أكثر دول العالم امتلاكا للنقد الأجنبي والذهب!
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
الولايات المتحدة – تعد احتياطيات الدول من الذهب والعملات الصعبة مؤشرا هاما على الحالية الاقتصادية والمالية للدول، وهي بمثابة وسادة أمان ضد التقلبات والأزمات، كما أنها تعكس الأولويات الاقتصادية.
وهذه الاحتياطات أيضا تسهل التجارة الدولية، وتعكس استراتيجيات هذه الدول ونقاط القوة المالية التي تتمتع بها. هذه الاحتياطيات مهمة للغاية للدول وهي تشمل: السندات والودائع والأوراق النقدية وأذون الخزانة والذهب والأوراق المالية الحكومية الأخرى.
– النقد الأجنبي:
ويشمل احتياطي النقد الأجنبي، بالمعنى الحرفي، الودائع والسندات من العملة الأجنبية فقط التي تحتفظ بها المصارف المركزية والسلطات النقدية.
وفيما يلي ترتيب أكبر الدول احتفاظا باحتياطي النقد الأجنبي حصرا (بيانات صندوق النقد الدولي يوليو 2024):
– الذهب:
يعتبر الذهب تاريخيا من أهم الملاذات الآمنة التي يلجأ إليها المستثمرون والدول خلال فترات الأزمات الاقتصادية والاضطرابات المالية. وبالنسبة لقائمة الدول صاحبة أكبر الاحتياطيات من الذهب في عام 2024 فالترتيب كتالي:
1. الولايات المتحدة: 8133 طنا
2. ألمانيا: 3351 طنا
3. إيطاليا: 2452 طنا
4. فرنسا: 2437 طنا
5. روسيا: 2336 طنا
6. الصين: 2264 طنا
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.