وقّع برنامج تعاون مع (الأونروا).. مركز الملك سلمان يكثف جهوده الإغاثية للاجئين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
البلاد – الرياض
في إطار سعيه الدائم لتطوير علاقاته الإستراتيجية مع شركائه الدوليين، ورفع مستوى التنسيق المشترك لدعم العمل الإنساني وتعزيز آلياته، وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، برنامجًا للتعاون المشترك مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى(الأونروا)، وذلك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ79 المنعقدة في مدينة نيويورك.
ووقع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، والمفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني.
وبحسب “واس”، سيقوم الجانبان بموجب البرنامج بالتعاون في المجالات الإنسانية ذات الاهتمام المشترك، وتبادل المعرفة والتجارب والخبرات الميدانية والبحوث والدراسات، فضلًا عن التدريب وبناء القدرات في مجال العمل الإنساني، وتبادل الدعوات للمشاركة في المؤتمرات والندوات وورش العمل والمعارض ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى التعاون في إبراز الجانب الإعلامي للجهود المشتركة في العمل الإنساني، والتعاون فيما يخص إنفاذ مشاريع تطوعية طبية (جراحية / العيادات الطبية / مشاريع طبية تثقيفية) أو أية برامج عامة.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 25 طنًا من التمور هدية المملكة لزنجبار
المناطق_واس
سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول هدية المملكة العربية السعودية لزنجبار البالغة 25 طنًا من التمور.
وقام بتسليم المساعدات- نيابة عن المركز- نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تنزانيا عبدالله القشعمي لمعالي وزير الدولة لشؤون القصر الرئاسي علي سليمان، بحضور فريق من المركز.
أخبار قد تهمك نيابةً عن سمو وزير الخارجية.. نائب وزير الخارجية يشارك في اجتماع جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بدورته الـ 163 23 أبريل 2025 - 7:38 مساءً وزارة الخارجية: المملكة تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في (باهالجام) بجامو وكشمير 23 أبريل 2025 - 1:22 مساءًوتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين- حفظها الله- لعدد من الدول الشقيقة والصديقة لتوزيعها على الأسر الأكثر احتياجًا في شتى أنحاء المعمورة.