصريحات تليفزيونية، مساء الاثنين، أن «بطلات الفيلم لديهن حيوانات يظهرن برفقتها في الأحداث»، مؤكداً اعتزامه «اتخاذ الإجراءات القانونية ضد مروجي الشائعات التي وصفها بأنها تضر بالفيلم وأبطاله ولا تفيده».

وأوضح صبري أن «اعتراض الرقابة كان على اسم الفيلم، وجرى تغييره بالفعل من (التاروت) إلى (أوراق التاروت) قبل التصوير»، لافتاً إلى أن «الفيلم حصل على جميع التصاريح اللازمة للعرض في الصالات السينمائية داخل مصر دون ملاحظات رقابية».

صناع فيلم «أوراق التاروت» خلال الاحتفال ببداية تصويره (الشركة المنتجة)

وأعربت رانيا يوسف عن «استغرابها من استمرار تداول الأخبار غير الصحيحة حول الفيلم رغم التوضيحات التي أعلنها صنّاع العمل»، لافتة إلى أنها «تركز في عملها ورعايتها لعائلتها».

يشير سعد الدين إلى أن «ما حدث مع الفيلم من نشر وتداول أخبار غير صحيحة أمر قد يكون مفتعلاً بشكل كامل من جانب أشخاص ليست لهم علاقة بالعمل، أو يكون حدث بهدف الترويج للفيلم، لكن ليس من بطلته، خصوصاً أن رانيا يوسف ليست بحاجة لنشر أخبار كهذه عنها مع نجاحها مؤخراً في مسلسل (عمر أفندي) ووجودها المستمر بأعمال مهمة»، وفق تعبيره.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: أوراق التاروت رانیا یوسف دقیقة مضت إلى أن

إقرأ أيضاً:

مدير مستشفى الشفاء بغزة: نفقد جريحا كل دقيقة ونتوقع تضاعف عدد الشهداء

قال مدير مستشفى الشفاء في قطاع غزة الدكتور محمد أبو سلمية إن الوضع الصحي في القطاع كارثي مع استمرار القصف الإسرائيلي، مؤكدا أن كل دقيقة يفقد جريح حياته بسبب نقص الإمكانات الطبية.

وأضاف في حديثه للجزيرة أن أعداد الشهداء قد تتضاعف خلال الساعات المقبلة في ظل عدم قدرة المستشفيات على استيعاب المصابين، محذرا من أن المنظومة الصحية باتت على وشك الانهيار الكامل.

وأوضح أبو سلمية أن مستشفى الشفاء يعاني من انهيار تام في الخدمات الطبية، حيث لم تعد ثلاجات الموتى تستوعب جثامين الشهداء، بينما تعمل غرف العمليات بإمكانات محدودة لاستقبال أعداد غير مسبوقة من الجرحى.

وأشار إلى أن العديد من الأطفال تعرضوا لبتر أطرافهم أو حروق بليغة تتطلب رعاية مركزة غير متوفرة، مما يزيد من أعداد الضحايا الذين يمكن إنقاذهم لو توفر الحد الأدنى من الإمكانات الطبية.

وشنت إسرائيل، فجر الثلاثاء، غارات مكثفة على قطاع غزة، أسفرت حتى الآن عن 356 شهيدا وعشرات المصابين، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.

واستهدفت الغارات مواقع عدة، منها مخيم المغازي وخان يونس ورفح، كما قصف جيش الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في حي الدرج، مما أدى إلى استشهاد 25 شخصاً، بينهم نساء وأطفال كانوا يبحثون عن ملجأ آمن.

إعلان

وأكد أبو سلمية في حديثه للجزيرة أن المستشفيات في غزة وشمال القطاع لم تعد تملك سوى 4 أسرة عناية مركزة، وهو عدد لا يلبي الحد الأدنى لاحتياجات المصابين.

ارتفاع عدد الشهداء أمر محتوم

وأضاف أن آلاف الجرحى، بينهم من هم في حالات حرجة، لا يتلقون العلاج المناسب بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، مما يجعل ارتفاع عدد الشهداء أمرا محتوما.

وأوضح أن عشرات المرضى الذين يحتاجون إلى عمليات جراحية عاجلة يموتون أمام الأطباء الذين يقفون عاجزين عن مساعدتهم في ظل النقص الحاد في المعدات والأدوية الحيوية.

وأشار إلى أن استمرار إغلاق المعابر منذ أكثر من 15 يوما فاقم الأزمة، إذ لم تصل أي إمدادات طبية أو فرق إنقاذ دولية رغم النداءات المتكررة لمنظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر وأطباء بلا حدود.

وأوضح أن الأجهزة الطبية الأساسية، مثل أجهزة التنفس الاصطناعي وأجهزة غسيل الكلى، أوشكت على التوقف عن العمل بسبب نقص الوقود، مما يهدد حياة المرضى داخل أقسام العناية المركزة.

وعبّر أبو سلمية عن أسفه لفقدان الجرحى أمام أعين الفرق الطبية بسبب نقص الإمكانات، قائلا إن كثيرا من المصابين يمكن إنقاذهم لو توفرت المستلزمات الطبية الأساسية.

وأوضح أن غرف العمليات غير قادرة على استيعاب جميع الحالات، وذلك يضع الأطباء أمام قرارات صعبة تتعلق بأولوية العلاج، مضيفا أن الأطباء يعملون تحت ضغط هائل، حيث يضطرون إلى إجراء عمليات جراحية من دون تخدير كامل في بعض الحالات لعدم توفر الأدوية اللازمة.

وعن إمكانية إنقاذ العالقين تحت الأنقاض، أكد أن فرق الدفاع المدني غير قادرة على الوصول إليهم بسبب تدمير الطرق ونقص المعدات الثقيلة، مما يؤدي إلى وفاة العديد منهم دون أن يتمكن المسعفون من مساعدتهم.

العجز سيد الموقف

وأضاف أن مشاهد الأطفال والنساء العالقين تحت الركام أصبحت متكررة، وأن صرخاتهم التي تسمع بين الأنقاض تزيد من مأساوية المشهد، بينما يبقى العجز سيد الموقف.

إعلان

وأشار أبو سلمية إلى أن هذه الأوضاع تعيد للأذهان الأيام الأولى للحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، حينما استقبلت المستشفيات آلاف الشهداء والجرحى في يوم واحد.

لكنه شدد على أن الوضع الحالي أكثر مأساوية، إذ فقدت المنظومة الصحية في غزة قدرتها على التعامل مع الأعداد المتزايدة من الضحايا، موضحا أن العديد من المرضى المصابين بأمراض مزمنة، مثل مرضى القلب والسرطان، لم يعودوا قادرين على تلقي العلاج بسبب الأولوية الطارئة للجرحى.

وحذر أبو سلمية من كارثة إنسانية غير مسبوقة، مشددا على أن قطاع غزة بحاجة فورية إلى مستشفيات ميدانية وأطقم طبية إضافية ومعدات إنقاذ، لتقليل الخسائر البشرية التي ترتفع كل دقيقة.

ودعا مدير مستشفى الشفاء بغزة المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لإنقاذ آلاف الأرواح التي باتت مهددة بسبب استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار المفروض على القطاع.

ومطلع مارس/آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة التي استمرت 42 يوما، في حين تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب التي راح ضحيتها أكثر من 40 ألف شهيد منذ بداية العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • رحيل "العملاق الجوراسي".. وفاة مصارع شهير بنوبة قلبية داخل الحلبة
  • مدير مستشفى الشفاء بغزة: نفقد جريحا كل دقيقة ونتوقع تضاعف عدد الشهداء
  • رانيا يوسف: مواقع التواصل الاجتماعي تصدر أحكاما متسرعة قبل العرض
  • رانيا يوسف: جمال سليمان راقي ورؤوف عبد العزيز صاحب فكر
  • رانيا يوسف تواجه انتقادات دورها في “نص الشعب اسمه محمد”
  • رانيا يوسف: مش أول مرة ألعب كوميدي وعصام عمر موهوب
  • تعليق مثير من رانيا يوسف حول “نص الشعب اسمه محمد”
  • وفاة الشاعر عبد الله محمد الأسمري بأزمة قلبية
  • فيما ورد خبر من هيئة البث الإسرائيلية ذو صلة بالانفجارات … هذه هي المناطق التي استهدفها الطيران في العاصمة صنعاء ” صور ” 
  • رانيا يوسف: انتقدوني بسبب بدلة رقص محتشمة.. رامز جلال عشرة عمر وأحمد عبد العزيز صاحب فضل| حوار