بوابة الوفد:
2025-03-18@00:25:11 GMT

عاجل.. حزب الله يستهدف قاعدة إيلانيا شمال إسرائيل

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

كشف "حزب الله" اللبناني فجر يوم الأربعاء عن استهداف قاعدة ‏إيلانيا شمال إسرائيل بصلية من صواريخ "فادي 1"،  وفقا لما أوردته وكالة" روسيا اليوم. 

الاحتلال يواصل عدوانه ويقتحم مخيم شعفاط غارة إسرائيلية جنوبي لبنان فجر اليوم

وقال "حزب الله" في بيان "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته ودفاعا ‏عن لبنان وشعبه، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية فجر الأربعاء قاعدة ‏إيلانيا بصلية من صواريخ فادي 1.

وتتبع "قاعدة إيلانيا" الإسرائيلية لـ"فرقة الاحتياط 146" الملحقة بقيادة المنطقة الشمالية.

وكان "حزب الله" اللبناني قد نشر مقطع فيديو يوضح مميزات صاروخ "فادي-1" الذي دخل الحرب مع إسرائيل.

وأدخل "حزب الله" اللبناني صواريخ جديدة في المواجهة مع إسرائيل من بينها "فادي-1" و"فادي-2" ضمن رده الأولي على اغتيال ثلة من قادته العسكريين البارزين في غارة جوية إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، وتفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين

وأوضح "حزب الله" أن صاروخ "فادي-1" يتميز بـ"رأس متفجر 83 كلغ، وعيار الصاروخ 220 ملم، وطول الصاروخ 6 أمتار، والمدى 70 كلم".

وأضاف أنه "دخل الخدمة خلال حرب 2006 ويستخدم في القصف المكثف لإرباك الأنظمة الدفاعية كما يمكن اطلاقه من مرابض متحركة أو ثابتة، ويستخدم في تعطيل خطوط الإمداد واستهداف القواعد البعيدة عن الخطوط الأمامية".

وعرفت الحرب بين إسرائيل و"حزب الله" اللبناني منعرجا جديدا بعد أن شنت مقاتلات إسرائيلية غارات مكثفة على أماكن متفرقة في لبنان من بينها العاصمة بيروت على مدار يومين، قابلتها عمليات مكثفة من "حزب الله" .

وارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على لبنان إلى 558 قتيلا من بينهم 50 طفلا و94 امرأة، و1835 مصابا، وفق آخر إحصائية أعلنها وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض.

وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشن ضربات جديدة ضد "حزب الله" في لبنان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حزب الله اللبناني قاعدة إيلانيا إسرائيل فادي 1 صواريخ غزة قطاع غزة حزب الله

إقرأ أيضاً:

قتيلان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان  

 

 

بيروت - قتل شخصان الاثنين 17مارس2025، في غارة اسرائيلية على جنوب لبنان، وفق ما أعلنت وزارة الصحة، في حين قال الجيش الاسرائيلي إنه استهدف عنصرين من حزب الله، في أحدث هجوم من نوعه على رغم وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ تشرين الثاني/نوفمبر.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية عن غارات جديدة مساء الاثنين على جنوب لبنان والبقاع الغربي شرقا، لا سيما محيط بلدة لبايا. ولم تفد عن وقوع إصابات.

يأتي ذلك بعد ساعات من استهداف مسيّرة إسرائيلية دراجة نارية كان على متنها شخصان في بلدة يحمر في جنوب لبنان، ما أدى الى اندلاع النيران في حافلة صودف مرورها في المكان، إضافة إلى متجر مجاور، بحسب الوكالة.

وأسفرت الضربة عن "سقوط شهيدين" وإصابة شخصين بجروح بحسب وزارة الصحة اللبنانية. وكانت أفادت في حصيلة سابقة عن مقتل شخص.

وقال الجيش الاسرائيلي من جهته في بيان إنه هاجم "إرهابيَين من حزب الله... عملا كعناصر مراقبة ووجّها عمليات إرهابية، في منطقة يحمر بجنوب لبنان".

وكثفت اسرائيل ضرباتها على جنوب لبنان في الأيام الأخيرة.

وقُتل أربعة أشخاص الأحد في غارات اسرائيلية على بلدات ميس الجبل وياطر وعيناثا، بحسب مصادر لبنانية.

وقال الجيش الاسرائيلي إنه قضى الأحد على عنصرين من حزب الله "كانا يهمّان في أعمال استطلاع وتوجيه عمليات إرهابية في منطقتي ياطر وميس الجبل".

وصرّح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الجيش استهدف عيناثا بعدما أصابت "رصاصة طائشة من جنازة أحد عناصر حزب الله" الزجاج الأمامي لمركبة في بلدة أفيفيم شمال إسرائيل.

وأضاف كاتس "لن نسمح بإطلاق النار من الأراضي اللبنانية باتجاه البلدات الشمالية، وسنرد بقوة على أي خرق لوقف إطلاق النار".

وكان الجيش الاسرائيلي أعلن أن طلقا ناريا "أصاب مركبة متوقفة في منطقة أفيفيم" الحدودية مع لبنان قال إن مصدره الأراضي اللبنانية.

ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل في 27 تشرين الثاني/نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.

وتقول الدولة العبرية إنها تستهدف عناصر ومنشآت للحزب، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.

ورغم انتهاء مهلة لسحب اسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 شباط/فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الاسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري".

وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الأسبوع الماضي عن العمل دبلوماسيا مع لبنان واسرائيل من خلال ثلاث مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، بينها الانسحاب من النقاط الخمس.

ولا يزال أكثر من 92 ألفا و800 شخص نازحين في لبنان، وفق الأمم المتحدة، لا سيما في ظلّ الدمار الكبير الذي ألحقته الحرب بأجزاء واسعة من مناطق في جنوب لبنان وشرقه وفي ضاحية بيروت الجنوبية.

وقدّر البنك الدولي الاسبوع الماضي كلفة إعادة الاعمار والتعافي بنحو 11 مليار دولار. وقال إن "التكلفة الاقتصادية للصراع في لبنان تقدّر بنحو 14 مليار دولار أميركي".

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان أميركي يستهدف العاصمة صنعاء
  • قتيلان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان  
  • قائد الجيش اللبناني: مسؤوليتنا شديدة الأهمية لتطبيق القرار 1701
  • الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا
  • غارات إسرائيلية تستهدف مواقع لـحزب الله في جنوب لبنان
  • الجيش السوري يستهدف تجمعات لحزب الله اللبناني بنيران المدفعية
  • إطلاق نار من لبنان يصيب مركبة شمال إسرائيل
  • الممثل اللبناني أنطوان كرباج في ذمة الله
  • عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان يستهدف العاصمة صنعاء
  • قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان