إثيوبيا قلقة بعد تأكيد مصر دعم الصومال عسكرياً
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة انتابتني مشاعر متضاربة قبل قراءة بيان «خلع» الملك سعود
6 دقائق مضت
بايدن يشحذ الأمل لوقف «الجحيم» في الشرق الأوسط12 دقيقة مضت
هل يؤثر نمو قطاع مراكز البيانات الآسيوي في الطلب على الغاز؟ (تقرير)20 دقيقة مضت
الحرب تتصاعد… ولبنان تحت النار الإسرائيلية22 دقيقة مضت
روسيا تعتزم منع الترويج لأسلوب حياة يخلو من الأطفال27 دقيقة مضت
بطرس غالي من «الدفاتر القديمة» إلى المشهد الاقتصادي المصري31 دقيقة مضت
دفع تأكيد مصر تقديمها دعماً عسكرياً للصومال، إثيوبيا إلى الإعراب عن «القلق»، وسط تصاعد للتوتر بين القاهرة وأديس أبابا.
وخلافات مصر وإثيوبيا متواصلة على خلفية بناء الأخيرة لـ«سد النهضة»، بينما اتفقت أديس أبابا مع إقليم «أرض الصومال» الانفصالي على استخدام ميناء بحري، وهو ما ترفضه القاهرة ومقديشو.
وإلى جانب إعلان مصر، الاثنين، للمرة الأولى، توجيهها «شحنة مساعدات عسكرية» إلى الجيش الصومالي، اجتمع وزراء خارجية مصر، والصومال، وإريتريا، في نيويورك، وأكدوا «التنسيق المشترك»، والعمل على «حفظ الاستقرار، واحترام سيادة ووحدة الأراضي الصومالية».
في المقابل، أعربت الخارجية الإثيوبية، أمس، عن القلق من أن «إمداد الذخائر من قبل قوى خارجية من شأنه أن يزيد تفاقم الوضع الأمني الهش وينتهي بها الأمر في أيدي الإرهابيين بالصومال».
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي وزيري خارجية الصومال وإريتريا في اجتماع ثلاثي مشترك
التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع «أحمد مُعلم فقي» وزير خارجية جمهورية الصومال الفيدرالية و«عثمان صالح» وزير خارجية اريتريا في لقاء ثلاثي مشترك على هامش مشاركتهم في أعمال الشق رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة بنيويورك.
اجتماع الثلاثي المصري الصومالي الإريتريوصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الاجتماع الثلاثي المصري- الصومالي- الإريتري عكس التنسيق المشترك على أعلى مستوى، والإرادة السياسية لدى الدول الثلاث على تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة والحفاظ على الاستقرار بالمنطقة واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي الصومالية.
وأضاف السفير خلاف أن وزراء خارجية مصر والصومال واريتريا أكدوا على مواصلة التنسيق والتعاون بشكل وثيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال المرحلة المقبلة بما يصب في مصلحة الشعوب الثلاثة على ضوء ما يربط الشعوب والحكومات الثلاث من صلات أخوة وصداقة فضلاً عن تناغم في الرؤى والمواقف.